🔰

1 0 0
                                    

في أحدى تلك الليالي التي تنتهي بثرثرة عابرة منها كلمة
أحبكِ
غرفة مملوءة بحقائب السفر مع وقع الموسيقى الغريبة
تنتاب المشاعر بين الهيجان والحيرة
سافرت ملايين السنين ليعتقد أنها تغادر الكون للمجيء
ليلة تشبها تنتظر لتعود
تعود كمل قيل
لتنتهي في
طرقات خالية  گ مشاعري حينها
لم أصرخ
ولم أبكي جلست على السرير ل أنتظر  ثم ماذا!
هدى حسين .....

نجوم سرمدية الضياء ...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن