عزيزي ياصاحب الظل
أيها الضيف الجميل
أعتدت دوما في الأختفاء
لتظهر لي بضع مرات في فصل الشتاء
اليوم وفي الساعه ال ٧ صباحا هب لي نسيم بارد
وصوت زخات المطر بدأت أسرع بلتعثر
فأطلت النظر من نافذتي لكن الرؤية ليست واضحة
بسبب الضباب من زفير الأشتياق
كما أني أعتدت رؤيتك من خلف شجره الصنوبر المطلة على الشارع المقابل
بمعطفك الرمادي وقبعتك التي تضهر گنت أشبه بظل أو وهم
أو هووس ربما من حكاية اصطنعتها لگن أيقنت في كل ميلاد لي
تضع قطعة الأناناس بأستغراب لما هي !
رسالة لن تصل اليك.....
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Romanceيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....