لم أسمع خطوات ذهابك
كان صامتا
ربما تعود تطرق بخفة
او ربما عدت فجراً وكنت نائمة
هل من الممكن
ان نأجل وداعا أخر
او أنتظر للحظة
أكان مقصودا
ليكون وداعا باردا ولم أكن شيئا مطلقا
گ برودةالشتاء هكذا
ها هو سينتهي مرة أخرى
ولن تأتي حاملا لي الأزهار بعدها
لم. يكن منطقيا ابدا
لم تنطفئ النيران بل تعايشت معها
هدى حسين ....
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Romanceيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....