مررتُ من المكان الذي رأيتك
فيهِ أول مرة
لأ ريه لصديقي
تذكرت ماهي الا يَديي مبتورة وقلبٌ
مُحطم ومشاعر مبُعثرة
وأبواباً مخلوعة لاتُطرق
بيتٌ مهَجور
وصدى يرافقهُ مُرعب
وأطفال الحَيي يتجهون بعيداً عن مساره
شَبح
يخطف الأبتسامة والحياة
أنا مازلت أنتظر غيمة الأمنيات !
هدى حسين....
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Romanceيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....