العالم

1 0 0
                                    

مررتُ من المكان الذي رأيتك
فيهِ أول مرة
لأ ريه لصديقي
تذكرت ماهي الا يَديي مبتورة وقلبٌ
مُحطم ومشاعر مبُعثرة
وأبواباً مخلوعة لاتُطرق
بيتٌ مهَجور
وصدى يرافقهُ مُرعب
وأطفال الحَيي يتجهون بعيداً عن مساره
شَبح
يخطف الأبتسامة والحياة
أنا مازلت أنتظر غيمة الأمنيات !
هدى حسين....

نجوم سرمدية الضياء ...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن