كلما تزورني تتفتح زهرة أمارلس داخل أضلعي
هگذا گنت
الى أن أختفيت جفت وتساقطت أوراقها
لتصبح تلك الأغصان تجرح قلبي
أتهرب ألى النوم لتهفو لي طيفا
زارني ذلك الطيف الغريب ومنذها أنا أعاني
ذات مره أستيقضت ليخترق أحد أغصانها قلبي
فأصاب معظمي فكيف بي وأنا التي أسقيتها
لتلتهم تلك السحب السوداء نبضي
أعانني الله طالما كنت أماني
التجأ اليك
لخيالي لتحميني
هدى حسين .....
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Roman d'amourيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....