سائق الباص أخبرني
نهاية المحطة له
رحلتي لم تنتهي بحث عن ذاتي ل أجدك
داخل تلك القوقعة بطئ كبير في السير للحياة
عدم أهتمامك قاتلي لمشاعري
عدت الى ذلك المقهىً أستراحة لتجميع
شتاتي المبعثرة ليست سببك أنت بلتأكيد
حقيبة سفري الثقيلة مملوئة بلخيبات
أرهقتني جدا بعض قطرات
مرشة المياه على حديقة مطلة
لتسقي زهور زهرة الغيردية السفوية
تمنيت لو أني كنت أحداهن أشبه جمالها
وايقنت بعدها معاناتها گ معاناتي
يقطع صفاء تفكيري بينها
صافرة الباص القادم أنطلقت
وها أنا مبتعده عنك الأن
أيامكتئبي ......
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Romanceيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....