بدأت أهبتُ شيئاً فشيئاً
ليس خوفاً من نهايتي
ربما يصاب أحدهم ماأصابني
موجع تلك الطرق التي تركت فيها يدي
سقطت وتعثرت كثيراً ماكانت قوة مواصلتي ألابخيالي
أي خيبة وأي وجع اسقيتني
متعبة لا أحد يفهم مدى أرهاقي
الا تلك الوسادة تحتضنني
حتى أمي أخاف من مواساتها لي فتعلم أني ميتة منذ فترة
أني يتيمة بعمق روحي حتى بوجودهما
بكاءأحرف ......
هدى حسين....
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Romanceيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....