عدتُ لي

2 1 0
                                    


ماذا لو كانت هذهِ العتمة دائمة ماذا لو لم أجد منفذ نهاية لها
من أنا
هل أنا متطفلة هنا ام شخص لهُ وجود مهم ربما
الشعور الذي ينمو سراً على هامش كلمات جافة في حلقي
أبتلعها ل أنبذ تلك الدمعة على طرف رمشي تتخلها لتنزل على وجنتي
ستضيء العتمة ربما ويرى كل من هنا أنكساري
كنت متقلبة المزاج حينها
أرتسمت ضحكة على وجهي
فقلت أنها ليست أسوأ ايامي ولاشعوري
فعُدت لي
هدى حسين.....

نجوم سرمدية الضياء ...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن