لا أحب

1 0 0
                                    

ماهو السؤال الذي لاتحب أن يسألونك!؟
كيف حالك وأنا أجيبهم بكلمتين
بخير والحمد لله وهنالك فائض من الحزن داخلي
كيف حالي تستنشق جميع الهواء لتختنق وأغرق في اللاشعور
كيف حالي وأنا التي تأتيها جميع الأشياء متأخرة ألا الحزن يتأرجح لها
بسعادة ليقتنيها گ أثر نادر لها
أنا ألتي دوما بخير تكون لابأس الطمأنينة دوما تأتي حتى أذ كانت ثواني ستگفيني "
هدى حسين...

نجوم سرمدية الضياء ...حيث تعيش القصص. اكتشف الآن