ماذا عن غيمة بيضاء
وسماء زرقاء
وبالونين ذو أمنيات بعيدة
تتطير للتتبعثر في الهواء
وتصبح شيء ربما حكاية حب
أو ربما أنا وأنت
ولازلت أنتظر
ذلك الفراغ لينفذ
كأنوهلاكي
لايكفي لتتركني للشتات دوماً
ماذا عن محب ليخسر ويتألم وينسى
وأمنية تذبل دون أن تسقى
ربيع أخضر في الصباح وخريف في الليل
للأشتياق دوما أنا أكون ضحية لك !
هدى حسين.....
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Romanceيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....