بأقدامٌ صغيرة أصعد السُلم الحديدي
وأضعة أكفة يدي متقاربتين كأحتضان
أطمئنان لي وأنا أتمسك بطرف الأمل
طرأ امر ما
توقفت هنا
وأنا أتلفت على فراغ
كُنت أتي اليك
في جميع طرق مخيلتي بطريق العبور عبر عالمي
كان تحدياً مني ليس سوى
أضعتُ في المنتصف
تلك ضريبتي
في النهاية
سوى مجرد حكاية
ستنتهي !
ويبدأ حلمي في واقعي
هدى حسين ......
أنت تقرأ
نجوم سرمدية الضياء ...
Romanceيحكى كانت هنالك فتاة تهرول بعيده عن المدى وكان هنالك طائر جميل يسمى بالهدهد تعلق بذراعيها وحملها بعيدا نحو خيال واسع جدا ....