part 31❤

784 22 0
                                    

🙈الجزء 155🙈

هند: (ناضت من بلاصتها حيت سمعات الهضرة بزاف شافت شيماء مزالة ناعسة) شيمااااااء شيمااااااااء (ناضت هزت لاتروس ديالها دارت ميكاب خفيف ومشات كتنوض شيماء) نووضي ازمر راه مك واحلة فشغل بوحدها
شيماء: (مزال فيها نعاس) اممم راه عيييت (بقات كتنوضها حتى سمع تيليفونها كيصوني ونيشان عرفاتو وليد هزت تيليفونها تبسمت وجاوبت) الووو
وليد: (ياله فااق وباقي فيه نعاس ولكن خاصو يفييق) درتي خصلة متماااش معايا
هند: (تبسمت وعضت شنافتها كتشوف فلمرايا) شنو هي؟!!!!
وليد: (ناض من بلاصتو مضهشر) راني فالمغرب
هند: (شهقت متصنعاها) نووووو
وليد: هه ويييي مجات هاد مك لالة تعيط ليك غير فالوقت للي كنت بغيت نديرهالك مفاجئة ونجي نشووف الفاسية
هند: واش بالصح جيييت (ضارت تشوف واش شيماء فايقة)
وليد: والله ودابا راني فتاوريرت
هند: وعلاش معلمتينيش قبل؟
وليد: وشنو هي المفاااجئة مهم منين مشفتكش فوجدة غنجي عندك لفااس
هند: (طرطقت عينها) بالصح؟
وليد: (زفر) عني غير 4 اايام مقطع الي وروتور اما كنت باغي نشووفك
هند: (بقات ساااكتة وكتخمم وكان عرفها على حقيقتها واش غيكون باقي باغي يشوفها)
وليد: كوصلتي بعدا؟؟
هند: مزيان
وليد: ومك لالة
هند: ههه حتى هي مزياانة  توحشاتتني وبغات تشوفني
وليد: واليديك كاينين تماك
هند: امم يقدرو يجييييو
وليد: عنداك تقلقي رووحك معاهم.. مهم انا غنقطع بلاتي ونهضر معاك واخا (قبل متجاوب قطع وبقا فبلاصتو حس براسو بدا يواالفها تفكر أمال للي خوه مزال حاط لعين علييها ومستحييل يفكرها ليه مرا ولا غينوض صداع كبيير.. وقف هز حوايجو ودخل دوش أنتك رااسو دار بوني على رااسو ولبس سورفيت فلكحل خرج سلم من بعيد على العائلة للي جات ودخل للكوزينة عند مو..) مييي... (لقا هند كتمسح شي كيساان) شنو كدييري؟؟
هند: (توترت وبقات هازة الزيف باش كتمسح) و ووالوو
وليد: نتي ضيييفة حشوومة دخلي لهنا
هند: لا لا عااادي (دخلات نعيمة)
وليد: لبنت ضيفة ومدخلينها للكوزينة
نعيمة: اولدي عييت فيها هي للي الله يرضي عليها بغات تعااون
هند: عادي اصلا مكندير واالو (ضارت كتمسح وركابيها مهازينهاش عياات تجاابه وتقسح راسها وجات حتى لعندو وكتفشل مقدراش حتى تشوف فيه أنا هو خرج نيشان عند شيماء للي مزالة نبغات تفييق مشا كيزعزع فيها حتى ناضت مفافية)
وليد: تهزي تعاوني مك شنو هاد لبساالة مخلية صاحبتك تخدم ونتي جالسة مكسلة هنا
شيماء: ها هاني غنووض اخويا غير دااتني عيني
وليد: (خرج عينو) وتهزي (خرج كينكر نيشان هبط لتحت لقا أمال طالعة فدروج وقف شاف فيها هي للي حنات عينيها) أمال! كبقاتلك يدك؟؟
أمال: (نسات سكوتش ملوي على يدها جبدت يد لبينوار باش ضرقها)  لباس
وليد: (باين على وجها الحزن) مالكي؟؟
أمال: (بغات تبكي وباش تنقد الموقف مسحت نيفها باليد المضرورة وهنا بان سكوتش للي هاد لمرة شدها من ذراعها) ها كندير سكوتش باش نزير عليها ومتوجعنييش راه عندي لفااصمة
وليد: (غير كيشوف فيدها وشاف فوجهها طلق من ذراعها ونزل خلاها غير متبعاه.. كيلوم رااسو علاش مخطبهاش من شحال منين كانت مو وختو كتعاودلو عليها وهو مكانش بااغي ودابا منين شير خوه عليها وشافها مبغاتش تحتيدلو من باالو زائد كتبقى فيه بزااف فوقما شافها كيبان فوجهها غير لبكى.. نزل حدا محمد جلس حداه) بانتلي يد ختك ماشي مزيانة
محمد: (عمرو يشك فوليد) كفاش
وليد: معرفت بنتلي ناشي هي هاديك يمكن منفوخة سير جيبها نديوها لصبيطار
محمد: وباش عرفتيها
وليد: (شاف فيها شوفة ديال بنيتك) راه كلنا ليك دزت وشفتها سير جيبها اصاحبي راه ذنوب ديك لبنت علييكم (مشا مكره لطموبيلو وبقا فييها كيفكر... شاف فمحمد للي طلع للدار قلب عليها مكيناش ومزعمش يطلع لدار عمو للي عامرة نسا خدو وصل نص دروج ديالهم وبقا كيعيط)
محمد: أماااال أماااااال (سمعاتو شيماء وطلات عليه بلا شال خلاتو غير كيشووف)
شيماء: محمد!!! كتعيط لأمال؟؟
محمد: سيري دخلي راك مديراش لفولار
شيماء: (قاست شعرها بيدها) امم نسييت انا نعيط لييها (تبسمت معاه ودخلت خلاتو غير كيشوف حتى خرجت ختو مخلووعة)
أمال: (خافت منو) ششنو
محمد: هبطي (هبط وخلاها هابطة موراه خاايفة وصلو حدا دارهم وضار عندها هز يدها لقاها ملوية بسكوتش وصبعها زراق ويدها منفوخة شوية) مالك مديراش الفاصمة؟
أمال: (كانت خايفة حسابلها عاق بيها مصاحبة هاكا مقالها عقلها) ملقيتهاش فالدار
محمد: سيري لبسي انا نتسناك نديك لصبيطار (بقات حالة فمها أول مرة فحياتها خوها يهتم بيها هاكا مواالفة كانت كتمووت وعمرو سول فيها مشات لبسات مونطو طويل ديالها ولقاتو مزال حدا لباب هبط وهبطت من موراه نيشان لطموبيلة دبال وليد للي غير شافها خرج) عندها منفوخة
وليد: ركبو (ركبت أمال اللور متفاجئة بتغيير محمد وعلاش كيعاملها هااكا وشافت فوليد وتنهدت عارفااه هو للي قال لمحمد عليها من نهار تلقااتو وهو كيعاملها مزياان تفكرت أنوار الي حتى هو فاللول كان كيعاملها مزيان ومحدها كتبغيه وتعلق بيه وهو كيتبدل حتى رجع غرييب عليها وصلو لصبيطار دخلو سوناو ليها الجرحة ودارو فاصمة مكان عندها والو ووصاوهم متقيسش لما حتى يبراو لغراز باش ميتحلوش رجعوها من سكات)
محمد: صافي سيري طبعي للظار انا غنجيب ليك دوا
وليد: (بلا ميحس) بعدي من لما
أمال: ها وا وااخا شكرا.. (هبطت حانية رااسها حتى طلعت للدار نيشاان...)
🙈الجزء 156🙈

⚜أحببت رجلا ⚜حيث تعيش القصص. اكتشف الآن