انا شناسي
احط راسي واريد اغفى
الف شغله تجي براسي
أضل اتلمس بگلبي
أضل احسب عددهن كامل جروحي
كلشي أذكر انا ما ناسي بس روحي....
......................................................................الحياة مثل ما ع يكَولون قسمه ونصيب....النصيب
كلمه بس تتحكم بحياة كامله
ارزقنا وحياتنا واعمارنا مكتوبه ونحن بأرحام امهاتنا
الكلمات والتضحيات،،،النفس وهواها
ضميرنا وعذابه...
لو نرجع بالزمن وارجع ذيج البنت الي تركض وتلعب ومرحه وعايشه حياتها بعيد عن مصطلح الزواج
وبعيد كل البعد عن يعقوب
اي والله اريد ارجع ذيج البنت الي ما دحكَت يعقوب ولا نبض قلبها بعد كل الكره والحقد اله
اش يرجع الزمن....لو، وياريت، اتمنى....كلمات وما رح تغير شي بحياتي
للاسف يمكن مكتوب الي هشكل اعيش
لا اكيد ما يمكن....رح يجي يوم ويكون لي رأي واختيار رح يجي يوم ولمن اكَول ما اريد
وما رح ارجع وما ع يعجبني اكو احد رح يسمعني؟!ويبقى الجواب...بكيف الضروف نعيش ما حد عايش بكيفه...
المفروض ما استغرب ولا اتفاجأ بحياتي مع يعقوب
وبالذات وهو يريدني مره
ويرجع يتركني كن لعبه ياخذ رغبته منها ويزتها
ولمن يشتهي يرجع لذات اللعبه
لانو بنظره طعمي يختلف...تذوق اصناف متعددده
بس نحب اكله معينه
وللاسف كنت هالاكله اللي يحبها يعقوب ويحب كل مره يجرب طعمها لانو طيب حسب وصفهواكَف مقابيلي اي ردة فعل ما كانت منا سوا انو مصدوم ويدحكَ ناحيتي
اني بالبدايه ليش اكذب انصعقت ما نصدمت كانت صعقه كن كهرباء وسرت بجسمي مانعتني اتحرك
او اعمل ايا شي
دقايق متواصله اني صافنه عليه وهو ذات الشي
ما اعرف اشون بحركه سريعه ك ردة فعل
دخلت الغرفه وقفلت الباب
وكَعدت بورا عدا هيج ما عملت....ستغربت حالي
لا بجيت ولا لطمت ولا نحبت ولا ايا شي
من هذا غير كَعدت بورا الباب....يمكن من الصدمهرجعت اضحك بصوت... لا والله تعودت
اصلاََ من جيت مستغربه وضعه شو ما ع يروح عند عفاف بالليل ولا جبرني من اول يومقريب نص ساعه صارت اصابعه تدكَ ع الباب بلطف
كن يعرف اني بوراه
ويحجي بصوت منخفض
-حلاوتي شو ابويه افتحي افهمج،،،ما جاوبتضل يتوسل بحدود ربع ساعه ختفى صوته ورجع يدفر بالباب بعصبيه وصراخ
افتحي الخ***لا تخليني اكسره ع اكَول افتحي
مسحت وجهي وكَمت فتحت الباب بس فكيت القفل
ورحت لفراشي.....تغطيت اسمع حركاته
قفل الباب واصوات اقدامه تتنقل بالغرفه اكون ع اكذب اذا اكَول ما مهتمه ما لهيج درجهبس مالي واهس بصدوكَ طفت لهفتي اله وحتى رغبه للكلام معاه ختفت
بلشت اغفي،،، حسيت بيه تقرب ع التخت تمددد وسحبني اله عصرني بحضنه وبلش يتوسل