البارت الثاني

256 12 2
                                    

من رجع ابراهيم صف وياها وهو يردد

ابراهيم:
دلالج هذا فكَستيها وحتى للزواج ما ترهم كل شي ما تعرف اذا اكل انتِ توكلينها اشون ما تخيس

وكَفت اعيب عليه واقلد بأثمي ننننننننننن ايييي اييييي وعساس انتَ المشتغل بس ريحة حذائك توصل لراس الفرع النظيف الانيق

ابراهيم:
هاج تفضلي استلمي اكَفي بمكانج اكَفي عليش طايره اكَففففففي

طرت واني الهث لبرا وامي تعيط بورا

ام ابراهيم:
يمااا فدوا اتركها جاهله يماا تتصنت عليها ابراهيم والقرأن ازعل عليك يماااا عوفها

ادحكَه رجع الها واني اريد اجر النفس بالزور ع يطلع لحظات ودخل يعقوب ...

ما عندا شغله غيرنا يجي من دوامه النا حيل يحب ابراهيم عساس هو معاه صحبه
اكبر من ابراهيم بسنتين وضخم صاحب جسم رياضي وشواربه سود هو ينطي شبه لابراهيم
بس الواحد ليش يچذب
ملامحه بچثير احلى من ابراهيم .....

دحكَلي واني اجر النفس
جا بأتجاهي ووجها خايف هشكل ع يوحي

يعقوب:
حلاوه بيج شي ليش تلهثين....

اني كَال هيج وطكَيتها ظحكه واني أشرله ع ابراهيم
اي بيا
غير ماوكلي ركض بورايا عليك النبي كَوله يبطل بطولاته اي اشهدله سبع بس خل يفك عني

يعقوب:
خرب غيرتك ابراهيم البنت مختنكَه ووجها مصفر عوفها خطيه جاهله يمعود

وابراهيم مستمر يصف ويعد واني من كثر ما حجه موع اذاني
تركتهم ودخلت لامي لاكَتني تكفخ بيا ع ظهري ورجعت خلت كَلاص المي بيدي
وهي تردد

ام ابراهيم:
ارتاحيتي لو كامشج يجنزج ومحمد هاج تلمسي كَلبي ماع واني احلف بيه خايبه رح انجلط

تدنيت بست خدها واكرص بخدودها ما بيا شي هديوه وداعتج امسح بيه الارض كفيت ردن التراكسود واني اطلع عضلاتي عساس اقشمرها هاچ ددحكَي اشون عضلات غصت بظحكتها ورجعت تصب بالغدا
هديوه ايمتى نروح لابوي ترا يلا نلحكَ
ردت
نتغدا يمهاااا لا تستعجلين ما زين حبيبه
هزيت ايدي وتركتا واني اتجه للاستقبال بردت والصوبه هناك نزلت راسي ودخلت الاستقبال ويعقوب وابراهيم مدري اش ع يتصفحون بجهاز ابراهيم
ويتبسبسون كَعدت ما هتميت يم الصوبه واني ادحكَ عليها وع حمار الشيشه تنحنح يعقوب

يعقوب:
حلاوه مي فدوا لوجهج

رديت
والرب لو تجيب هينااا ما اتحرك خزرني ابراهيم وهو يكَوم يجيبله مي وبفوته من يمي ضرب راسي
بأصبعه

ادحكَ ليعقوب عين بالجهاز وعين عليه ويريد يحجي عبالك
نفخت بضجر والتفتت لغير جها

دخل ابراهيم بأيدا صينية الغدا وامي ورا شايله دولكة المي وتترنح
كَعدو وامي تريد بيا عملت حالي زعلانه
كَام ابراهيم حملني وخلاني بصفها عبن ما تقبل تاكل اذا ما اجي انتكيت ع رجلها حركتي اللي الف بمرا نهوني عنها
وهي ايد تسويلي لفه تطعمني وايد تاكل هي

من النور الى الضلام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن