مرحبا فيكم يا حلوين ، روايتي القادمة وهي بعنوان "سلاطين العقيدة" ستكون أحداثها في مدينة برمنغهام الإنجليزيّة في عصرا قديما يُدعى بالعصر الذهبيّ ، اليوم بإذن الله رح نزل لكم الشخصيات وهذي المرة رح يكون تعريف الشخصيات شوي مختلف وغامض ، من بعض العبارات تقدرون تتوقعون الشخصية ايش بتكون ، خلونا نبدأ🔥
التعريف بالشخصيّات الرجالية لرواية "سلاطين العقيدة"
البطل - باسم إسحاق أوديتوري ، يلقبونه برفيق الغربان وذلك لكثرة جلوسهِ بين الغربان وتربيتهم على نهجه الخاصّ... إن رأيت غرابا يحوم حولك فكُن على يقين أن باسم قريبا منك ، سرعته الجسديّة لا يُمكن الإستهانة بها إطلاقا عمرهُ ٣٩ عاما...
" نحنُ نرتكب أخطاء... وهذا ما يجعلُنا بشر. "
الأعمى الحكيم - نور الدين صلاح ، عضوا ركيزا في جماعتِه لا يُمكن الإستغناء عن حكمتهِ وعلمه بالرُغم من أنه أعمى... عمرهُ ٥٨ عاما...
" لا تخَف من الإعتذار ، إنها علامة قوّة وليسَ ضعف. "
المُرشد - أندرسون فلاديمير ، هو مُرشد الجماعة ، وقصدي بمُرشد يعني يمتِلك منصبا ورتبةً عالية تمنحهُ الكثير القوّة والسُلطة و العلاقات الصلبة بين النّاس خارج او داخل الجماعة... عمرهُ ٥٣ عاما...
" لا داعي للخوف من صوت الرّصاصة ، فالرّصاصة التي ستقتلك لن تسمَعَ صوتها. "
الزعيم - يوسف تازيم ، هو زعيم الجماعة التي تُدعى بالمُستترين والذين ذكرتهم سابقا هُم أعضائها ، له هيبة يأهب ويهاب منها الجميع وسمعة من ذهب... عمرهُ ٥٥ عاما...
" بعضُ الأحيان ، لفِهم حاضِرك عليك العودة لماضيك. "
المُحلّل - توماس تايسون ، هو مُحلل المخططات العدوانية وصاحب العقل المدبّر ، عمره ٥١ عاما...
" الرجال الذين وُلدوا في العواصف لا يخافونَ هبوب الرياح "
الصديق الوفيّ - ليام أوبراين ، وسيما ومُحترفا ونحّاتا... كان من عائلة شديدة الثراء ولكنّه تركهم وترك غنائهم الفاحش وقرّر الإنضمام للمُستترين لكونه رائدا لحياته السير على نهج واحد والوصول لهدف واحد... عمرهُ ٣٧ عاما...
" أمتلك نصلين... أحدهما مُحاطا بالعدالة والآخر بالقانون ، جرّب العبث معي وستندم. "
رأيكم بالشخصيات ومين الي جذبكم أكثر؟🔥
أنت تقرأ
سلاطين العَقيدة
Actionالعصر الذهبي... العصر المُهيمن... العصر المليئ بالقصص والروايات المتنوّعة... تكشف تلك الحقبة قصّة أبناء العمّ... الذي تفرّق حبّهم وولّد الكُره... والذين تفرّقوا عائليّا وأخويّا... أحدهم يسعى لإبادة من كانت السبب يوما في جعل قلبه ينبض كمن سيُقتلع من...