البارت 22

250 7 6
                                    

الكسندر : انت اكثر شخص اكرهه في هذا العالم .
وذهب الكسندر
ليقول فورويا بتقزز : وكأنني احبك .
ذهب كين بسرعة ليكتشف اسرار هذه المعركة ويعلم ما ينويه الكسندر من وراء معركته هذه .
———-
كانوا جنود FPI قد تنكروا بزي رجال الشرطة ولكنهم لم يدخلوا الا بعد التأكد من اسماء الجنود

( يعني بعد ما قاموا الشرطة وتاكدوا ان جنودهم كلهم موجودين ومافيه احد ناقص او زايد ، قاموا FPI ودخلوا بين الجنود بامر من السيد
" اكاي - الرصاصة الفضية " )

بالنسبة لاكاي
كان يقف بين الجنود وهو يتبع بعينه قادة المنظمة،
اكاي : اشفق على قاتل المنظمة ، ان امسكوا به ، سواء الشرطة او المنظمة فلن يكون بخير البتّا .
اتى شوكيتشي الذي تنكر بهيئة احد جنود الشرطة :
اكاي ، ساذهب انا واتبع فورويا وانت فلتتبع قادة المنظمة .
اكاي : مثل ما تريد .
وبينما كان الجميع يراقب تحركات الكسندر ، كان الكسندر يعلم
الكسندر : كيف ساتحرك بحرية وهم يراقبونني ، حتى لو حاولت الانخراط في بقية الجنود سيظلون يراقبونني وانا لا استطيع كشف هويتهم بالتحديد ، سحقًا .
كان قاتل المنظمة يمشي بين الجنود باريحية ، فلا احد يعرف بانه هو نفسه القاتل ، ليصطدم بكين .
القاتل : عذرًا ( وهو ينزل القبعة على عينه ) .
كين : توقف ، مع اي طرف انت ؟
القاتل : احد جنود شرطتكم سيدي .
كين : وما اسمك ؟
القاتل : الا تثق بي ؟
كين : الا تفهم ، اسمك ؟
القاتل : عن اذنك ، ( ثم بصراخ ( تمثيل ) ) جووون .
وانطلق
كين : لقد كدت ان اضيع الكسندر .
القاتل بعد ان ابتعد : ااوووه ، كدت ان اكشف ، يجب علي ان احترس ، هم يظنون اني لن اتي لاني كشفت خطة الغبي الكسندر ، ولكن هيهات ان اثني خطتي من اجلهم .
وتقدم نحو فريسته وغرس الخنجر في جنبها .
القاتل : سحقًا ، لم استطع قتلها ، سياتي الكسندر ، انه قريب، ساذهب الان .
ذهب القاتل اما الكسندر عندما راى " فيرموث " ملطخة بدمائها عَلِم بان القاتل لا يزال قريب ، فراى اثار الاقدام وانطلق ورائها .
شعر القاتل بمن يتبعه وعندما التفت راى الكسندر من بعيد ، فاصبح يركض وهو يخفي عيناه وشعره .
القاتل : سحقًا ، لم يعطني الوقت حتى استطيع ان اتجنب الدماء .
الكسندر بصراخ : اوقفوه ، انه القاتل .
عندما اصبحوا الجنود يرمون عشوائيًا فرح القاتل وقال : اغبياء ، اعطوني وقتًا حتى استطيع الهرب .
فقام بخلع حذائه وانطلق خارج ساحة المعركة .
كين وقد رآه وهو يهرب بدراجة نارية : سحقًا ، استطاع الهرب ، ولكن على الاقل استطعت التقدم خطوة ، هو نفسه من اصطدمت به ، لقاؤنا قريب .
اكاي وهو يرى اثار القاتل : حسنًا ، اولًا ساعرف من الذي لقي حتفه ( اخذ قطرة من الدم في عبوة ) وثانيًا يجب ان يبقى اثر لدراجته النارية ، حان دور FPI في اتباعه ، كنت اضع احتمال باني لن استطيع اللحاق به ، فوضعت نصف الخمسون على الطريق ليرصدوا اي شخص مثير يخرج من المعركة ، لابد انهم استطاعوا التعرف عليه ، يجب علي الان الذهاب لاكمال التحقيق .
ذهب كين لفورويا الذي كان قد اعتقل فيرموث حتى يستطيع التحقيق معها .
فيرموث : بوربون ارج_ارجوك ، اتركني انا متعبة ، فلتحقق معي لاحقًا .
فورويا : وهل تظنينني غبي حتى تذهبي بلا عودة ، لا عليك ساجعلك تاخذين كفايتك من الراحة في مركز الشرطة ، سيعجبك .
فيرموث : بوربون ... ( قاطعها )
فورويا : اصمتي .
اتى كين وقال : حضرة القائد ، اود الحديث معك على انفراد .
فورويا : حسنًا ، ( بصراخ ) ستييييف .
اتى ميلان قائلًا بجدية : القائد ستيف اصيب اثناء المعركة وقد تم نقله الى المشفى .
نظر فورويا لفيرموث ثم نظر لميلان ، لتستغل فيرموث الفرصة وتقوم بركل فورويا وتنطلق هاربة ،
فورويا وهو يلحق بها : سحقًا ، الطريق متعرج ، ساقتلها ان اطلقت الرصاص .
حاول كين اللحاق بها ولكنه عرج من قدمه
كين : سحقًا لذلك المدعو " جين " لقد اصابني فعلًا ، وهاهي قد هربت الان .
لتنطلق دراجة نارية وتقف امام فيرموث ، خلع السائق خوذته ليقول : هيا ، اعطني يدك حتى تذهبي معي لمركز الشرطة .
راته فيرموث اذ به ميلان فاخذت فيرموث سلاحها واطلقت على كتفه وسط مرأى الجنود الذين كانوا بعيدين عن الحادثة
سقط ميلان من دراجته الناريه واصبح كتفه ينزف لتصعد فيرموث على الدراجة وعند رغبتها في تشغيل الدراجة لم تعثر على المفتاح اذ هو في يد ميلان الذي فقد وعيه نتيجة زيادة الالم لانه كان مصابًا في راسه وسقوطه اثر وجعله يفقد وعييه .
فيرموث : سحقًا كيف ساحصل على المفتاح ؟
اتى فورويا وامسك بها وقال : ستندمين ، وعد ، لا احد يمس جندي من جنودنا وينجو بفعلته .
اتى ايثان وقبض على فيرموث واخذها لمركز الشرطة .
قام فورويا باستدعاء الاسعاف التي كانت بالاساس قريبة ونقلوا ميلان .
فورويا : ااه ، حدثت امور كثيرة اليوم ، اود الذهاب فقط والاستلقاء على سريري والنووووم .
اتى جيكوب ركضًا : فورويا_ أ_أنت بخير ؟
فورويا : اجل بخير ، اخذنا معلومات اكثر بسبب هذه المعركة .
جيكوب : اود رؤية وجه الكسندر بعد فشل خطته .
—————
: كيف ؟ سحقًا له ، كانت ضربة حظ قاضية لنا .
جين : اهـدا .
الكسندر : لقد اغضبني ، عندما اراه مرة اخرى ساقتله حتى دون التعرف على هويته .
جين : كيف كان شكله ؟
شرب الكسندر الماء وقال : انه قصير نوعًا ما ، كما انه خفيف الحركة وسريع ، وذكي ايضًا حين علم بانا عرفناه عن طريق اثار حذائه خلعها وركض دونها ، وهكذا انقطع الطريق علينا .
جين : لا يهمني ، ما يهم الان ، لقد اعتقلت الشرطة فيرموث.
الكسندر : ماذا !
جين : تلك الغبية ، كان يجب ان تكون هنا حتى نحصل على المعلومات منها ولكنهم سبقونا .
الكسندر : لاحاجة لي بها ، لدي خطة لن تحتاج حمل سلاح حتى ، ساكتشف بها هوية ذلك القاتل .
————-
لدى اكاي
ذهب للغرفة التي يجتمع فيها اعضاء FPI حتى يحصل على تسجيلات كاميرات المراقبة التي التقطت القاتل
شوكيتشي: عندما نعرفه ، ماذا سنفعل ؟
جندي 1 : يقول القائد اكاي_سان بانّا سنحقق معه ونحاول استدراجه لصفنا .
صرخ شوكيتشي والتفت لاكاي معاتبًا : يستحيل ان استغل شخصًا من اجل الوصول لاهدافي ، الا تشعر بتأنيب الضمير عند____ ( قاطعه اكاي )
اكاي : لقد عملت الكاميرات جيدًا ، سوف يظهر بعد قليل .
شوكيتشي: امري لله .
ظهرت صورة الدراجة النارية وكان يبدو على القاتل انه مصاب بشدة من كثرة الدماء التي تقطر منه ، توقف عند الاشارة المرورية ثم رفع راسه ليكشتف ان هناك اكثر من 8 كاميرات طائرة تحاول كشف هويته ، فنزل من الدراجة واصبح يركض حتى دخل في ممر ضيق لم تستطع الكاميرات دخوله ، وبقي هناك لمدة 3 ساعات ولا تزال الكاميرات تصور .
نهض اكاي بسرعة : ساذهب له الان ، هو في مكانه ، ان تحرك اعلموني حالًا ، وسابقى على مشاهدة مباشرة لما يجري من خلال كاميرة هاتفي .
شوكيتشي: حااضر .
وانطلق اكاي
في الطريق اتصل شوكيتشي به : اكاي ، لقد نفذت مدخرة البطارية ، والان انقطع الاتصال به .
اسرع اكاي وهو يقول : وما الحل ، سيهرب .
شوكيتشي : الامر في يدك .
واقفل
عند وصول اكاي وجد الكاميرات على الارض لان البطارية نفذت واثار الدماء تدل على انه هـرب .
اكاي : وهذه لم تجد وقتًا حتى تنفذ بطاريتها الا في اخر لحظة .
تقدم اكاي ودخل الممر الذي كان القاتل فيه
اكاي : انه ضيق جدًا ، كيف استطاع الدخول ، يبدو انه صغير الحجم .
اتصل اكاي بالجنود واخبرهم ما وجد
—————
في الصباح دخل شوكيتشي المنزل وقال بتثاؤب: ااااه ، اود النوم ، لقد تعبت .
ليرى ماسومي مستلقية على الاريكة وتساهد التلفاز
شوكيتشي: الم تذهبي للمدرسة ؟
ماسومي: اليوم اجازة يا احمق ، مالذي حصل في المعركة ؟
شوكيتشي وقد استلقى : لقد كدنا نكتشف هوية القاتل .
جلست ماسومي باعتدال قائلة : ومن هـو ؟
شوكيتشي: الاحمق انتي ، اقول لك كدنا ولم نكتشفه .
ماسومي: كيف ؟
اخبرها شوكيتشي القصة
ماسومي: لو اني هناك لامسكت به .
شوكيتشي: على كل حال ايتها القوية اسمعيني ، اود النوم لذا اهدأي .
ماسومي: وما شأني ؟
استلقى شوكيتشي على فخذ ماسومي قائلًا :
اياك والحركة ، اريد ان انام .
كادت ماسومي ان تقول حسنًا ولكن دخل اكاي ورأهما
ماسومي وهي تحاول ابعاد شوكيتشي وقد احرجت من اكاي : فلتنهض على سريرك .
شوكيتشي: للتو وافقتي مالذي غير رايك ؟
والتفت ليرى اكاي : هكذا اذن ، لاتهتمي له .
وعاد للاستلقاء
اكاي : لا تهتموا ، ساذهب للنوم انا ايضًا .
عند ذهاب اكاي
شوكيتشي: مابك ؟ هل تحرجين منه ؟
ماسومي وقد اصبح وجهها بلون الشفق الاحمر : وما شأنك ؟ شيء طبيعي ان احرج منه ، ففي النهاية هو اكاي وليس الاحمق شوكيتشي.
شوكيتشي باستراخاء تاااام : انتي محرجة منه ، شيء يسطره التاريخ ان ماسومي تخجل .
ماسومي : وهل تظن باني عديمة المشاعر والاحاسيس يا غبي ؟
شوكيتشي: كلامك كثير ، اصمتي اود النوم .
ماسومي : انت تؤلمني .
جلس شوكيتشي وقال : هل انتي بخير ؟
ماسومي : لا استطيع ان اخفي عنك شيئًا لذا في الحقيقة اشعر ان قلبي يؤلمني جدا .
شوكيتشي: اتناولتي ادويتك ؟
ماسومي باستهزاء : اين انا واين تلك الادوية .
شوكيتشي بغضب : ماسومي ، كم مرة يجب علينا ان ننبهك على الادوية ، انه دوااااء ، يجب عليك اخذه .
ماسومي وهي تحاول الا تبكي ولكن عيناها تلمع لتجمع الدموع فيها : لا اريده لا اريده ، طعمه مقزز .
شوكيتشي بهدوء : ماسومي ، أيؤلمك ؟
ماسومي ببكاء : لا استطيع التحمل ، لقد حاولت ان اصمت كثيرًا ولكنه يشعرني بالموت الف مرة في الثانية .
قام شوكيتشي باحتضان ماسومي وهي تبكي
شوكيتشي: ماسومي ، لم اعرفك تبكين ، هناك سبب اخر ، مابك تحديدًا ؟
ماسومي : انا اريد امي يا شوكيتشي ، اريدها ، لقد افتقدتها كثيرًا ، اشعر اني جسد بلا روح ، انا لاشيء دونهـا صدقني .
شوكيتشي: ماسومي ، سأكون لك النبض والحياة والمأوى ، ارجووك كفي عن البكاء ، انتي تشعريني باني لا شيء .
ماسومي : ولكن شوكيتشي ، جميع الفتيات اللواتي بعمري يمتلكن والدين ويعشن حياة سعيدة بين اهاليهن ، الا انا_لماذا_لماذا ، اخبرني ، مالذنب الذي ارتكبته حتى اعاقب هذه العقوبة القاسية .
بقيا على وضعيتهما حتى خرج اكاي ورأى شوكيتشي يضع الفراش على ماسومي النائمة ، ودموعه تسقط لا اراديا بصمت .
اكاي بهمس وخوف : مالذي جرى ؟
شوكيتشي بنبرة بكاء : فلتأتي معي للداخل ليس هنا ، ستستيقظ .
ذهبا لغرفة اكاي ليجلس هانيدا على الكرسي وقد بدأ فعلًا بالبكاء
اكاي : مالامر ؟ يبدو على وجه ماسومي انها كانت تبكي .
شوكيتشي: وبحرقة ايضًا يا اكاي ، هي تعاني من قلبها الذي اصبح يؤلمها ويقتلها ، كما انها افتقدت امي وهي لاتزال طفلة تحتاج لها ، خصوصًا في سنها هذا .
اكاي : هل قالت هي شيئًا ؟
اخبره هانيدا بكلام ماسومي عن غبنها بقفدها والديها .
اكاي اصبح وجهه بلا تعابير
شوكيتشي: اكاي اريد الانتقام ، ارجوووووك ، اود اخذ ثأرنا منهم .
اكاي ببروووود : ليس الان ، لن اقتلهم ليرتاحوا ، بل ساعذبهم تعذيب لم يعذبه بشرٌ من قبل .
شوكيتشي: ااااه ، كم اود جعلهم يعيشون الالم الذي اعاشونا به .
اكاي وهو يخرج : لا عليك ، سيلحق بهم العذاب بما اني حي ، ساصبح كابوسًا لهـم .
وخرج
لحق شوكيتشي باكاي ليرى ما يفعل ، اذ به يحمل ماسومي الى سريره ويغلق الانوار .
اكاي : شوكيتشي ، فلتنم ، ورائنا غدًا تحقيق في امر خطير .
شوكيتشي: تحقيق ماذا ؟
اكاي : اريد الكشف عن هوية قاتل المنظمة اولًا ، ومن ثم التعاون به ، يستحيل علي ردعه عن فعله ، فهو لم يخطئ البتّا .
شوكيتشي: حاضر.
وخرج .
————
فتح عينه ببطء وهو يهمس : اين انا ؟ مالذي حدث ؟
ديلان : مييلان ، هل انت بخير ؟
ميلان : ديلان ؟ اين انا ؟
ديلان : انت في المشفى ، سقطت اثناء تأديتك لمهمتك .
نهض ميلان بسرعة قائلًا وهو يرتدي حذائه : يجب علي الامساك بفيرموث قبل ان تذهب .
ثم شعر بالم شديد في رأسه ويده ، اذ يرى شاش يلف راسه وجبس يحمل ذراعه .
ميلان : ااااه ، تحبون تضخيم الامور .
دخل ستيف وهو على كرسي متحرك
ستيف : مرحبًا بك ايها البطل .
ميلان بصدمة : ستيف ! لما انت على كرسي متحرك ، هل ____ ( لايريد ان يتوقع ماذا حدث لقدم ستيف )
ستيف : اهدأ ارجوك ، فقط كسرت وانا لااعرف كيفية استعمال العكاز .
زفر ميلان براحة وهو يقول : حسنًا اذًا ، ماذا جرى للمعركة بعدي ؟
ستيف : احسنت عملًا ، الجميع يتناقل خبر قبضك على عضو من قادة المنظمة .
ميلان ببلاهة : انا ؟!
ستيف : اجل يا غبي ، لم تستطع فيرموث الهرب لان مفتاح الدراجة كان لديك ، ولا اظنك ستدع شيئًا امسكت به .
ميلان : المهـم ، لما لا يأتي قادة الفرق لتهـنئتي على مافعلته ، الست انا من قبض على فيرموث ؟ يجب عليهـم ان ياتوا لزيارتي على الاقل ، هل اتوك ؟
ستيف : اجل ، وان كنت تود مني ان اصدمك فتفضل .
ميلان بتوتر وحماس : مالامر ؟
ستيف : كان ممن اتى فورويا وجيكوب وايثان ودايكي وايضًا ___ ( لم يكمل )
ميلان : وايضًا من ؟
ستيف : " قاتل المافيا " .
ميلان بصراخ: ممممممنننننن !!
ستيف : اخفض صوتك يا احمق .
ميلان : انت تكذب بالتأكيد ، تقول كين !
ستيف : ليتني اكذب ، اليك ما جرى .
FLASH BACK
ستيف على سريره : اااووووف ، اشعر بالملل .
ليدخل جيكوب : ستييف ، هل انت بخير ؟ نحن اسفون على التأخر .
اعتدل ستيف في جلوسه وقال : لا مشكلة ، وشكرًا لزيارتي .
دخل فورويا وايثان وورائهم دايكي : حمدًا لله على سلامتك .
ستيف : شكرًا لكم يا اصدقاء .
بعد اخباره بما جرى دخل كين
ستيف في نفسه : ككككييييييننننن ! اتى لزيارتي انا !
كين : ايها القائد ، اسرع .
ستيف باحباط : لم ياتي لزيارتي ، بل لمحادثة فورويا .
كين : لقد ابليت حسنًا في المعركة .
ستيف : انا ؟!
جيكوب : غبي ، ومن غيرك .
ستيف : من دواعي سروري ان اسمع هذا منك ، سيد كين .
كين : والان ، فلتعطني انت الاذن بالدخول عليها .
فورويا : كين تمهل ، اولًا هي مصابة ، ثانيًا اريد ان احقق انا معها .
كين : حسنًا اذًا .
وخرج

دماء الانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن