الفصل السابع

2.5K 60 4
                                    

مرحبا اعزائي القراء ارجو ان تكونو بخير و عافية يا رب أردت أن أشكر كل من يقوم بعدمي حتى لو عن طريق قراءت الفصول دون ترك تعليق أو نجمة شكرا جزيرا ربي يحفظك و ارجو ان تظلو هكذا في تزايد مع مشاركتها مع الأصدقاء و من فضلكم انا اتعب كثيرا في كتابة الفصل واتمن ان تقدرو تعبي بضغط على نجمة لن تأثر فيكم شئ لكن لي هذا يعني الكثير و شكرا

أحبكم لنبدئ وتجاهل الأخطاء الإملائية ان وجد 💜💚
__________________________

ستلا لم تعد تهتم بما يفعله ماثيو ابدا فهو قد أثقل حملا على قلبها البريئ من تحمل ولم بعد بمقدورها تحمل فكل شيء له حد الا هو. أصبح بارد تعامل معها كثيرا بتجنب حتى أن يكون هناك نقاش بينهم ورغم ذلك يعلم بجميع تحركاته خفية و عين من يقوم بحراصتها هو ضد فكرة عملها لكن مع تشدد رأيها و صلابتها واصلت ازدهار ابراطوريتها اما هو كل يوم بجلب عاهرة أو أكثر اما اغلب الوقت هو مع كارلا، والتي هي بدورها أصبحت تعشق بل مولعة بسيجها و صممت فعل المستحيل للحصول عليه ولكن لا يهتم فما هو يهمه هو الاستمتاع و مشاهد زوجته تذبل أمامه من كثرة الإهمال لكن لم يحصل على ما كان يريد فهو ضنها ضعيفة وسوف تأتي له برجليها لكن خاب ضنه و مع ذلك بستمتع بمشاهدتها وهي تحاول تصنع البرود مرى الايام وهاهو ينقضي اسبوع كامل على زواجها وحتى الآن لم يحدث اي تلامس بينهما ابدا على الرغم من تعطشه لبطشها و الغرق في نعيمها لكنه يكابر وهي المثل هو يريد كسر غروها و هي المثل. صباح يوم جديد يعلن استيقظ النيام من أحلامهم لمواجهة الواقع، نستيقظ ستلا على لمسات خفيفة على وجهها ناعم و ضوء الشمس المنبعث من خلال الستائر ضنن منها انه ماكس و لكن مالم تتوقعه هو وجود ماثيو عاري صدر يتسلقي على الجانب الآخر من سرير يقوم بمداعبة شعرها ناعم و يتأملها من دون كل أو ملل كانت شاردة ضهن في وسامة زوجها ولم تنتبه على نفسها انها اطالت النظر له حتى ابتسم هو ابتسامة جانبية و قال: صباح الخير زوجتي لم أكن أعلم أن جمالي سوف يجعلك خاضعة ولعابك يكاد يسيل، تداركت ستلا الموقف و ستقامت بجذعها للإمام مع ابعادها يده من عليها وقالت ببرود : وهل من خير يأتي بعد رؤية وجهك القبيح قالتها وهي جالسة على حافة سرير ترتدي نعلها من أجل ذهاب للاستحمام قهقها ماثيو بصخب حتى احست بجسده بحتك بظهرها و يده تحكم على عنقها و تحدث بنبرته ثجينة أمام اذنها اليسرى : لا تتجاوزي حدودكي معي كي لا أنسى أن التى أمام أنثى على الرغم من انك لاتثيرينا رجولتي لكي تستقيم تعظيم لك و لكن من اليوم وصاعدا سوف اخذو حقوقي كزوج ولو بالغصب فأنا اريد تذوق رحيق انوثتكي أنهى كلامه بلعق شحمة اذنها وهنا احسى برعشة تسير بكامل جسمها كونه يعلم تأثيره على نساء. كانت ستلا تقاومه لكن بعد ماقام به تخدرت اطرافها ولم تستطع تحديد ما هو شعورها في هذه لحظة فحسمها كان خاضع لسيده رغم انه لأول مرة يقوم يلمسها هكذا لا تنكر انها لما رأته لأول مرة أعجبت به وبقوته ووسامته لكنها لم تكن تعلم أن الأمور سوف تؤول لهنا و انها سوف تصبح زوجته، كان ماثيو يراقبها بصمت لكن في لحظة واحد أرجعها للخلف مسطحا جسمها و معتليا اياها حتى اخذ يعنف شفتيها بين قواطعه بتلذذ من رحيقها الذي ادمن عليه من اول مرة لكنه يكابر و لن يجعل قلبه خاضع لأي انثي بعد ماعاشه في الماضي، كانت ستلا تحاول سيطرت على جسدها لكن كل محاولتها باتت بالفشل لما أعلاها مقبلا اياها كانت تحت صدمتها و لم تتجاوزها وعي تشعر انه سوف يقتلع لها شفتيها كان بعض ويمتص يتناوب بين العلوية و سفلية كانت متخدرة وغائبة عن الوعي و لما ماثيو احسى بسكونها وارتخاء اطرافها ابتعد عنها بعض الانشات و قال: مابك زوجتي همم ماذا حدث لما لا تتجاوبين مع زوجك ام انك من دون مشاعر دمى خاوية لا تعرف كيف ترضي زوجها ام انك تستمتعين وانت تشاهدينه ياخذ متعته مع غيرك، لا تعلم ستلا ماتقول فهذه اول مرة لها و هي حزينة ولقد بأن ذلك على تعبير وجهها و احست انه قد استهزأ بأنوثتها لم تشعر حتى تجمعت الدموع في عينيها و لحد الآن لا تعلم سبب حدوث ذلك كانت قد أقسمت انه لن يلمسها مدام لا بحبها و يضاجع غيرها لكنها في لحظة اخلفت وعدها و نجرفت نحو المشاعر الجديدة التي احست بها، كان ماثيو يشاهد كل ما يحدث أمامه بكل هدوء حتى شاهد تجمع دموع في عينيها وهنا ستلا حاولت دفعه و مقاوت شعوره وقالت بغصة في حلقها: ان لم أكن ارضي رجولتك كما تزعم يا زوجي العزيز فلا تلمسني فهمت فأنا امرأة بكامل انوثتها و استطيع اقاع اي رجل ومن لا يرى هذه نعمة فسبب به لأنه يفضل القمامة. أجل قالتها بعد ما كبتتها طويلا في داخلها فهي تعلم انه يريد أن يظهر لها انها لا تأثر فيه وان لا جاذيبة لها كانت سوف تصدقه لكن بعد ما رأت الكثير من الرجال يتقاتلون و منهم من يركعون فقط لقضاء ليلة معها او حتى نظرت منها، عندما شاهد سكونه إبتسمت و مدت اناملها الرقيقة تلتمس اكتافه الصلبة و ضخمة بلمسات ناعمة و قالت: ماذا زوجي حبيبي ألم يعجبك ردي. أما هو فكان يحاول تحليل شخصيتها فهي منذ دقيقة كانت سوف تنهار و تصقط دموعها و الآن اظهرت جانب آخر منها. ابتسم بجانبية وقال: لا عزيزتي انا فقط احاول ان ارى أين الخلل و لما لا استطيع رأيت هذه نعم التي بك لكي توقعي اي رجل في شباكك و انا مع لعلم أنني رجولي عضوي يعجز عن الانتصاب أمام جسدك على الرغم من أنه يستقيم لما يشته فقط رائحة اي أنثى و من أهم كارلا و جسمها المشقوق ها أنا تحدثت عنها فقط احس بتصلب فما بلك برؤيتها، اصتكت اسنانها و وتصلب جسمها و كانت شرارة الغضب تتطاير من عينيها و هنا قالت كلاما جعل شيطين ماثيو تتراقص على أوتار الجحيم : لا تغرك رجولك ماثيو فإن كنت تعتبر ان رجولة تكمن بين فخذيك فأنت مخطئ وان كانت رجولتك تقف لجميع النساء فأنا بكل سهول اثير رجولة كل رجل حتى خادم قصرك أو سائقك فلا تستفزني ام تريد أن تجرب و تشاهد زوجتك و هي تتمايل بخصرها و قضيب كل رجل يقف تغظيما لها و لما بين فخضيها ههاااا تكلم عليك لعنة هل تريد أن ترى كل رجل وهي يترجاني للقضاء ليلة مع من أجل أن اريه ما أخفيه من انوثة و من نعومة أو تريد أن اتصل يحارسك و ان اتزين له و انت تشاهد و انا اقوم يفتح ساقاي له تحدث أيها لعين أين هي رجولتك و تملكك الذي أخبرتني عنه أن كنت تريد هذا فكل جاهزة من أجل أن أقوم برفع كل قضيب رجل و انت تشاهد زوجتك ت....... ، لم يجعلها تكمل كلامها الذي أصاب رجولته في صميم فهو تخيل في عقله الأمر فقط جعل الجحيم يلهب من كثرة ما قولها حقيقي فهو يعلم مدى تأثير زوجته على بني جنسه وخير دليل انه كل يوم يقوم بتعذيب أو قتل كل رجل يحاول المساس بها أو حتى تخيلها عارية في مخيلته كانت شفتيه تعنف خاصتها وهي تإن أسفله وهذا زاد من هيجانه و غضيه وهو يتخيل رجل آخر يتلذذ بها و وهنا هي لم تعد تتحمل و احاطت عنقه جاذبة اياه نحوها تجاره في قبلته كان كل واحد منهما يعنف شفتي الآخر على الكلام السام الذي قاله كليهما فهي تقبله بوحشية لكي وعاقبه على كل ألم تسبب هو به وهو يعاقبها على كلامها الذي اذئ رجولته، لما احس بتجاوبها كانت هذه الحركة أو القطرة التي افاضة الكأس لم يعي على نفسه وهو يمرر يديه على منحنيات جسدها حتى قام بشد على خصرها و هي أطلقت تآوها وستغل الأمر بإدخال لسانه يستكشف رحيقها وتغرها الدافئ تحولت القبلة من عنيفة إلى لزجة و أصوات التقبيل تملئ المكان و خرب الألسنة بين ماثيو و ستلا، لم تعد تعي ستلا على ماتقوم به لا تعلم لما ارخت حصونها أمامه فهي لأول مرة تقوم بتقبيل شخص بهذه طريقة و هذه الهمجية فهي أرادت ان تشعر به و ان تريه تأثيرها عليه كانت غارقة في تقبيل و هي تشد على خصلات شعره الأسود الداكن مغمضة الأعين ناسية نفسها و من حولها و ما عاشته بسببه طوال هذه الأيام، و هو كان عازم على تملكها له من زمن لكن على حسابها هي عندما تأتي تتوسله لكن ها هو ماثيو بحد ذاته من لم يسيطر على غيرته على ممتلكات صحيح لا يحبها لكنها زوجته اي تخصه وحده و لن يسمح لأي كان اي ياخذها منه حتى هو من يمل منها وهل ياترى سوف يمل دعو الايام من تقرر ذالك، كان غارقين حتى احست بيده تتسلل أسفل منامتها التى ارتعفت إثر تحركها حتى اصبح لياسها الداخلي على مرم مصره، كان يضغط على فخضها و هاهي انامله تزحف نحو الأعلى حتى استقرت اصايعة على لياسها داخلي الذي يحجب عنه مهبلها. ومن دون تردد ضغط عليه بخفة حتى ستلا افرجة عن أنين ناعم مثل ملمسها يطرب مسامعه ابتعد عنها يشاهد حالتها المثير شفاه منتفخة إثر العض و دماء طفيفة تكسوها شعرها الطويل بحالة مزرية و مبعثر لكن بطريقة مثيرة صدرها الحليبي المنتفخ اثر ازدياد شهوتها و الذي يصعد و بهبط بوتير سريعة بسبب تنفسها السريع لحاجتها للهواء، وستلا أيضا كانت تراقب ملامحه المخدرة بسببها وسعره المبعثر يسبب شدها له و تنفسه سريع الذي يرتطم ببشرتها و لا يزيدها الا احتياج له ناسية انها شبه عارية أمامه و ان يده على انوثتها، عم صمت حتى قطعته ستلا : ألم تقل أنني لا أثر عليك لكن انا ارى العكس أرى أن رجولتك تطوق لي. ابتسم بجانبية مع ضغطه مرة أخرى على مهبلها مقربا نفسه منها دافنا وجهه في شق ثدييها،: لعينة انت يا ستلا أجل انت لعينة و انا من سوف يكون اللعنة التي حصلت عليك ولن تقدري على أن تتجاوزي ماثيو من اليوم فاليوم سوف تصبحين ملك انا وحدي لي وحدي عليك لعنة و على كل كلمة يضغط على فرجها و أنفاسه تظرب يشرتها والتي تزيد من إثارتها و صب من الفرشات يتراقص في رحمها و مع انتهائه من كلامه وبحركة سريعة شق لها منامة نومها راميا اياها على الأرض كاشفا نهديها و عرى جسمها ومايسترها سوى لباسها الداخلي السفلي فقط وهو أيضا شفاف يكاد يخفي ماتحته وهنا لم يتحكم بذاته وهو يرفع يديها للأعلى مقيدها بيد واحدة يقضم على حلمة نهدها الوردة بعنفها و يمتصها كأنه رضيع مشتاق لحليب أمه كانت رائحتها تزيد من هيجانه و انينها الذي يطرب مسامعه لم يكن في عالمنا بل يعالمه الخاص له وحده متفننا يطبع علاماته عليها اما هي فلا تشعر بالواقع ابدا بل تإن بألم ومتعة و عينيها تتدحرج للأعلى من شدة ارتفاع حرارة جسمها و تأثير حركاته عليها، استقام بهمجية تارك اياها مسطحة عارية على سريرها خارجا من الغرفة باكملها، لم تعلم بما تحس الآن وكأنها عاهرة رخيسة فبعد اخذ مبتغاه تركها ككلبة لا شرف لها تكورة على سرير و سحب الملامة تستر عرائها و هاهي تطلق العنان لدموعها تبكي على الحالة التي أوصلت نفسها لها حتى احست يماكس بتسطح أمامها يصدر أصواتا دليل على حزنه عليها و كأنه يبكي لحالها احتضنته تشهق بمرارة مخرجة كل هموم حالها الكئيب حتى احست بنفسها بتم سحبها نحو الأسفل وهنا تقابلت يهيئة ماثيو المبعترة و كأنه كان يحتسي الكحول صارخا صرخة مدوية طالبا الخادمة بإخراج ماكس من الغرفة و التي قامت بالأمر يسرعة تحت رعبها منه و هاهي تقفل الباب و رائها حتى أضحى هو و ستلا بمفردهما. لم تكن تعلم ماتقول كان لسانها نعقد و الكلام لا يفيد وتنا جاء دور له ليقول: انت احل انت من اخترت هذا فتحملي ما سوف يحصل في المستقبل انا رجل غرائزي و لى شهواتي و لا احب احد ان يمس ممتلكاتي أو أن يعارض أمري انت اردتي ان تكوني زوجتي فتحملي الألم نامج عني أو مني لأنني لا أعرف سوى الألم و ترعرعت في الألم و تريبة على الجنس و كل ماهو يؤلم لكي اطبقه على فريستي التي اضاجعها لا تنتظري ان اكون زوجا سوي أو ذو كلمة ولا اخون اعتدت على الأمر منذ صغر لكن بفعلتك تلك هاجت أصول لك و لن اخلص نفسي كمراهق تافه و انا لم أقم بهذا بحياتي و علمي سادي عنيف و لا ارحم من تحتي بل اتلذذ بعذابه. كانت صامة تراقب اهتزاز فكه و كأنه يمبح نفسه من القيام يشئ فضيع وهو معتليها يخترقها بنظرات و هنا هي من دون شعور رفعت يديها تحاوط رقبته غارصة راسه في نجويف عنقها قائلة : ماثيو انا لست عاهرة انا زوجتك مابك ماكل هذا الغضب انا لن احرمك من حقوقك كزوج لي لكنني أعدك أنني شوف اساعدك على تخطي كل هذا انا لك ماثيو انا لك وحدك، لم تشعر بنفسها وهي تقول هذا الكلام ابدا و لا تعلم من أين لها هذا وهنا ابتعد يراقب بريق عينيها من شدة بكائها قاطع كل المسافات مقبلا أيها و نازعا آخر قطعة ساترة جسدها كانت تتجاوب معه حتى رأته يجرد نفسه مما يستره و شاهد رجولته المتصلبة و عروقها البارزة و ضخامتها احمرت خجلا و ادارت وجهها للجهة الأخرى لكن له رأى آخر ماثيو: عيناك علي انا و حدي عيناك علي و انا اضاجعك و إياك أن تبعيجهما. اومت له بهدوء تحت سكونها و هذا راق رجولته. شاهدته وهو يحمل حبلا لربط يديها وهنا ادمعت عينيها وقالت بصوت مهزوز : لا ماثيو لا تقم بذلك انا... لا أريد لا أريد أن اقيد لن يكون هناك فرق بيني وبين عاهراتك ان تم تقييدي انا زوجتك افهمت زوجتك قالت كلامها مع انهيار حصونها، لا تعلم لما لا تصفعه و تهرب من الغرفة لما هي راضية بهذا من الأصل، لما شاهد ارتعاش جسدها قام بتقبيل جبينها ملاعبا خصلات شعرها قائلا: اهدئي ستلا انتهى كل شئ لن استعمل القيود ههمم استرخي انا هنا، فور سماعها لنبرته الهادئة الرجولية المطمئنة هدئت واومت له، ابعد عنها رباط. وعاد تقبيلها ومداعبة جسدها كان مراعيا لها و كأنه خائف من كسرها كان يلعق سفتيها نزولا لرقبتها تليها نهديها مرورا يمعدتها حى وصل إلى مهبلها الوردي شاهدها تحارب من أجل اخذ أنفاسها و عينيها ذابلة و جسمها متعرق من شدة سخونته و هذا زاده من جموحه و لأول مرة كاثيو أقوى رجل في العالم السفلي الملقب بأروزيريس راكع في نهاية سرير أاخذن معه ستلا غارصا راسه بين فخضيها مقبلا فرحة امرآة وهنا اعلنة ستلا عن استلامها له و هو يلتهم ماهو لها يجول بلسانه في جوفها وهنا لم تقدر على الاحتمال أكثر من ذلك و أخذت تشد على خصلات شعره تقربه نحوها لشعرها بشعةر لا يوصف اما هو غارق في غرص لسانه تذوق رحيقها وهي تطرب مسامعه بمابريد.
في هذه الأثناء صفت كارلا سيارتها أمام بوابة قصر ماثيو وذلك ان استقبلت رسالة من سيدها لنقل العمل للمنزل في تمام الساعة الحادية عشر صباحا كانت ترتدي قميص اسود به القليل من اللون البني في جهة الصدر و سروال واسع اسود و سترة سوداء و حقيبة سوداء و عذاء ذو كعب عالي اسود اللون مع مايكب ترابي و مجوهرات بلون الفضي لاتمام المظهر كالعادة جميلة

Devil's Obsession Où les histoires vivent. Découvrez maintenant