الفصل الرابع عشر

2.2K 50 24
                                    

كانت تسير بكل فخامة على الأرضية المؤدية لقلعة للقاء ومنذ لحظة وصولها وهنالك أعين صقر تتبعها أو بالأحرى تخترقها مشيتها واثقة قوية صامدة يشبع نظره من الجمالي الكوري الأمريكي كان مفتون بسحر جمالها ورقتها، أما هي كانت تسير حتى تخطت باب المطعم تناظر بمقلتها جو المكان وحسن الهدوء طابع كلاسيكي يطغى عليه موسيقة الجاز حتى استقرت مقلتاها على طاولة في شرفة المطعم متطرفة عن البقية يقبه بها العقرب الأسود أو بالأحرى أندرو ببذلة سوداء واقفا بشموخ يشاهد تقدمها منه بتريث كانت متوترة من نظراته عليها حاولت عدم إظهار ذلك من خلال ارتسام ابتسامة بسيطة على خط شفتيها ما إن استقرت أمامه مد يده قائلا :  حضورك احرز انتباه باهرا كل من في القاعة اعينه عليك انسة اقصد سيدة ستلا. مدت يدها نحوه تبتسم يصدق تشاهد ان الأنظار كلها عليها فقالت : شكرا على مدحك لي سيد أندرو هذا يزيد من غروري انوثتي. ابتسم بخفة يرفع كفها نحو شفتيه يقبل كفها بهدوء وعيونه مستقرة على بؤبؤ عينيها المرتعش رغم محاولتها الثبات، كانت ستلا تحاول عدم إظهار ارتعاش جسدها من نعومة نسيجه على ملمس كفها، تحاول صنع الثبات تمسكها بمظهرها الجاد. ابعد أندرو كفها من شفتيه طالقا سراها يدها تقدم نحو مقعدها يشد كرسيها نحو الخلف لكي يسهل عليها عملية الجلوس قائلا : من بعدك سيدتي. ابتسمت برقة تشق طريقها نحو مقعدها جلست بمكانها فارجع الكرسي نحو الإمام بعدها تقدم نحو مقعده يقابلها بهئته الخاطفة للانفاس فقالت : شكرا سيد أندرو. فرد معني : لا داعي لشكر سيدة حسناء مثلك تستحق تقدير واحترام أو أنني مخطئ. أطلقت قهقهة عفوية من كلامه الذي وجدته مدحا جميلا بنسبة لها، غافلة عن من سحر بذلك المنظر يحاول بكل قدرته ترسيخه في مخيلته هدنت ضحكتها فردت : كل شخص يحاول إصال شهامته ورجزلته بافعاله سيد أندرو وأظن انك تقدر جنس حواء. مخطئة هذا كان رده بينه وبين نفسه فلو تعلم انه يتقزز من جسد نساء لما قالت ذلك الكلام. وهنا قال كلاما تركها في حيرة لكنها حاولت تخطي الأمر : ليس كل أنثى تحظى التقدير فهنالك من خلقت لكي تكون بلا مكانة على العموم انت شخص مميز وخاص بنسبة لك تعرضك لأي إهانة إهانة لي ستلا. أجل كان حدسها هناك خطب ما لكنها سوف تدع الأمر للوقت.  دار حديث بسيط بينهما حول كيف كان يومهما وهل تحسنت حالتها حتى قاطع حديثهم قدوم النادل من احل اخذ طلبات : مرحبا بكما في مطعمنا المتواضع ماهو طلبكما سيدي. اخذ اندرو وستلا قائمة طعام حتى قالت ستلا : اريد طبق  فلاك ستيك فاهيتا مع عصير عنب  من فضلك.
النادل : وانت سيدي ماهو طلبك نفس طبق السيدة لكن نبيذ.
النادل: طلبكما سوف يصل في دقائق قليلة و ايضا ارجو منكم عدم الازعاج من شدة وجود  صحافة في الخارج يبدو انا مطعنا اليوم يشهد هجوما كثيفا خاصة بعد قدومك سيدتي.
ابتسمت ستلا له كأنها تخبره انا تعلم بذلك وان لقاها مع أندور سوف يتصدر عناوين الصحف استأذن منهما تاركا لعما المجال لاكمال الحديث فقال أندرو : ما اننا هنا سوف ادخل في صلب الموضوع مباشرة انا أود أن نعقدة صفقة مربحة لكلا طرفين اي انا الفائدة متساوية سوف استثمر في شركتك عن طريق عقد عمل وشراكة قائمة و ذلك لزيادة الارباح من خلال ان تكوني العارضة لماركة شركتي اي سفيرة . قال كلامه دفعة واحدة صحيح انها هي من تقوم ترويج لمنتجاتها لكن لم تخطط يوما أن تكون عارضة لماركة أخرى اندهشت من طلبه وكان ذالك باديا على محياها  فتدارك الأمر وقالت : سيد اندرو لقد فاجئني طلبك حقا فأنا لم اتخيل ان اكون ممثلة لماركة ما غير ماركتي. قاطعها قائلا : اعلم ذلك ولهذا انا هنا شخصيا لاقناعك ليس هناك ضرر في ذلك بالعكس سوف ترتفع اسهم شركتك وأيضا سوف تزداد شهرتك اعلم انك لست بحاجة لذلك لكن انا اريد ذلك وأرجو ام توافقي اعتبريه ردا لدين انقاذك. كانت سوف تجيب لكن قدوم نادل منعها قام بوضع الأطباق و استأذن الذهاب بعد تمني لهما بشهية طيبة.
أندرو : كلي وخذي ذلك الوقت في تفكير و ارجو ان تكون إجابتك في الاخير نعم بصحتك ستلا. أنهى كلامه يسكب لنفسه نبيذ الأحمر و لها عصيرها كونها حامل لان شراب ممنوع فترة حملها وهنا تأكد من الأمر لأنها لم تطلب النبيذ مما زاد من كبته للحقد جهة ماثيو  كانت ستلا في عالم مغاير تحاول معرفة سبب إلحاح أندرو عليها و منك متى هو يخطط لهذا كانت غارقة في نقطة معينة حتى اخرجها صوته : كلي طعامك ستلا. همهمت له تحمل شوكتها تاكل من طبقها تاركة مجال تحديق لذلك الأسد المجالس أمامها غير مهتم لأحد غيرها ولا حتى الصحفيين الذين يأخذون صورا لهم.
وفي هذه الأثناء كان سائق الذي اوصل ستلا لمكان المطعم يتصل يسيده لاعلام بالخير خوفا من غضبه. كان يحاول مرارا وتكرارا حتى أتاه الرد : ارجوا ان يكون سبب مقنع لقطعك لخلوني والا حضر نفسك .  صوت بارد كسقيع يجمد الجسد لثواني حتى تحمحم السائق وقال : سيدي الموضوع حول سيدة ستلا. تلق فقط همهة لمواصلة كلامه فقال مبتلعا ريقه: سيدي السيدة في عشاء عمل و...  قاطعه ماثيو من دون كتراث : وهل هذا سبب مهم عليك لعنة تتصل بي لتخبرني ان السيدة في عشاء عمل وما الجديد بتحديد اكيد هناك العديد من الأشخاص في المطعم و ايضا هي ليست بمفردها كيفن معها  و سكرتيرتها هناك. رد عليه : لا سيدي السيدة بمفردها والذي معها من أجل عقد صفقة الشراكة هو سيد أندرو... لم ينهي كلامه الا وصوت تحطيم عم المكان شياطين سيده تجسد جسده الآن ارتعب السائق من عضب سيده حتى قال: العنوان
هذا فقط حتى اتاه صوت صافرة الهاتف معلنة انتهاء المكالمة ذخل مباشرة إلى تطبيق الرسائل وأرسل العنوان لسيده يتلو صلواته الأخيرة بسبب حظه العثر.
___________________________
لن يتحمل ماثيو هذه المهزلة بعد الآن ليس من جديد أندرو يلعب بذيله مع من كان اخا له قبل تلك الحادثة الشنيعة بعد ظهور الحقيقة التي كانت سببا في دمار حياة ماثيو وعدم ثقته في جنس حواء من جديد حقيقة لا يعلمها سواهما و ابو ماثيو  فقط حمل مفتاحه متوجها نحو العنوان الذي تلقاه من السائق. طوال طريق وهو يحاول معرفة سبب تقرب أندرو من ستلا كان عقله ينهشه من تفكير عدة أفكار راودته منها الانتقام أو القتل أو تعذيب عافلا عن سبب اهم وهو هل ياترى أندرو يريد تملك ستلا له جسدا وروحا. كان طريق طويلا بنسبة له يسبب سرعته خلف العديد من مخالفات لكنه لم يهتم كل همه هو الوصول ومعرفة الحقيقة. أما ستلا قد أنهت أكلها وهاهي تحتسي من كاسها بهدوء كانت تراقب أندرو الذي لم يمس طبقه فقالت :لما لم تأكل.. فقال: انا اليوم هنا من أجلك اي من أجل إتحاد شركتينا وليس لي شهية في الأكل. اومت له وقالت: بخصوص ذلك لقد اتخذت قراري سيد أندرو وانا موافقة على عرضك.
هنا بدأت رحلة أندرو الاحتلال على قلب ستلا لم يظهر عليه ذلك في ملامحه لكن عيناه كان سوادهما قاتم عن ذي قبل والذي دب الرعب في نفس الحال أمامه ابتسم بوهن وحمل الحقيبة التي كانت بحوزته فاتحا اياها يخرج العقد منها وقال: هذا هو عقد شراكة اقرئيه ووقعي وان لم تعجبك اي ملاحظة أو بند أخبريني.
أخذت منه الأوراق تدرسها بتمعن لم يكن هنالك خلل فاشارت له على القلم قدمه لها فوقعا فورا يتبعها هو فستقام وهي أيضا يمد يده نحوها يسافحها فمج يدها هي أيضا شده على راحة يدها كأنه يذلك يخبرها انه سوف تكون له شأت ام أبت.
احتكاك عجلات سيارة سوداء رباعية دفع من صنف BMW. يليها خروج ماثيو منها وشرارة الغضب تملئ كيانه وماان ابصر وجود الصحافة تنتشر حوله كنمل يلتقطون له صور يطرحون عليه العديد من الأسئلة منها
الصحفي ١ : سيد ماثيو ماسبب تواجد زوجتك رفقة السيد أندرو والذي يعتبر عدوك في الاقتصاد.
الصحفي رقم ٢: هل نعتبر حضورك على أن العلاقة القائمة يبنك وبين السيد أندرو عادة لمجاريها
كان يسير غير مهتم بتلك الأسئلة الغبية و عندما لاحظ الحراس اللذين كان رفقة السيدة ان سيدهم محاصر تدخلوا فورا من أجل أبعاد ذلك الحشد عنه وما إن كانت أقدامه سوف تشق طريق لبوابة المطعم سؤل احد الصحفيين سؤال جعل الدم يغلي في جسده : سيد ماثيو هل تعتقد أن سيدة ستلا إمرأة يمكن الوثوق بها و ان تسمح لها بالاخطلاط بجنس آدم حتى ولو كان ذلك الشخص منافسك في السوق.
اندهش الجميع الجميع من قوة هذا الشخص في طرحه لسؤال وقح لمن لأشد انسان لا يحتمل الاهانة وكأنه يهينه في إئتمانه في زوجته. وهنا استدارت له لاكما اياه من دون تردد صارا على أسنانه، منظره دب الرعب في حميع من بالخارج  ولم انتهي المهزلة هنا إطلاقا فلما وقع ذلك الصحفي شده من ياقة قميصه نحوه قائلا : لقد اخطئ الظن بي أيها للعين من اليوم سوف تصلي لربك ترحما على روحك. هذا آخر ما سمعه قبل أن يقع مغشا عليه اولا من الضربة الثانية التي تلقاها و ثانيا من الخوف و هنا تركه واقعا تحت أنظار الجميع متحدثا : اي خبر ينشر عما وقع هنا فليعتبر ان مكان عمله حرق.
تهديد وفي عز المساء دون خوف من الشرطة القانون وكيف يخاف وهو يعتبر سيد القانون في واشنطن. وستدار يكمل مشيته نحو زوجته و منافسه اللدود.
كانت ستلا تراقب نظرات أندرو لما صافحها وكيف انه يخبرها بشئ لكنها عاجزة عن فهمه لكن استوقف تلك للحظة ضجة من الخارج فسحبت يدها تحاول فهم ذلك الأمر لكن قاطعها هو قائلا : ربما هناك شجار دعك منه هيا نحتفل بشراكتنا ستلا. ابتسمت له تعود نحو مقعدها وهو ايضا لكن استقطب انتباهه وصول رسالة فحمل هاتفه يقرأ محتواها والتي كانت من طرف انزو : سيدي أن السيد ماثيو يتجه نحوك الآن فهو قد تلقى اتصال يعلمه ان السيدة الآن في عشاء عمل معك وأيضا قد خاض صراع مع احد الصحفيين بعد تقليله من احترام السيدة. ابتسم بجانبية ينتظر لحظة وصول ماثيو ولم تمر سوى بضع ثواني وهاهو جسد شامخ يستقر خلف مقعد ستلا والتي كانت تحتسي كأسها  تتلذذ بطعمه لكن تلك الهالة التي كانت ورائها رغم أنها لا تكمتل أعين من الخلف لكن شعرت به عرفت انه هو فقط من نظرات أندرو المشتعلة فقالت تحت مسامع كليهما : ماثيو
هذا كان كافيا لماثيو لإخماد غضبه فرغم انه لم يتحدث لكنها تعرفت عليه وهو واقف خلفها و هنا وضع راحة يديه على كتفيها و انخفض لمستواها قائلا بصوته تخين محجقا بشرارة في أعين الجالس أمامه : أجل زوجتي انه انا. ارتعد جسد المعنية تحت قبضة زوجها والذي شعر بقشعريرتها بسبب أنفاسه التي تضرب عنقها المكشوف ومن دون أي تردد أو خجل طبعة قبلة خلف اذنها والتي سبب كارثة في نفس ستلا فهي من دون قصد رفعت اناملها تغرصهم في قبضته من شدة تخطرها فأمالت رؤسها نحوه تحدق في جحيم عينيه المشتعل اولا من الغضب وثانيا من النشوة غير مكترثة لذلك الثور الذي يحاول تمالك اعصابه وعدم انهيار أو الأشخاص المحدقة بهم او حتى الصحفيين كل همها هو الغرق في بؤبؤ عينيه دام تواصل البصري لمدة وجيزة لكن الحلم لم يدم وذلك بسبب صوت أندرو الذي قال: شرفتنا بحضورك سيد ماثيو ياترى ماسبب الزيارة. وهنا اعاد ماثيو بصره صوب ذلك الصوت فستقام ولم يزح يديه  من أعلى كتفي زوجته قائلا : وهل هناك دافع مهم غير أنني اشتقت لزوجتي . أنهى كلامه يرص على أسنانه و كأنه يثبت له انها له زوجته فرد الآخر : عجبا منذ أكثر من شهر كنت سوف تأدي بحياة زوجتك للخطر. أنهى كلامه يبتسم ببرود محولا تغطية الخراب بداخله حتى أتاه الرد : لقد قلتها بنفسك منذ شهر اي الآن أنا أريد زوجتي الا ان كان لها هي مانع بقدومي هم. اختتم كلامه يحول نظره نحو زوجته الجالسة أسفله تحدق بتلك الحرب المشتعلة بينهما في سكون وخوف من القادم لكن ضغط ماثيو على كنفها افاقها من شرودها فقالت : بطبع لا امتلك مانع. هنا اعاد ماتيو نظره نحو أندرو يخطو الصوب الكرسي ساحبا اياه نحو ستلا حتلسا على يسارها شادا اياها من خصرها نحوه حتى كادت أن تستقيم ونجلس في فخضه،. اكتست الحمرة وجهها من شدة خجلها من تصرف ماثيو و اندفاعه الغير مبرر وكأنها تحاول تكذيب نفسها انها شعر بالغيرة،  وهنا كامت سوف تموت فرحا و لكنها غافلة عن كونه متملكا ولا يحب اي شخص يمس اشيائه.
ماثيو : إذن اظن ان العشاء قد انتهى لكن ما المناسبة.
أندرو : عقد شراكة سوف تصبح ستلا سفيرة لمارك الخاصة لشركتي.
تصلب جسد ماثيو مما أدى لانتشار الذعر في نفس ستلا التي تكاد ان يغم عليها من هول الموقف لكن إجابته كامت ساعقة على كليهما : جيد إذا اظن انه يمكنني اخذ زوجتي فعلى مايبدو ان كل شيء حل . اجابته ستلا على الفور : أجل كل شيء تم مناقشته وسوى الأمر لذا بإمكاننا الذهاب. همهم لها يستقيم وهما ورائه مد يده يصافح أندرو قائلا : إذن سوف نلتقي كثيرا. صافحه الآخر قائلا : على مايبدو. صحيح أن كلام كان قليل لكن اعينهما كانت تصف مقدار الكلام الذي يخبئه كلاهما وذلك لم يغب عن جميلتنا صحب أندرو يده يمدها نحو ستلا فمجت يدها نحوه شدها لكن قام بتقيبل كفها و لا الكارثة حدث ذلك تحت أنظار زوجها احل زوجها السادي سوف يعذبها وسوف تخسر جنينها الذي لم بيقى الكثير ويصير عمره شهرا اصفر لون بشرتها وحاولت الثبات لكن لم أستطع ولولا ان ماثيو كان جنبها لوقعت من شدة الخوف شدها نحوه يتمعن النظر في عينيها الخائفة من ردة فعله لأنها رأت ظلام الليل في سودوياته، لكن مالم تتوقعه منه انه حملها بوضعيت العروس شادا اياها نحو صدره العريض والتي هي لم تكن لتمانع فوضعت رأسها جهة قلبه الذي لا يدل على وجود نبض لكنها تغاضت عن الامر تحشر نفسها في رقبته تستنشق عبيره المخدر هنا قال : على مايبدو ان زوجتي العزيزة متعبة لذلك سوف نذهب. لم ينتظر الرد من الآخر وسار نحو الإمام عابرا البوابة تحت التقاط صور لهما، وما ان وصل إلى السيارة وضعها بهدوء لكي يمد المفتاح نحو السائق من أجل أن يجلس في الخلف وما ان استدار لكي يخبرها بذهاب نحو جهتها لم يتحمل تلك العيون الذابلة التي ترمقه بها وكأنها متعطشة له لكنها تخدرت من رائحته وعلى مايبدو ان هرمونات الحمل با تساعدها البة ومن دون أي تردد أو حياء جذبها من خصرها نحوه ملتهما شفتيها أمام الملئ وهاي لم تلبث الا وهي ترفع ذراعيها نحو الخلف تشده من خصلات شعره كان يلتهمان بعضهما فمن يراهما يقول انهما زوجان محيان لبعضها لكن مافي أعظم. ابتعد عنها لما احس باختنا ها قائلا : لعنة ان لم تتحركي الآن سوف اضاجعك هنا أمام صحافة. كانت مخدرة ولم تعي ماقالت : ماثيو اريد ان احتويك داخلي. هنا فتح باب السيارة امرا اياها بصعود وأمر السائق بالانطلاق على الفور نحو القصر.
كان ذلك تحت أنظار الآخر الذي قام بكسر الكأس مما تسبب في دخول فطع زجاج في راحة يده لكنه لم يحتم حمل أغراضها يتوعد بالويل له متصلا بإلينا قائلا : ان لم تجعلي ذلك العاهر زوجا لك في أسرع وقت فموته على يدي. لم ينتظر ان تجيبه واقفل الخط يتجه نحو سيارته التي كان مساعده ينتظره بها من أجل الذهاب.

Devil's Obsession Où les histoires vivent. Découvrez maintenant