الفصل الخامس عشر

1.9K 50 70
                                    

صوت دق على الباب ازعج نائمة في أحلامها من إتمام نومها الهنيئ استقامت بجذعها العلوي تحاول استيعاب أين هي فكل ما تتذكره انها كانت في حضن زوجها يمارسن الجنس. اعادها صوت دق على الباب إلى الواقع فقالت :تفضل. فتح الباب يليه دلوف الخادمة : صباح الخير سيدتي السيد ماثيو ينتظرك على طاولة الإفطار. اندهشت ستلا من هذا الخبر وقالت : هل من مناسبة.
الخادمة : لا سيدتي هو امرني فقط بإقاظك.
همهمت لها ستلا تستقيم نحو حمامها و هنا استوعبت انه غير لها ثيابها احمرات وجنتيها خجلا عند تذكرها ما حدث بينهما امس ابتسمت بفرح لشعورها بفرشات تداعب بطنها ولا اراديا وضعت راحة بدها تداعب بطنها تطالع المرآة أمامها قائلة : هذا هو والدك أيها صغير صحيح انه لا يعلم بوجودك لكن لا تقلك امك سوف تخبره اليوم هو العائلة اجمعها على العشاء. تذكرت ان زوجها ينتظرها فاسرعت تجهز نفسها وهي تتكلم مع ابنها وهو لازال في احشائها: يا إلهي ان والدك ينتظرني وانا اتكلم معك وهو لا يحب تأخير. كانت تشعر بشعور جميل وهي تتحدث مع من في اخشائها عن والده الذي يوما ما سوف يفقدها صوابها تاركة السواد ينتظرها على طاولة.
كان ماثيو جالسا في مقعده المخصص يتنظر ستلا من أجل الفطور و ايضا أخبارها عن الدعوة التي قدمها لكلا العائلتين على العشاء. حتى وقع بصره على جريدة اليوم كانت صفحتها الأولى تتصدر آخر الأخبار وهي عشاء ستلا و أندرو و ظهوره و قبلته هو و ستلا. و العناوين كانت تتمحور حول : عشاء عمل يجمع بين ستلا ويلسن و أندرو فرانسيسكو.
ظهور مفاجئ لزوجة السيد ماثيو دوسن رفقة عدوه في الاقتصاد. أندرو فرانسيسكو.
ظهور عدوي الاقتصاد معا رفقة الحسناء الجميلة ستلا و قبلة حميمية تنهي جميع الشبهات.
وغيرها من العنوان والاخبار. لم يهتم لكل تلك الكلمات سوى القبلة الحميمية وصورة الملتقطة لهما وهو يلتهمان بعضهما البعض، حتى قاطع حبل افكاره نزول ستلا ونباح ماكس راكضا نحوها ، كان يراقب كل ما يحدث بالتفصيل حتى وقفت ستلا نهاية درج بهلتها الخاطفة للانفاس بفستان ابيض يعانق جسدها يرسم قوامها المنحوة مع يا العيون حقها في تأمل ذلك الخصر الضيق مع بلوزة من نوع صوفي الخفيف و حقيبة بيضاء اللون من ماركة Chanel. لا تعلم ستلا سبب اختيارها لذلك اللون لكنها احست بتفائل و أرادت إظهار ذلك. كان ماكس يدور حولها يصدر صوته الذي يدل على انه احجي بها وهي هنا من دون تردد جلست على ركبتيها حاضنة أيها تحوه تخبره انه ايضا جميل. كان ماثيو يراقب تلك الابتسامة المرتسمة على ثغرها الحلو الذي كان يعانق ثغره البارحة متلذذا برحيقها حتى شاهدها تتقدم نحوه تتمايل في مشيتها تاركة المجالس أمامها يشد على يده الموضوعة في حجره حتى استقرت أمامه تشد الكرسي للخلف قائلة وهي تأخذ مجلسا لها :صباح الخير.
رد عليها بهمهمة يشعل سجارة له يستنشق سمها بشكل مغري في نظرها فمنذ ان علمت انها حامل أصبحت تشتهي زوجها كثيرا و ذلك سبب اندفاعها ومجاراته البارحة. كانت تاكل في صمت حتى وقع بصرها على الجريدة والتي كانت تحتوي على صورهم والاخبار حتى شاهدت صورة القبلة فحمرت من شدة خجلها فعالم بأسره شاهد زوجها يلتهمها امام الملئ. كان يدخن حتى لحظ احمرار وجه زوجته وان بصرها معلق على صورة القبلة فابتسم ابتسامة جانبية وقال: أرى أن خجلكي عاد لك وزجتي.
لم تكن ستلا تنتظر ان يقول هذا الكلام بعد صمته طويل فانزلت رأسها تتفاج النظر له فأكمل : فلو ان احد ما شاهد زوجتي وهي تقودو...... لم ينهي كلامه الا و أنامل رقيقة وضعت على شفتيه القاسية ملمس أنامل ستلا اسكته و حركتها المفاجئة صدمته لكنه تدارك ذلك تحت قناع الجمود. أما الآخرى لم تهتم له واندفعت نحوه تضع اناملها على شفتيه. حتى هي تفاجأت من فعلتها كانت تبدؤا فاتنة في نظره بسبب توسع عينيها و شكلها البريئ الذي ايقظ وحشه اتجاهها وخاصة رائحتها التي تشد حواسه. كان معترفا بينه وبين نفسه ان رائحة زوجته لا تقارن بأي عاهرة مارس معها و ملمس جسدها ودفئها يميزها عن غيرها لكنه لن يقع لها فهو يجد ان مشاعر الحب ضعف. استفاق لم احس انها سوف تسحب اناملها من تغره لكنه شد معصمها بحثها على ترك اناملها هناك وقال : شهية.
ارتعشت أصول ستلا اولا لحركة شفتيه وثانيا لزفيره الدافئ الذي ضرب اناملها. أدى إلى سير قشعريرة في كامل جسدها. كان يراقب ارتعاش جسدها باستمتاع، ولم يتررد بشدها نحوه. كانت تقابله حتى أصبحت تجلس على فخضه الايسر لم تعي و لم تكن تتوقع هذه الحركة منه وما زاد طينة بله حو إقترابه نحوها و ايضا تكبيله ليديها وراء ظهرها بيد واحدة، كانت أنفاسه الساخنة بفعل ارتفاع درجة حرارة جسده تداعب تفصيل وجهها رفع يده اليمن يداعب خدها فأمالت رأسها نحو كفه من دون وعي تعلم انه يأثر فيها وهذا خطير جدا على كيانها. كان يحدق بتعبير وجهها المرتخية بسبب لمساته من دون أي تفكير غرص راسه في عنقها يستنشق رائحتها وهنا ارخت نفسها من دون حول أو قوة. كان يحاول تمالك نفسه لكن لم يستطع فأخذ يشد على جلد بشرتها باسنانه مخلفا علامات هناك حتى ابتعد بوهن شديد يطالع كتلة الإثارة أمامه ارتفاع حرارته جسدها احمرار وجنتيها واغلاقعا لعينيها ونفسها السريع يجعله يريد أن يربطها ويمارس معها هنا على طاولة الاكل مكبلا اطرفها و حاجبا اعينها من النظر او ان يمددها ويصفع مؤخرتها حتى احمرار ها وارتفاء اهاتها و نزول دموعها واخذها بكل الوضعيات من أجل إرضاء نفسه كانت مخيلته ترسم له كل ذلك ممازاد من ضيق بنطاله من شدة انتصابه لكن كلمة واحدة جمدة تلك الأفكار و إعادته لها وذلك اثرى صوتها الهامس بإسمه بنبرتها المغرية : ماثيو. رفع بصره صوب بؤبؤ عينيها الذي فتها بوهن شديد تطالعه بسكون كانت مغرية وهو من دون ممطالة اندفع نحو شفتيها يقبلها رافعا اياها للأعلى من أجل اجلاسها على فخضيه معا و جل احتكاك بين احزائهما السفلية، لم استقرت في موضعها تحاول استيعاب حركة زوجها المجنون شدته نحوها تلتهمه هي أيضا تدفع جزئها السفلي نحوه من أجل إخماد نران جسدها لكنها زادت طين بلة اما هو انزل ذلك البلوزر بتحسس جسدها وفي حركة سريعة شدها من حلمتها اليسرى حتى اطلقا انينا غذب في جوف فمه فدفع لسانه يتلاحم من لسانها برتشف من رحيقها ولعابها الحلو . كان ماكس يراقب الوضع بسكون وخدم ايضا من شدة صدمتهم تركوا أعمالهم يشاهدون زعيمهم يلتهم زوجته بدل إفطار الصباح لكن فجأة فرو ركضين من نباح ماكس المفاجئ وكأنهم يخبرهم انهم ازعجوا تعاملهم. لكن الاثنين لذان يلتهمان بعضهما البعض من دون حياء ولما هو احس بختناقها ابتعد عنها تاركا ستلا تسترجع أنفاسها بصخب وضع جبينه على جبينها يسترجع أنفاسه هو أيضا و يشد شعرها خلف اذنها من أجل أن يرى تعبير وجهها. ولما سكن ذلك صخب قال : عودي باكرا الليلة فهنالك عشاء عائلي. همهمت له تراقبه بجفونها المنسدلة، فاعاد نفسه للخلف يتكئ على كرسيه و هنا هي استقامت تعدل نفسها حاملة الكأس تروي عطشها ولما أكملت حملت حقيبتها قائلة : جيد فأنا كنت اخطط لجمع العائلتين اليوم من أجل خبر مهم.
ماثيو : وهل لي أن أعلم ماهو. ابتسمت بهدوء و قالت : سوف تعلم مع الجميع. وتحركت نحو الإمام خارجة من القصر نحو سيارتها من أجل ذهاب للعمل فقد غابت كثيرا لولا سام وكيفن لما هي هنا اليوم. طول طريق كانت فرحة من انها اليوم سوف تخبرهم انها سوف تصبح ام وأنه سوف يصبح اب، غير عالمة ما يخبئ لها القدر. كانت تقود و سيارة الحراس خلفها فهذه أصبحت أوامر سيدهم انهم سوف يتبعون ها أينما تذهب.
اما ماثيو فعندما غادرت ستلا حمل هاتفه متصلا بكارلا قائلا : أريدك في غرفة مكتب عارية كارلا مسافة طريق وتكونين جاهزة. اقفل الخط مستقيما نحو الخارج لكنه توقف أمام ماكس الذي كان يشاهده بهدوء مريب لا يعلم ماثيو لما تغير تصرف ماكس معه مع ان الامر لا يهمه لكن منذ عودتها من قصر أندرو ماكس تغير. أصبح يشعر وكأنه يريد أن ينقض عليه فقال : أرى الكراهية في عينيك يا صديقي. أظن اعلم سببها. ومن دون أطال واصل سيره نحو الخارج فتقبله الحارس فاتحا الباب له من أجل ذهاب لشركة. من أجل إتمام مابدأه صباحا مع كارلا متخيلها اياها شخصا آخر.
_______________________
استقرت سيارة ستلا أمام شركة فتدفع عدد كبير من صحفيين يحاولون التقاط صور لها او تحدث معها عن أخبار الأمس لكنها لم تنتظر حتى شكل الحراس دائرة حولها يقدونها تحو مدخل الشركة من دون عناء وهنا تأكدت ان زوجها خطير فيبدو انه كان يعلم أنها سوف تحتاجهم خاصة اليوم دخلت نحو الداخل فستقام العمال يرحبون بسيدتهم بكل حب وفرح فعل الرغم من برودها معهم لكنها لا تبخل بشئ نحوهم ابتسمت لهم بصدق وذلك زرع فرحة في قلوبهم فمن الغالب رئيتها تبتسم أكملت سيرها نحو المصعد وهاهي داخله بتجه بها نحو الأعلى مكتبها وعملها الذي إشتاقت له انفتح الباب على جناحها في شركة رفقة سام و بعض العمال وكانت تسير متخطية بذلك مكتب سام فهي كانت سوف تطلبها عن طريق الهاتف لكن مشهد شدها نحو الباب . كان كيفن جالسا في مقعد سام اما هي فكانت جالسة على طرف المكتب بتلك الحلة الجميلة بتنورة بللون الأخضر و توب خاص بها بنفس اللون مرجعة رأسها للخلف من هول الشعور الذي سببه لها حبيبها تقبيلها لباطن فخذيها كانت تقضم شفتيها من أجل عدم إصدار اي صوت لكم لما قبل كفين مهبلها من فوق لباسها الداخلي فرت شهفة فاحشة من ثغرها الذي فسدت حمرته ولطخت أطراف شفتيها بسبب تقبيل كفين لها بوحشية وذلك لأنها ارتدت لباس لم يعجب ذوقه واشعل غيرته. شاهد كفين تدحرج أعين سام من حول نشوة التي هي بها فابعد لباسها دخلي مغرسا اصبعه الأوسط في فتحة مهبلها التي ابتلت بفعل سائلها وقال : لما تعاندين سام ها أخبريني يعجبك اشعال غرتي ها تكلمي. لكنها لم تستطيع بسبب هول الشعور ولما زال سمتها سحب اصبعه صافها انوثتها فرتعد بدنها وشدته من كتفيه خوفا من وقوعها فقالت بتقطع : انا.... اس.... ف.. ة لن... اع... ي.. د. ها كفين.. انا ارجوك سامحني. ح.. ب.. ب.. ي. انا.. احترق. صحيح انهما لم يمارسا الجنس بعد لكن تحصل بينهما مدعابات العشاق. لما استمع كفين لكلامها ابستم بجانيبة وقال : أرى أن فتأتي تحتاجني أخبريني كيف اخلصك حبيبتي ها. أنهى كلامه يقبل شفتها بسطحية عدة مرات فقالت: داعبني بلسانك. قالتها بخفوت جلس في المقعد نازعا ثوبها الداخلي نحو الأسفل وهنا ظهر له عضوها الذي بات ادمانه منذ أن تذوقها كانت تراقبه يتقدم نحو فوهة مهبلها وفجأت شعرت بلسانه يشق اصلا بين بتلاتها فقالت وهي تضع يدها على شفتيها : FUCK.
ولما كان كيفن سوف يواصل عمله المنحرف فتح الباب تحت تصفيق شخص مجهول تجمد جسده كلنه سحب جسد سام نحوه يستر عورتها لكنه اندهش من رؤيت ستلا أمامه و من دون أي تردد ابتعد عن سام التي سوف تتبخر من شدة خجلها غير عالمة من اقتحم مكتبها لكن لما صرخ كيفن ستلا استدارت برؤسها تشاهدها واقفت بشموخ. اندفع كفين يحاول احتضان ستلا لكنها وضعت يدها حاجز بينها وبينه قائلة : مكانك أيها الرعن. لا تتجرأ ان تحتضنني وانت كنت تلتهم مهبل حبيبتك منذ ثانية. صدمت حلت على على وجه وما سام أرادت ان نتشق الرض وتبتلعها، فقالت : المهم انا انتظرك سام في مكتب من أجل اخباري بآخر تطورات وأيضا انا اعلم انكما على علم بشراكنتا مع السيد أندرو فرانسيسكو، لذلك لدينا الكثير من العمل سوف اتغاض عن انكما كنت ما تمارس ان وقت العمل لكن هذه آخر مرة. و استدارت تمشي نحو مكتبها تاركة الثنائي في حيرة حتى قالت سام: لقد رأت كل شيء ياإلهي ماهذا كيف ساقابل وجها من اليوم فصاعدا. استدارت كيفن نحوها يضمها له قائلا :لا تقلقي فستلا لن تأحذ هذا الموقف على محمل الجد حسنا اعلم أن هذا محرج لكن لا عليك سوف تتخطين الأمر والأن اذهبي لها او سوف التهم كي هنا. انحنت تحمل ثوبها دخلي ترتديه تحت مرء بصره عند انتهاء ها قبلها في جبينها حاملا هاتفه ذاهبا هو أيضا للإهتمام بعمله، أما سام فحملت اوراقها تعدل هندامها تتجه نحو مكتب مديرة. دقت المعنية الباب حتى اتاها صوت ستلا تأمرها بدخول. تقدمت نحوها تمد لها جدول الأعمال و تشرح لها مامرت به شركة في غيابها وهكذا مذى يوم ستلا في شركة رفقة سام و احيانا كيفن الذي كل ما صحت له الفرصة يأتي ليتغزل بسام.
____________________
كان جايك جالسا أمام غرفة كايت التي ترقد بها و جسدها متصل بالعديد من الأجهزة منظرها كان يشعل لهيب الحقد في كيانه و ندم في نفسه لأنه طال غيابه عليها ولم يذهب لتفقج أمرها استقام نحو ذلك زجاج يشاهد جسدها ساكن ومايدل على أنها لا تزال على قيد الحياة هي دقات قلبها التي صدرها الجهاز كان شاردا بها حتى احس بيد تتوضع على كتفه ولم يكن سوى قادرين رفيق دربه يحمل معه كوبين من القهوة فقدم له قادرين كوب القهوة الخاص به فشده يرتشف منه في سكون حتى قال : هل حقق ماثيو ما راموس. تنهد ادرين وقال: أجل وكان رده انه لم يكن الفاعل وأنه كان في اجتماع عمل في مطعم قرب شركته تحقق جواسيسنا من الأمر واتضح انه قال الحقيقة. وأيضا أخبرنا ماثيو ان راموس ليس الفاعل لكنه ذهب فقط من أجل إخماد الشك الذي ينمو في عقلك اظن ان معه حق. أراد جايك اسه نحو المعني وقال : في ماذا. فرد الآخر: اظن ان هناك أشخاص يحاولون الإطاحة بنا ويجدر بنا توخي الحذر مطلوب جايك عندما تستعيد فتاتك وعيها خذها لمنزلك لا تدعها وحدها فهذه إشارة لنا جميعا بأن نشدد الحراسة على الأشخاص المحيطين بنا.
جايك: معك حق، في كلامك عندما تستفيق سوف أخذها أمن لي لن تفارقني بعد اليوم ابدا، وعلى ذكر الأشخاص المحيطين بنا هل اتصلت ب إيما. لما أنهى جايك كلامه تصلب جسد صديقه كأنه تيقضه من غفلته و من دون أن تمر ثانية رفع هاتفه يتصل بها، كان الهاتف يرن لكنها لا ترد و هنا ازداد قلقه عليها فتصل الحارس الذي وكله لمراقبتها كان الهاتف يرن حتى سمع صوت الطرف الآخر يقول : مرحبا سيدي.
ادرين: هل الوضع بخير عندك فابيو. فرد : أجل سيدي الأنسة أنهت حصصها لليوم وهي الآن في شقتها وعلى الأغلب تكون نائمة لأنها سهرت تدرس البارحة لكنها كانت تملك امتحان. ارتاح ادرين لسماع ذلك لكنه اضاف :اسمعني جيدا فابيو شدد الحارسة فاعدائنا بدأوا بالهجوم وأيضا ضع كمرات مراقبة في شقتها في كل ركن وفم يوسلها و شريحة حاسوبي.
فابيو: علم سيدي سوف انفذ الأمر في أقرب وقت ممكن عندما تكون الآنسة خارجة شقتها.
همهم له قافلا الخط فعاد نحو جايك يخبره ان الوضع جيد فضلا يناقشان بعضهما البعض حتى يمر الوقت.
_________________________
توقفت سيارة ماثيو أمام شركة فترجل منها يخطو داخل الشركة تحت سكون المكان وكأنه خالي من الأشخاص لكن على العكس فشركته تحتوي على ميقاري ألفي عامل لكن خوفهم منه يدفعهم لعدم إصدار اي صوت. لم تمر دقائق حتى استقر في الغرفة الموجودة في مكتبه يقابله على سرير هيئة كارلا الفاحشة، بذلك لباس الجخلي الذي يفضح أكثر مما يخفي. لم يترك لها المجال مندغع نحوها نازعا ربطة عنقه مقيدا يديها ممزقا ماكانت ترتدي مرر انامله القاسية من فوق شفتيها مرورا يهما وفكها وشق نهديها قائلا : فاتنة و حلوة على رغم من كونكي أمامي الا انني لا اشبع من الترتشاف من ثغرك. كانت فرحة كارلا لا تصف من كلام سيدها وحبيب قلبها كان يمرر انامله حتى صفع فخذها يشدها نحوه فرر أنين من ثغرها من شدة ألم صفعة شاهدته يتفح حزامه و سحابه و يليه زرار بعدها ازنزل سرواله داخلي مخرجا قضيبه أمام مرمى بصرها يمسده يحدق بها بسواد عينيه القاتم قائل : توغل في أرجاء رحمكي نعيم ليس من حق شيطان مثلي لكن ادماني هو انت. ومن دون أي شفق ادخل ذكوريته في فتحتها فصرخة لكنه اخرصها بوضع شفتيه قاضما شفاهها السفلية حتى استطعتم زعم دمائها، كان يضاعجها حتى احست ان روحها سوف تغادر جسدها كان ينهش لحمها بصفعات و قضمه لحلمتيها لكنها كانت سعيدة في ذات الوقت لان والأول مرة سيدها يخبرها بما يشعر اتجاهها. شدها نحوه رافعا اياه له وهي من دون أي تردد احاطت خصره ولا تزال يديها مكبلة خلف ظهرها، جلس وهي في حضنه يشدها من شعرها يدفع قضيبه داخلها، صفعها على ثديها الأيمن بقوة وهي تأن بألم ودموع النشوة والالم تبلل وجنتيها اكمل صغف ثدييها قائلا : من هو سيدكي ها أخبريني.
كارلا : انت سيدي
ماثيو : من يملكك عليك لعنة
كارلا : انت سيدي
ماثيو : أجل انت لي ولن تصبحي لغيري ستلا لي. واكمل دفعاته المتوحشة حتى شعر انه على وشك القضف فنسحب منها يطلق على فخذها الايسر تاركا كارلا تحاول استيعاب الأمر وتقبل انه كان يتخيلها ستلا. اعادها للواقع شعورها انه تم وضعها على سرير و انه فتح العقدة التي كانت تقيدها مخيرا اياها تالي والذي كانت صدمت عمرها : استحمي ووافني عند انتهائك لدينا عمل كثير وأيضا كوني جاهزة من أجل للقاء صحفي غدا لأنني سوف أعلن خبر زواجي من إلينا. هنا نعتبر ان كارلا كانت مجرد ورقة خاسرة في يدي ماثيو فعل الرغم من انها كانت مميزة في الماضي الا ان ذلك لم يدم بسبب قدوم ستلا الذي دمرت كل شئ وأيضا دخول إلينا والآن خبر زواجه المفاجئ. أصبحت في حيرة من أمرها بسببه لأنه عندما تستيقضت شاهدت الأخبار وصور التي جمعته مع زوجته فتحطم فأدها لكن اتصال واحد منه اعادها للبهجتها تجهزت ظنا منها أنها سوف تكون نهاية ستلا قريبة و تلك الكلمات التي حملتها لسماء السابعة لكن اسم ستلا انزلها لقاع الجحيم و الآن إلينا وهل لستلا علم بالخير، ابتلعت غصتها تتجه نحو الحمام لكي تستعد لعملها تاركة ماثيو يعدل ملابسه. وقفت أمام المرآة تيكي يصمت حتى شدة على قبضتها تتوعد لكلتا المرأتين اللتين دمرنا حلمها الوردي. أنهت استحمامها وارتدت ثيابها تتقدم نحو مكتب ماثيو تخبره بجدول اعماله لليوم.
مرى اليوم بسلام على الجميع والكل كان ملتهي بعمله حل المساء وكانت ستلا تتجهز من أجل الذهاب للمنزل ونجهز للعشاء العائلي كانت فرحة لكن رن هاتفها استحوذ على بصرها حملته وكان المتصل أندرو. قبلت المكالمة وقالت :مساء الخير سيد أندرو.
ابتسم المعني يشرود و هو بحدق يشاشة حسوبه التي تحتوي على بث مياشر لستلا بذلك الفستان الأبيض تتحرك في مكتبها تلم حاجياتها طال صمته توقفت وقالت : سيد أندرو هل انت معي على الخط.
أندرو : أجل انسة ستلا عفوا اقصد سيدة. كيف حالك؟
ستلا :بخير وانت كيف حالك؟.
أندرو : بخير مادمت كذلك.
احمرت ستلا خجلا من قوله ذلك فقهقه وقال : مابك لا تخبريني انك خجولة.
قهقهت بتوتر وقالت : لا لا ليس كذلك فقط اندهشت من إجابتك على العموم ماهو سبب اتصالك.
أندرو : غدا سوف ارسل لكي محتوى التصوير الذي سوف تقومين به لان الجلسة سوف تكون هذا الأسبوع أتمنى أن تعجبك الفكرة.
ستلا: حسنا سوف انتظر ذلك بفارغ صبر سيد أندرو و شكرا على وضع ثقتك بي.
اندرو: العفو ستلا على عموم طاب يومك لقد اتصلت فقط من أجل اخبارك بهذا الأمر.
ابتسمت ستلا تاركا أندرو يدقق في تفاصيلها قائلة : ولك أيضا سيد أندرو.
اقفلت ستلا الخط تتجه صوب الباب توقفت أمام مكتب سام الذي كان يحتوي على كفين ايضا فقالت : غدا سوف يرسل السيد أندرو أوراق تحتوي على موضوع جلسة تصوير احتفضي بها لحين قدومي و ايضا كيفن شدد الحراسة فيبدو ان صحافة سوف تحاول التوغل لداخل الشركة وعتني بسام. أنهت كلامها بغمزة لعوبة احمرت سام اثرى كلام ستلا. قهقهت ستلا نازلت نحو الخارج فوجدت ان سيارة باتنظارها صعدت وهاهي تتوجه نحو قصرها من أجل ليلة . تاركا كفين يقول لسام : إذن حبيبتي أظن أن هنالك عمل علينا انهائه في المنزل لان ستلا قطعته عنا. احمرت خجلا تظربه على صدره تحت قهقهاته وهاهم ينطلقان صوب المنزل لاتمام حبهما.
لما افقلت ستلا الخط كان أندرو يراقبها لأنه وضع كمرات تجسس في مكتبها فقط من أجل مشاهدتها. حمل هاتفه متصلا بأنزو قائلا : ماهي الآبار عندك.
انزو: اظن انه اليوم الموعود سيدي فالخدم يجهزون للعشاء العائلي.
ابتسم أندرو قافلا الخط باعثا رسالة لإلينا : مبارك لي من الآن اظن ان حلمكي على مشارف تحقق.
مرت دقائق فاتاه الرد : شكرا عزيزي لكن القادم أفضل لكلينا.
حدق في رسالة بجمود فوضع هاتفه على مكتبه ساحبا سجارة من أجل تدخينها يحاول أن يفكر كيف يجعل ستلا تتقبل فكرة ان تتواجد في حياته.
اما ماثيو فكان يحاول تدارك كل شئ بسبب غياب صدقيه وعلى ذكرهما هاهو يتصل بادرين.
كان أدرين يتكلم مع جايك لكي ينسيه محنته حتى قاطعه رنين هاتفه وقرأ ان المتصل هو زعيم فرج قائلا : أجل زعيم
ماثيو : انت وجايك سوف تأتيان لقصري من أجل شئ مهم. وليلة على ثامنة مساءا.
لم ينتظر الرد حتى اقفل الخط، تنهد أدرين وقال : زعيم يريدنا الليلة في قصره.
جايك : لكن لا يمكنني ترك كايت و.... لم ينهي كلامه وعدد من الحراس توقف امامهما وقال أحدهم : سيدي لقد ارسلنا زعيم من اجل ان نحرس الآنسة.
وهنا تيقن الاثنان ان هناك أمر سوف يذهل عقولهما
____________________
هاهي سيارة ستلا تتوقف في بهو القصر نزلت مهروة نحو غرفتها تابعا اياها ماكس، دلفت الحمام رفقته قائلة : انا سعيدة ارجوا اني تأول الأمور بخير هيا بنا نتجهز عزيزي.
كان الاثنان يلعبان مع بعضهما البعض تحت قهقهاته ستلا و هاهي الآن تستقر أمام جزء المخصص لملابسها تحاول أن تبدو فاتنة من أجل ليلة.
اختارت فستان وردي مع حذاء ينفس اللون كانت في غاية البساطة و رقة وضعت مايكب خفيف ترابي زادها جمالا دق الباب فاتاها صوت الخادمة : سيدتي الضيوف في الأسفل.
استقامت تتقدم رفقة ماكس فتحت الباب تتجه صوب قاعة الجلوس قابلها ولداها و ابو زوجها و صديقه استغربت تواجدهم لكن لم تقل شئ بحكم انها رأت انهما من عائلة سلمت على الحضور و جاست بمحذات امها قائلة : اشتقت لك كثيرا امي.
السيدة جينفر : انا ايضا يابنتي لقد فرحت لما اتصل زوجكي مخبرا اباكي انه قرر جمع العائلة في العشاء ليلة.
ابتسمت ستلا وقالت : وانا ايضا امي فهنالك شئ أود قوله لكم ليلة.
الام: اممم أرى ذلك في عينيك حبيبتي أتمنى أن تدومة سعادة للأبد حبيبتي. قاطع كلامهم سيد ألبرتو والد ستلا : أين زوجي حبيبتي.
كادت أن تجيب حتى دخل عليهم بجسده شاهق وطلته ساحرة قائلا : عذرا على التأخير كان هنالك أمور يجب علي حلها. و شكرا لاقبولكم دعوتي تفضلوا نحو قاعة طعام.
استقام الكل يتجه صوب مقعده و كانت اعينه تتربص بزوجته وكيف انها تستر جسدها لكن رغم ذلك تذل ساحرة توزع الجميع على طاولة كتالي ترأس السيد فريدرك والد ماثيو طاولة والذي كان يشعر ان ابنه سوف يحدث فجوة ليلة بسبب هذا الاجتماع على يمينه كل من سيد و سيدة ويلسن و ادرين و جايك و على يساره ماثيو وستلا كان العشاء شهيا ولا يخلو من حديث كل الا ماثيو. أنهى الجميع أكله فستقوموا نحو قاعة الجلوس من أجل تكلم توضع الجميع في أماكنهم وهنا تقدم ماثيو إلى وسط القاعة شادا جميع الأنظار قائلا : جمعتكم اليوم من أجل أن اشارككم خبرا مهما في حياتي والذي سوف يكون صادما لكم لكنه بنسبتي لي قرار مهم وصائب. اليوم سوف يدخل فرد جديد في حياتي. هنا تجمد الجميع و من بينهم ستلا التي تضاربت العديد من الأسئلة تفكيرها من بينها انه يعلم بحملها واراد هو اخبار الجميع فرحا فرحا شديدا وكانت سوف تخرج من فستانها من شدة هول الموقف أخرجت صور الأشعة للجنينها ساكن في احشائها تشد عليها. حتى قال : أتمنى أن يتقبل الجميع هذا الفرج المهم في حياتي وقال تعالي عزيزتي.
استقامت ستلا من أجل أن تتقدم صوب زوجها والتي هي ضلعه الاعوج تكمل روحه ويكمل روحها لكن تجمد جسدها لم طوقت يد زوجها خصر فتاة أخرى غيرها أمام أنظار الجميع وتحت صدمت الكل قائلا : اعرفكم خطيبتي إلينا و زوجتي بعد اسبوع أتمنى أن تكون جزء من عائلتي ابتداء من اليوم.
سكون حل على الجميع ادرين وجايك يحاولان استيعاب الأمر أن صديقهم سوف يتزوج من جديد وأنه صرح ذلك أمام عائلة زوجته و زوجته وأبيه. أما والده فكان متأكد أن ابنه سوف يفجر قنبلة ليلة اما عن ابوي ستلا فسيد ألبرتو اختنق بنيبذ اما امها تجمدت من هول الخبر لكن لم يدم ذلك إثر قول ستلا : ك.. ي.. ف ذلك. زوجتك انا.. ل. ا. لا أفهم
ماثيو : أجل زوجتي لقد كان من المقرر ان تكون هي مكانك لكن بسبب عقد صلح تزوجتك لكن انا هنا لتصحيح الوضع.
قال كلامه لاذع وكأنه لا يتحدث مع زوجته بل مع امرأة غريبة صمتت تكبه شعور الاهانة داخل جوفها تشد على الورقة حتى بيضت اناملها لكن لسيد ألبرتو رأي آخر : هل تعتقد أن ابنتي قاممة عليك لعنة أيها الوغد لعين تأتي وبكل عين وقحة تخبرنا بقرار زواجك أمامها هي هل تعتبر هذا تصرف رجوليا. عليك اللعنة و على امثالك ياليتني لم اقدم ابنتي لك هناك الآلاف يتمنون نظرت منها شيطان اخرص لا تستحق ملاك يل أفعى تدنس حياتك ضنكاء. أنهى حديثه بصراخ محطما الكأس الذي بيده : عارك عليك انت تكون ابنتي زوجة لك.
هل سمعتم صوت تحطم شئ فإذا نعم فهو قلب ستلا ضغيرتنا المسكينة لم تعد تسمع شئ من حولها كل ما أردته هو الاختباء بنفسها وحتضانها والابتعاد عن ضوضاء كان صراخ والدها ولعناته وكأنها تبعد عنها بالاف الامتار لكن ما قالته صدم الجميع : مبارك لك ماثيو ارجو ان تجد السعادة.
هذا فقط اخرص الجميع ومن بينهم إلينا التي كانت تشاهد الجميع باستمتاع رهيب تنتظر فقط انهيار ستلا لكن ردة فعلها اخرصت الكل كانت تقف مباشرة أمامها وامام ماثيو تحدق به في يؤيؤ عينيه.
كان ماثيو يحدق بها بسكون رأى الانكسار وضعف الخوف و الخسارة علم انه خسرها هذه المرة ليس كاسابقها لكن ردة فعلها لا تدل على ذلك أخرجه صوتها من تفكيره : زواجك ينهي تحكمك بي اعلم جيدا انا ما يجمعنا الورق فقط ماثيو زواجنا عبارة عن إمضاء على الورق لن تتحكم بي من هذه ثانية إلى آخرى حياتي. وأيضا اظن انني سوف افكرة في فكرة طلاق لكنها سوف تظل مستبعدة و مبارك لك ثانية. أنهت كلامها تستدير من أجلهاب غرفتها وإطلاق سراح دموعها و عجزها. لكن ما قلها عقد أفكارها : طلاقك يعني وفاتك وابادة عائلتك لذلك خذي نصيحتي و اكمل هذا زواج على الاقل عائلتك على قيد الحياة.
صفعها بالواقع المرير الذي جعلها تتقبل فكرة زواج به قالت له من غير أن ترمقه بأي نظرة : شكرا على تذكيري بأمر اعلم به لكن كما أخبرتك علاقتنا أصبحت ورقية فقط تحكمك بي تصقج مصداقيه وأيضا لا تتدخل في شئوني وانا لا أتدخل في شؤونك.
ماثيو : مادمتي على اسمي يعني انا من يقرر و يتدخل في شؤونك انا زوجك و انت زوجتي وتحت اسمي و اي خطأ منك يضر يصمعتي.
استدارت له قائلة : لا تقلق اعرفو حدودي جيدا و انا لي مكانة عالية و مرموقة في طبقة المخملية وأيضا شرفي وكنية ابي اهم منك و انا لست عاهرة ارمي نفسي على من هب ودب. ارجو منكم آن تعدروني انا متعبة وغذا لدي عمل و ايضا اظن ان خبر زواجك انتشر وصوف أصبح حديث صحف بفضلك زوجي العزيز.
أخذت خطواته الواثقة نحو الأعلى تاركة الكل يحدق بها. استقام الجميع خارجا من القصر تاركا ماثيو و إلينا معا حتى قال : اذهبي و ستريحي سوف الحقك بعد دقائق.
دخلت ستلا رفقت انيسها الوحيد الذي يساندها في وحدتها دخلت حمامها فاتحة المرش تجلس أسفله تبكي بحرقة على الموقف الذي وضعت به لن تنسى ما اقدم ماثيو على فعله بها لقد نسي انها ستلا صاحبة أعلى مقام في جمالها بكت وبكت حتى نشفت روحها دموعها ايضا استقامت تمشي بوهن تجلف غرفتها لكنها وجدت ماثيو ينتظرها جالسا على سريرها تقدمت تحاول تجنبه لكنه احكم على رغصها شادا اياها نحوه قائلا : لا تختبري شياطيني ستلا سوف اتغاض عن كونك أردت طلاق مني لكن عدم تدخلي في شؤونكي هذا أمر انسي انك فكرتي به. دفهته عنا بهمجية قائلة : اخرج من غرفتي حالا. انهت كلامها بصراخ تضربه في صدره دافعة اياه لكنه لم بتزحزح طفح كيله من تصرفها فشجها يلتهم شقتيها من شدة غضبه وكأنه يحاسبها على ماقالت في التسفل منتاسيا خطأه الجسيم قي في حقها، لم تبادلك لكنه لم يكن يدعها حتى يتذوق رحيقها قرصها في خصرها فاطلقت صرخة لكنه اخرصها بإدخاله لسانه لجوفها ابتلها روحها لكنها ضلت تدفعه حتى احس باختناقها فبتعدها لكن ردت فعلها ادهشته لأنها صفعته أجل ستلا صفعت ماثيو من شدة قهرها منه وهنا ازداد جنونها تخدش نفسها شادة شعرها صرخة به : ابتعد عني عليك لعنة اخرج من غرفتي حلا و الآن. كانت تصرخ بأعلى صوتها تشد شعرها من قهرها على حالها اما هو فكان متجمد من صفعها له لكن نباح ماكس ايقضه ليشاهد ان ستلا تشد على جلدها وهنا اسرها شادا اياها نحوه يضمها تحت تخبطها لكنه شد اكتر غير راغب بترك صراحها حتى خارت قواها ولم تعد قدميها قادرة على حملها فحملها نحو فراشها واضعا اياها عليه يشاهدها تبكي في صمت حتى قالت : لقد حطمت كبريائي ماثيو و لن اغفر لك مهما حييت. ظلت تتمتم حتى غفت تاركة ماثيو يحدق بها، كان يشاهد ملامحها التي طغى عليها الحزن حتى شاهد ماكس يصعد سرير نحوها جالسا بحدق بها حتى رفع بصره نحو ماثيو مزمجرا وكأنه يخبره ان وقته انتهى. ضحك باستهزاء وقال : هي لي وتلك النظرات يوما ما سوف انزعها من مرمى بصري.
استقام يتجه تحو الخارج تاركا ملاكا جريحا تحطم بسبب احلامه ان يمكن لشيطان ان يتوب.










Devil's Obsession Où les histoires vivent. Découvrez maintenant