الفصل السابع عشر

2K 50 57
                                    

هو أنه هو  هي ليست تتخيل بكل وجه وقح يأتي لها يخبرها انه اشتاق لها كانت تفكر في صمت حتى شدها نحو بشكل أقوى : أرى انك لا تعينني اهتماما. كانت سوف تستدير وتجيبه بعد أن تدفعه لكن لما تحركت احتكت مؤخرتها بنتصابه الشامخ فتصلبت بفعل ذلك الشعور لم تعد تعلم ما العمل سكن جسدها فجأة من حول الصدمة وهاهي الأفكار سوداوية تملئ رأسها : لا تدعيه يقترب منك فهو يتخيلك تلك الحرباء انظري هو منتصب بفعل جسدها المشقوق انت اداة لافراغ الشهوات. وغيرها من الأفكار التي أدت لنزول دمعة حارقة راسمة طريقها على خدها المحمر من كثرة القرف وشعور الاشمئزاز. كان يشدها يستنشق رائحتها المسكرة لخاطره لا يعلم سبب اتباعه لها كان في غرفته يستنشق سموم سجارة لكن لم شعر يان باب غرفتها تم فتحه استدار يرمق ذلك الممر من الشق الباقي بفعل ان باب الغرفة ليس مغلقا كليا وما إن ابصر قوامها لم يشعر كيف اتبعها ببؤبؤ عينيها رغم أن المسافة بينه وبينها كانت بعيدة لكن أستشعر ان رائحتها المهدئة لكيانه انتشرت بأرجاء الغرفة، لكن قاطع تأمله خروج إلينا من الحمام تلف جسدها المنشفة التي تبرز كل مفاتنها ولا تستر ما ينبغي اتجهت له بخط بطيئة تتمايل بقوامها حتى استقرت أمامه فرفعت نفسها تحاوط عنقه قائلة : لم اشبع منك بعد ماثيو لازلت اريد ان تملئني بقضيبك الحلو لخاطري ومهبلي. أنهت كلامها تلتمس خصلات شعره السوداء من الخلف لكن لم تتوقع رده الذي قام به في تعلم انه يثار لاتفه الأسباب فهي لما تقدمت منه رأت انتصاب معتقدة انه بفعلها لكن هي غافلة عن الحقيقة اخرجها من تأملها لسواد عينيه قوله : نامي إلينا انا لدي عمل سوف اقوم به. هذا فقط رفع يداه نحو يديها التي تطوق عنقه يبعدها عنه متخطيا اياها تاركها تحدق بظهره حتى اختفى عن انتظارها بفعل انغلاق باب الغرفة دهشت من ردة فعله لكنها لم تهتم كثيرا في تعلم أنها بعد عدة أيام سوف تصبح زوجته وهاهي تتجه صوب الخزانة من أجل أن تستر جسدها العاري. أما في الأسفل عند ستلا التي لم تعد تحتمل قربه منها تمالكت نفسها تستدير له بالعرض البطيئ وكأنها تحاول التأكد انه زوجها الذي كانت تعتقد انها سوف تعيش معه حياتها الزوجية لكنه كسرها راقبت كبف كان سواد عينيه يلتهمها انشا بإنش لكنها لم تكترث مدت انا ملها تدفعه عنها تحاول أن تتخط جسده لكن ما إن قامت بذلك شدها من رغسها يلويه وراء ظهرها حتى شعرت بصدره يصتدم بصدرها بقوة كبيرة لكن رغم ذلك لم تقل حرفا واحدا بقيا يتأملان انعكاس نفسيها في بؤبؤ أعينيهما حتى كسرت هي ذلك الصمت راصة على اسنانها قائلة : ابتعد عني اتركني. لكن لا شيء تحرك على العكس فقد غرص رأسه في تجوف عنقها الظاهر بفعل نزول رداء نومها اخذ يستنشق بعمق رحيقها الأخاذ تاثرا أنفاسه محدثات كارثة في جسد وروح الفتاة الموجودة بين يديه لكنه لم يشبع حتى بدأ ينثر قبلاته على طول رقبتها وصولا لما فوق نهديها يشتشعر ملمسها الناعم اما هي فكانت تحاول عدم الخضوع له تحارب شعورها بالحنين له و تحكم في جسدها وشهواتها التي وتزايدت بفعل حملها لكن افعاله لا تساعدها ابدا وكأنه يخبرها : ها انظري حتى جسدك يحب التواجد قربي. لكن هيهات هي ستلا ولم تخضع ولن تخضع تركته يشعر بأنها تحت تأثيره حتى حرر رغسها وهنا دفعته بأقصى قوة تملكها ومن دون أي ذرة خوف رفعت بدها تنزلها على خده الايسر قائلة : لا تلمسني أيها الوغد للعين ابعد يديك القذارة عني عاهر طفيلي عبد لشهواته حقير. أجل صفعته ستلا صفعت ماثيو من دون أي ذرة خوف لم تأبه لحياتها بعد الآن لم تخف لما تصلب جسده وسودت نظراته أو حتى لما شعرت به يتقد بهمجية نحوها قابضا على عنقها صافعا جسدها على الثلاجة التي كانت خلفها قائلا بصوت بدل على غصبه : تجرئي واعيدي ماقمت به. وسوف ادفنك في مكان أيتها العاهرة الرخيسة. لكنها لم تكترث فقالت : ماذا ها ماذا عليك لعنة سوف تغذبني ها تتلذذ بدموعي في الغرفة الألعابك الحيوانية أيها البربري الهمجي إياك اقتل نفسي ولن أكرر ذلك. وهنا كأنها ضعت بنزين فوق النار فرد عليها بعد أن شدها وأعاد ضرب جسدها بثلاحة : بربري همجي ستلا لا تخرجي شياطيني عليك الليلة دعي برودي ولا تستفزيه. لكنها إجابته بنبرة تدل على عدم الفهم : اذن ابتعد عني سهلة الا تعلم لا أعلم لما مخك السميك لا يستوعب الأمر انت سوف تتزوج إذا اتركني. سكن يحدق بها بتمعن لكن ماقاله جمد اصولها : زوجتي انا هي انت ايضا لذا حقوقي زوجية أخذها برضاك أو من دونه وعلى مااعتقد انك واقعت لي صحيح زوجتي هم. أنهى كلامه بابتسامة جانبية رافع انامله يرفع خصلات شعرها يستنشق ها بعمق بحدق بعينيها التي أصبحت حمما بركاني من شدة غضبها وهنا رفعت راية عدم الخوف تشده من ياقة قميصه ترص على أسنانه قائلة : حقوقة زوجية عليك اللعنة اي حقوق انت تتكلم عنها ها انت لا تمتلك اي حقوق عندي اوا تعلم انا انا سوف اطلب طلاق منك انا سوف اتحرر من عبوديتك أيها الحيوان.
هنا رأت موتها في عينيها أجل فقد فقد آخرى ذرت صبر له كانت واقفة أمامها حتى اصبحت تتصطح على رخام المطبخ بمعدتها لم تستوعب حتى كيف آلى الأمر لهنا لكن لم يدعها تبحث عن الإجابة كثيرا لأنه انحنى لها قائلا : طلاق ماذا عليك اللعنة انسيت ان حياتك وحياة عائلتك مرطبطة بهذا زواج ههههههههه ام انك تحبين الموت كثيرا. كلامه اعاده نحو الأرض الواقع فهي لمن تكذب سوى على نفسها تعلم أن عراب المافيا سوف يقوم بإبادة عائلتها حين يعلم أنها تريد طلاق منه وهذا كان شرطا مكتوبة في المعاهد التي كتبها الأجداد و هاهي هي الوحيدة من تدفع ذلك الثمن الذي انتهك روحها، نزلت دموعها غصبا عنها من كمية القهر التي تشعر به و ذل الذي تعيشه هنا بكت حتى متلئ ذلك الرخام دموعها، ضعفت ولم تقوى على الصمود أكثر لأنها ارخت حصونها كما ارخت جسدها على ذلك الرخام وهو هنا نرادك الأمر حاملا اياها يضعها فوقه يشاهد بكائها المرير بقيا على ذلك الحال حتى هدأت من البكاء تراقبه كيف يراقب شقتيها المحمرة من شدة الخضها عليها ولم تستوعب حتى قيد خصرها ساحبا أنفاسها في قبلة شغوفة يمتص فيها شفتيها بتناوب أدى إلى ارتخاء اطرافها أكثر مما هي علبه تعلم انه لا مفر لها من الواقع الأليم لذا ارخت نفسها تدعه يسحب أنفاسها في قبلة قذرة شد بقوة على خصرها فاصدرة انينا متألئما فستغل ذلك يجوب عمق ثغرها بلسانه أصبحت الحرارة تتساعد في جسدها والابتلال أصبح عبارة عن فيضان سائل من نبعها الحلو زمن دون أن تشعر بنفسها طوقت عنقه تبادل تلك القبلة وهو لما شعر بها تبادل حملها كأنه يامرها ان تطوق خصره بفخضيها وهي لم تتردد من القيام بذلك انزل يديه يشد على جلد مؤخرتها يحسسها أثناء قيلتهما التي تتحارب الألسنة فيها ابتعد عنها تاركا خيطا من اللعاب الذي نتج إثر اختلاط لعابهما معا أصبحت تتنفس بصخب تحاول ارحاع أنفاسها المسلبة اعادها تتوسط رخام المطبخ مبعدا عنها قليلا يشاهد تشتتها تعلم أنها تحاول الابتعاد عنه بالقدر الكافي لكن هرمناتها تشدها نحوه شاهدته كيف كان يراقب عري جسدها بفعل ارتفاع ثوبها وانزلاق حملات فستان نومها بنظرات جشعة و شغوفة ابتعد حنها يتجه صوب الثلاجة استغربت في بادئ الأمر لما عاد لها يحمل في بده علبة مربى الفراولة كانت تراقبه بأعين مستغربة لكنه أعطاها الإجابة الفورية لما قال : راحة جسدك تشبه رائحة الفراولة وأرغب بتذوق تلك نكهة من منبعها الأصلي لذلك احضرت المربى . لكن تلك النظرة المستغربة لم تغادر محياها شاهدته يقوم بفتح العلبة راقبته يذهب لكي يحظر شئ فعلمت انه ملعقة عاد إدراجه صوبها يفرق بين فخضيها مستقرا وسطهما حمل الملعقة غارسا اياها في جوف العلبة حملة القليل من ذاك المربى حتى رأته يقدم الملعقة من عنقها لم تكن متأكد مما تراه حتى شعرت ببرودة المربى تلطخ جوف عنقها ترسم طريق نحو الأسفل حتى فوق حلمتها بضبط اعاد الملعقة في العلبة ووضعها على رخام تقدم بشفتبه نحو عنفها مخرجا لسانه يلعق بهدوء مرير ذلك الخليط الذي وضعه على جسدها شدة على رخام المطبخ من هول شعور بلسانه المبتل بلعابه أصبح يلعق ذلك المربى حتى وصل لنهايته والتى كانت فوق حلمتها فأصبح يمتص هناك مخلفات علامة قاتة بفضل امتصاصه ابتعد عنها يشاهدها رافعة رأسها نحو الأعلى شادة على رخام المطبخ وكم راقه ذلك حمل تلك العلبة وأعاد تلطيخ جسدها في أماكن معينة وهي فخضها وانزل الفستان حتى معدتها واضعا المربى على كلا حلمتيها واخيرا غمض اصبع في العلبة مع وضعها على الرخام شاهد تحفته وهنا انقض يلعق ذلك بنهم اخذ حامتها في جوفه يمتصها بنهم كبير كأنه رضيع جائع وجد حليب أمه فرة شهقة عالية من فاهها لكنها تدارك أمر بوضعها لراحة يدها على شقتيها مانعة نفسها من إصدار اي صوت رفع يده يداعب ثديها الآخر مع آماله الامتصاص المربى من حلمتها ولما احسى انه انتهى ابتعد عنها رافعا فخضها الايسر نحو الأعلى تحت شهقاتها الغير المتوقعة لافعاله انزل رأسه مخرجا لسانه يلعق بهدوء تحت ارتعاش جسدها فقالت له بنفس متقطع : ماثيو ا... ن.. اا. ارج.. و... ك سوف. يأتي. احد..... و.. يش.. ا.. هد. نا هكذا. لكنه لم يكترث وواصل فعلته حتى احست براحة يده تستقر على انوثتها أستشعر انامله عليها وهو يبعد لباس البانتي الذي يستر مهبلها ولكن مالم تتوقعه هو أنه أغرق اصبعها المليئ بمربى في فتحتها زهرية وهنا أصدرت شهقة عالية يمكن لحراسة القصر سماعها لكنه رغم زلك لم يبتعد أصبح يمتص ذلك المربى من أعلى فخذها مع مواصلة مداعبة وغرص اصبعها في فتحتها وهي تشد على الرخام وتصغ شفتيها ماعنعة نفسها من الأنين بقوة اعاد فخذها على رخام المطبخ قائلا : حريري شفتيك دعيني استمع لصوت اهاتك التي تزيد من حمم جسدي عليك. اترك أنغام ثغرك تغرق مسامع كل رجل يحط عيناه عليك ليعلم انك ملك زوجك ستلا هيا ارخي حصونك مع زوجك. معد انامله يحرر شقتيها من خضابهما ملتهما اياها مع تمديدها على ظهرها أصبحت لا تسمع اي صوت سوى صوت القبلة قوانينها المخطط بتنهيداته احس به يمزق لباسها الداخلي تحت شهقة ابتلعها هو داخل ثغره ولم يبتعد عنها حتى ارتوى من رحيقها كانت تبدو شهية في نظره احمرار وجنتيها وصعود ونزول صدرها بوتيرة سريعة مع ارتجاف ثدييها زاده إثارة لها نزل قبلاته من فكها حتى وصل لسرتها مخرجا لسانه صانعا حلقات هناك مزيدا من ارتفاع انينها فقالت بنبرة مرتحفة : ما. ث.. ث.. ي.. و.. آه آه توقف ا... نا. آر جوك. لكن لا حياة لمن تنادي ابتعد عنها آخرة مرة قائلا : فاة الآوان ستلا انا أريدك. وهنا رفع رجليها واضعا اياهما على كتفيها ملتهما انوثتها تاركا ستلا في أحوج حلات الإثارة أصبح انينها عاليا لم تكترث لم تعد تشعر بالمحيط الذي حولها كل همها هو أن تقذف من شدة تجمع الألم في رحمها قائلة بين لهثاتها دون وعي : أه اه انا اه اه ماثيو لا تتوقف اه.
تواصل اطرابه بذلك الصوت الحلو تحت التامه لها احس برتجاف فخضها دليل على أنها سوف تصل إلى نشوتها فزاد من حدة غرصه للسانه مادا يده مكويا نهديها يداعب حلمتهما تحت مراقبته لبؤبؤ عينيها الذي لم يفارق بصره اطلقا صراخا عاليا بأسهم واجدة متهته في ثغره : ماثيو. تاركة اياه يكمل امتصاصه للعابها يطيل من نشوتها تحت ارتجاف بدتنها، امتصى رحيقها إلى آخرى نقطة انزلها يعود التهام ثغرها يذيفها فضفها الذي خطلط برائحة ونكهة المربى شدة على خصلات شعره تشده نحوها مما زاده اهوجاجا ابتعد عنها بفك حزام وسحاب بسرواله منزلا لباسه الداخلي حتى تبينا لها قضيبه الذي افرز سائله الأول من شدة سخونة جسده شد قميصه ممزقا ازراره يغدي بصرها بجسده ووشومه التي تزين وتستر ندوبه فنحنى نحوها قائلا : هيامك بي يفضحك من عينيك وانا احب ذلك ولن اهب هذا المنظر لآي رجل كان ستلا مفهوم عيناك علي ولي انا. همهمت له من دون وعي منها متناسية انه خانها وسوف يكون زواجه بعد خمسة أيام ضربت ذلك بعرض الحائط كل يهمها الآن هو شعور به داخلها فقالت : كلي لك ماثيو كل لك.
ماثيو: سحقا ستلا سحقا. قاد قضيبه نحو فتحتها وداعبها به صانعا احتكاك بينهما مما أدى إلى تشبثها بمرفقه الأيمن الذي برتكز به على الرخام تغرس اظافرها هناك من دون وعي منها مد يده نحو رداء توبها نازعا الحزام عنه فرفعه صوب عينيها قائلا : ثقي بي. اومت له فرفع رأسها يامرها بأن تبقى هكذا فربط ذلك الحزام على عينها مانعا ستلا من الرئية ارتجف جسدها بسبب خوفها من تلك الحركة متذكرة الماضي لكنه منعها قائلا :اوش اهدئي انا هنا حسنا سوف يكون كل شئ بخير أعدك. إجابته بنبرة باكية : انا خائفة لا أريد دعني . فأجابها مقبلا ثغرها قبلا سطحية : لن ادعك انا هنا ولن يحدث شئ.
ستلا :عدني. فأجابها : أعدك. انزلت يديها نحو الأسفل حتى شعرت به يحجب عنها نور المطبخ بجسده الضخم فقال : ان آلمتك اخدشي ظهري. أخذت نفسا عميقا تنتظر القادم والذي لم يطل حتى احست به يقتحمها بهدوء فشدته من ظهره مطوقة خصره تشده نحوها وهو يغرق عي فتحتها بكل هدوء يستمع لصوتها الغذب ولما احس انه وصل لنهاية تصبح بدفع بوتيرة متوسطة حتى تعتاد عليه كان يلوج داخلها يستشعر دفئها اما هي تستشعر صلابة قضيبه أصبحت حرارة جسديهما عالية فزاد من سرعته داخلها قائلا : لو تعلمين كم أحب سعور بشخونة مهبلك وهو يحتى قضيبي بمهارة احب جموحك ستلا احب احتواء ماهو لك سوئ كان ثغرك أو حلمتك أو مهبلك فكل ماهو لك هو لي سحقا حرارة جسدك لا تساعدني ابدا تحثني على تمزيقك ستلا. لم تكن معه ابدا فهي الآن في عالمها الخاص حتى دفعا بداخلا بعنف فاصدرت انينها عاليا فقال: أخبريني شعورك و رحمك يقبض قضيبي داخله.
ستلا: اه ماثيو بهدوء انا انا لم اعد احتمل سوف اقذف انا احب هذا الشعور. ابتسم بزيد من حدة دفعتها رافعا يديه صوب يديها يضعهما على رخام مخللا انامله باناملها حتى احس برتجافها وقضفها على قضيبه وهو لم يدم بعد كثيرا الا وسائله يتغلغل داخلها شدها نحوه يحتوى ارتجاف جسدها مع اكتمال رعشة الجماع نزع عنها ذلك الحزام يشاهد الدموعها و احمرارها احلسها يرفع روبها مع طبعه لعدة قبل في أماكن مختلفة ( كتفها رقبتها فوق ثدييها فكها) حتى البسها اياه راقب كيف انها تتهرب بنطراته منه فشد فكها برفع رأسها نحوه حتى تقابل نظراتهما فقال : ليس هنالك داعي للخجل فأنت زوجتي. ويا خسرتها على ذلك تجمع دموع عينيها لكنها تدارك الأمر تنزل من فوق رخام تعد نفسها تأخذ أكلها تهرب من أمامه لكن قبل ذلك قالت : لا تقترب مني ثانية وفرت هاربة تحت ابتسامته الجانبية فقال: شهية وشرسة. عدل نفسه هو أيضا يتجه صوب الأعلى من أجل إنهاء اعماله تاركا جسدا مختبأ باكيا من شدة الحزن إلينا والتي لم يزرها النزم قررت الذهاب له لتفقده لكنها لم تجده في مكتبه لذلك نزلت نحو الأسفل لكن مارئته حطمها شدة على قبضتها قائلة : سوف تكون الأخيرة ستلا الأخيرة أعدك بذلك
___________________________
اشرق يوم جديد على الكل بداية يوم عمل مرفق على الاهل واخبار مرهقة على خواطر لكن من يهتم استيقضت ستلا تقبل ماكس الذي كان نائما جنبها تحاول طرد ذكريات البارحة من مخيلتها استقامت تستحم لكي تحضر نفسها وهاهي تناظر المرآتها تعدل آخر لمسات على هيئتها اليوم فستان يعانق منحنياتها بلون الوردي الباهة مع معطف بنفس اللون و حقيبة يد بللون البنى و حذاء ذو كعب متوسط طول ايقضت ماكس من أجل مرافقتها نحو الأسفل وهاهي تستعمل سلالم و هاهي تفتحم قاعة الاكل تحت نظرات كلا من ماثيو و إلينا فقالت : سيدة كارمن من فضلك اجلب طعام ماكس هنا سوف ياكل أمامي.
سيدة كارمن : حاضر سيدتي. امرت الخدم بالقيام بذلك وهاهي ستلا تجلس في مكانها تأكل أكلها غير مهتمة بمن حولها اما إلينا كان لها رئي آخر فقالت : اهلا ستلا. رفعت ستلا عينها صوب إلينا وكأنها تحاول قراءت ماتريد وكأنها فهمت انها تحاول استفزازها لكن هيهات في ستلا ملكة الجليد. : اهلا انسة إلينا كيف الحال هل أعجبك المكوث في قصري . كان الخدم رفقة السيدة كارمن يشاهدون تلك الحرب الباردة لكن رد ستلا صدمهم هم والينا فردت أخرى : أجل فالامر انه على تعود على المكوث هنا فهو سوف يصبح قصرا ايضا ان لم يكن في علمك.
ستلا: أجل اوافقك رأي وأيضا حظا موفقا في زفافك عزيزتي فأنا لدي عمل كثير و ايضا احذري ماثيو اقصد زوجك بحاجة لزوجته الأولى اي انا سيدة القصر الأولى حبيبتى. أنهت كلامها بابتسامة تحت فخر الخدم ونظرات ماثيو وكأنه يتأكد ان الواقفة أمامه هي ستلا أخذت حقيبتها توصي الخدم على تحميم ماكس والذي كان يرفض ذلك فعلمت انه يريدها هي أن تحممه. لما خطت خطواته خارج القصر قابلها نفس سيناريو صحافة في كل مكان استقرت في سيارتها التي قادها السائق صوب الشركة.
اما ماثيو فستقام تاركا إلينا تشد على الملعقة في يدها قائلا : لا داعي للغضب انت من استفزها
استقامت تلحق به وهي ترتدي سورال ابيض وتوب ابيض اللون ايضا مع ومعصف وردي اللون وحقبية بيضاء كل منهما استقر سيارة نحو عمله استقبلت سام وكيفن والذي كان عائما بمنظر سام مفتون بها رغم بساطة لبسها الا انها كانت تخطف الأنظار بتوب اسود اللون وسروال كلاسيكي بلون الباج رافعة شعرها على شكل كعكة مبعثرة كانت فاتنة كانت في ردهة تستعد لاستقبال ستلا حتى احست بكيفن ورائها يشدها من خصرها قائلا : فاتنة كالعادة وهذا يغضبني كل الأعين عليك. تنهدت من غيرته المفرطة وحاولت مسايرته :لكن اللباس بسيط حبيبي. شدها نحوه أكثر عاضا شحمة اذنها قائلا تحت ذوبانها : الليلة لا مهرب لكي مني سام أعدك بذلك. ابتعد عنها لما شاهد جسد ستلا يتقدم صوب المدخل استقبلها صاعدون نحو الاحلى من أجل إنهاء العمل وأيضا تحضير من أجل جلسة تصوير.
وصلت إلينا إلى شاركتها وهاهي تتجه صوب مكتبها وما إن فتحت بابه قابلها أندرو جالسا على كرسيها ابتسمت بسخرية قائلة : شرفتنا بحضورك سمو الملك ماهو الأمر الجليل الذي دفعك للقجوم لمكتبي في هذا الوقت من اليوم. استقام يتجه نحوها قائلا : أرى أن مزاجك معكر من صباح إلينا ياترى ما الأمر. صرت على اسنانها قائلة : ومن غير حبيبتك تلك من تعكر مزاجي ها أخبرني أنهت كلامها يصرخة عالية دليل على غضبها فقال : ومالذي ازعجكي.
الينا: ضاجعها ماثيو واستفزتني بالكلام. قالتها دفعة واحدة غير مكترثة وما ان سمع ذلك الخبر شد على قبضته وستجار لها وكان شيطان تلبس جسد فابتسمت بسخرية قائلة :ماذا انت ايضا هي ز. و. ج. ت. ه.
هجأت له الكلمة كأنها تذكره بذلك مما زاد غصبه فحمل المزرية التي كانت تزين الطاولة محطما اياها إلى أشلاء قائلا : أعدك لن يطول وعد مني لك إلينا. اسمعيني جيدا وضعت حراسة مشددة عليك وذلك بسبب خبر زواجك من مخنثك ذاك فهنالك عائلات من المافيا لا تقبل ذلك وتحاول التخلص منك لذلك لا تثقي بأحد و لا تخلطي بأحد حتى يتم زواج هل هذا واضح.
إلينا : واضح شكرا لك لولاك لما انا هنا فلو علم الناس بسر انك اخي غير الشقيق لوقعنا في دوامة. تنهد يحمل هاتفه ومفتاح سيارته قائلا لها : لذلك حافظت على هذا سر جيدا و الآن أنا راحل لدي عمل مهم. ودعته عائدة نحو عملها تحاول أجاد حل من أجل أبعاد ستلا عن ماثيو.
و بذكره هاهو يترجل من سيارته يتجه صوب مدخل الشركة حتى قاطعه قدوم أدرين قائلا : صباح الخير زعيم. همهم له يوصل تحركه حتى وصلا إلى مكتبه لكن الغريب في الأمر انا كارلا لم تكن هناك لأنه تم استقبال من طرف عاملة أخرى دخل مكتبه رفقة أدرين وتلك العاملة فجلس ينظر لها وهي تحدق بالأرض وكأنه يطلب بايتفسار فقالت: صباح الخير سيدي انا اليوم هنا من طرف الأنسة كارلا فهي لديها موعد عند طبيب لكن سوف تكون هنا في ظروف ساعتين وضعت لك كل الأعمال على مكتبك وان أردت شى أخبرني سيدي. اشارلها بذهاب فبقي رفقت رفيقه فقال: أين جايك
أدرين : مع كايت في المشفى اليوم سوف يخرجها لكي يقلها صوب منزله و نحن الإنزال نحاول الوصول للفاعل.
همهم له وقال: أخبرتك من قبل غناك من يحاول تشتيت الأمور علينا و خلط وقلب الموازين و ايضا سوف يصبح الأمر أصعب بعد خبر زواج من إلينا فعلى حسب ما أعلمه هناك من يحاول التخلص منها من أجل إنهاء الزفاف.
أدرين : انا هذا واضح زعيم يرجى لنا الحذر فلم يبقي على زواجك الكثير. استقام يخطو صوب باب المكتب قائلا : ارجو ان يسير الأمر على خير. خرج من مكتب ماثيو تاركا اياه في قوقعته الخاصة يحاول أن يجد طرف خيط.
في حي قذر و زقلق مظلم كانت هناك شابة بقوام رشيق مرتدية كل شيء اسود تستر وجهها يماسك حتى جاء لها شاب ذو بنية ضخمة ساترا نفسه هو أيضا فقال: ما المطلوب
الفتاة : اريد منك قتل عروس. وهاهي الصورة الخاصية بها.مدى يده صوب صورة ارتسمت ابتسامة قبيحة على محياه لكنه لم يدعها تراها فقال: هاتي المال. مدت له الحقيبة والمبلغ المتفق عليه و قالت: ارجو ان تفي بوعدك و ان تكون في كلمتك أريدها مية يوم زفافها لكي تكون ذكرة جميلة لها. همهم لها يسير تاركا اياها خلفه حتى تحركت من ذلك المكان المشبوه تعود نحو حياتها العادية انا ذلك الرجل حمل هاتفه قائلا : زعيم يبدو أن الحظ ابتسم لك فالشخص الذي تترصد به أصبح هدفنا الآن.
الزعيم : جيدا عمل موفق تعال وسوف تتاقش الأمر ونعدل في الخط.
وهاهي دوامة جديدة تفتح على حياة ماثيو وذلك بسبب تلك الشابة التي عمى الحقد بصيرتها.
مرت ساعتان وهاهي كارلا تدخل الشركة تتجه صوب استقرت في مكتبها تقوم بعملها حتى ناجها ماثيو استقامت تتجه صوب مكتبه دقت فأتاه الرد دخلت فستقبلها بمنظره الآسر لكيانها فقالت : اعتذر سيدي لم أخبرك أنني سوف اتغيب لكن لم أكن أعلم بالأمر لأنني عند تستيقاضي لم أشعر أنني بخير. همهم لها قائلا : لا يهم المهم انت هنا الآن كنت في انتظارك من أجل أمر مهم كارلا. ابتلعت المعنية ريقها تخفي ارتجافها تعدو في سرها خالقها انه لم يكتشف كذبتها حتى قال: ملف الشراكة مع عصابة الدئب السود ليس في مكتب. عادت الروح لها قائل له : انه في درج مكتب سيدي خفت ان تتصل تلك العامل على الملف. فتح الدرج مخرجا الملف فقال : جيد يمكنك الذهاب. انهنت له مغادرة تاركا اياه يفكر في سبب خوفها منه لكنه لم يعطي الأمر أكثر من حجمه و واصل عمله.
_____________ ________
كانت كايت نائمة حتى احست لمسات على بشرة خدها ففتحت عينيها بوهن شديد قابلها منظر جايك مبتسما يداعب وجهها بانامله ابتسمت له قائلة : صباح الخير.
جايك: وما أجمل الصباح وانا انظر اليك. احمرت خجلا من غزله فطبع قبلة على جبينها مستقيما فقال سوف اطلب الطعام وبعدها سوف يفحصك الذهاب ابتسمت له لم يمر الكثير حتى أتى الطعام، جرى العربة نحوها وبدأ باطعامها لما انتهت اكلها أدى على طبيبة لفحصها أخبرتهم انها بخير لكنها تحتاج لراحة و قدمت لها بغض الأدوية والفيتامينات خرجت تاركة جايك يساعد كايت بأرتداء ثيابها اخذ يجمع أغراضها وها هو كل شئ جاهز جلست على حافة السرير فقالت : شكرا جزيلا جايك. توقف على مكان يفعل يستدير لها يشاهد دموعها تجري على خديها تقدم منها مكوبا وجهها قائلا : لا لا حبيبتي ليس عليك البكاء أو الشكري فأنت روح لروحي كايت حياتك مهمة بنسبة لي ضعي ذلك في رأسك و انا احبك كايت احبك. اجهشت بالبكاء تعانق خصره قائلة : وانا ايضا احبك كثيرا حبيبي عدني انك لن تتركني. شدها أكثر قائلا : أعدك حبيبتي انا لن اتركك الا اذا فرقتنا الموت.
ابتعدت عنه تخرصه بقبلة على سيرة ذكره للموت فباجلها برحابة صدر ابتعد عنها لما اختنقت وقال : هيا علينا الذهاب حبيبتي. استقام حملا اياها تحت شهقتها بوضعية العروس فقال : إلى المنزل. ابتسمت له تضع رأسها في تجويف عنقه تعانقه تختبئ من العالم المتوحش فتح باب الغرفة وأشار للحارس بحمل الحقيبة واحضار دواء اللازم كان الجميع يحدق بهما بسبب وضعيتهم التي أسرت قلوب الجميع وهاهو يستقر داخل السيارة وهي لاتزال بحضنه وهاهي سيارة تنطلق صوب مسكنه كان سكوت يخيم على المكان حتى قال السائق : وصلنا سيدي
كانت تعتقد أنه سوف يأخذها صوب شقتها لكنها تفاجئت لما شاهدت قصره فتح باب الفصر فستقبلته رئيسة الخدم قائلة : صباح الخير سيدي الغرفة جاهزة. شكرها صاعدا بكايت نحو الأعلى وهاهو يضعها في غرفتها التي كان يغلب عليها طابع الفيكتوري بللون الأبيض و ذهبي كانت مندهش من منظر الغرفة وسرير الواسع وضعها بهدوء على حافة السرير جالسا على ركبتيه شادا انا ملها قائلا : من اليوم وصاعدا سوف تصبح هذه هي غرفتك كايت وأيضا هذا هو منزلك لن استطيع ان اغامر بك من جديد اي انه شوف تعودين تسكنين معي. طالعته بنظرات شاكرة ممتنة له قبل جبينها مستقيما فقال: انا سوف اذهب الآن على عمل كثير وأيضا لا تخافي انت في قصري وكل الخدم والحراس تحت خدمتك.
ابتسمت له مودعة اياه تتجه صوب حمام غرفتها لكي تتخلص من تلك القذارة من أعلى جسدها كانت تخوط مع كل خطوة تنزع قطعة من ثيابها حتى أصبحت عارية وقفت أمام المرآة تشاهد تلك الآثار وندوب فتجهت صوب المرش تفتح المياه ساخنة تستقر تحتها تحرق جلدها غير كمترثة له مع فركه لتلك الندوب تحت بكائها المرير بقيت هناك مايقارب ساعة تقريبا وهاهي تخرج تلف جسمها بتلك المنشفة جلست أمام المرأة تسرح شعرها حتى قاطعها دق على الباب فامرت الطارق بدخول فتح الباب وكانت ريئسة الخدم تحمل كيس الأدوية لكنها شهقت من منظر جلد كايت المحمر تقدمت منها قائلة : متبلك يا بنيتيلما قمت بفعل ذلك بنفسك قطع أيادي الأوغاد انتظري سوف أعود. أجل كانت تعلم لان جايك أخبرها فهو يثق بها وأيضا خاف على كايت ان تقوم يعمل مشين بنفسها عادت تحمل علبة الإسعافات مخرجة مرهم الحريق تضع لها على أماكن مختلفة على جسدها تحت بكائها حتى قالت : اعلم انا الأمر صعب لكن سوف تتجاوزينه و سيد جايك لن يخذلك و انا هنا يا بنيتي لن أعدك ابدا. أنهت كلامها تضم كايت التي شد عليها تنفجر باكية تتمتم كم انها تألمت وكم توسلتهم لتركها لكم من دون جدوى حتى نزلت دموع سيدة كميلا من حزنها وقهرها على كايت بقيت تبكي معها حتى احست براتخاء اطرافها ابعتها قائلة : سوف نستر جسدك وبعدها نمي انستي الجميلة. اتجهت سيدة كميلا صوب الجهة المخصصة لالثباب واختارت منامة خفيفة من أجل كايت لبستها وتصطحت على سرير وما ان أرادت سيدة كارلا ذهاب شدتها من رغسها قائلة : ابقى معي. ابتسمت لها تجلس على سرير تشير لها أن تضع رؤسها في حضنها ولم تتردد وهاهي تضع رأسها هناك و أصبحت سيدة كميلا تمسح عليه حتى احست بانتظام أنفاسها عدلت نومها وغطتها تخرج من الغرفة تاركة كايت نائمة. واتصلت تخبر جايك ما مرت به كايت وهو يتوسط مكتبه بعد ما تقابل مع ماثيو واعتذر منه على غيابه لكن الآخر أخبره انه ليس مجبر على ذلك تنهد يشاهد جسد ادرين يدخل مكتبه قائلا : شكرا سيدة كميلا لم اخطئ لما وضعت تقتي بك. وهاهو يقفل الخط متنهجا حتى قال ادرين : يبدوا ان الوضع الصعب ها. اوم له فاكمل : هل من جديد حول موضوع هجوم على كايت.
جايك : لا شئ لكن كل ما التقطته كمرة المراقبة مجموعة من الأشخاص ملامحهم لا تظهر جيدا لكن سوف اصل لحل حتى لو انتظرت عام كاملا
سكت كلاهما فقال جايك : هل حقا ينوي ماثيو زواج من تلك الحرباء. قهقه ادرين على كلام صديقه قائلا : تعلم انه لن يغير رأيه وأيضا لا أحد يعلم بما يفكر على العموم هذه حياته الخاصة أتمنى فقط ان لا يندم.
جايك : وانا ايضا فموضوع هذا زواج لست مرتاح له. أكمل الاثنان حديثهما حتى رن هاتف ادرين حمله فبتسم فعلم جايك ان المتصل هي ايما استقام خارجا من مكتب صديقه صوب مكتبه ففتح الخط حتى قابلته هيئة إيما الفاتنة : اهلا حبيبي. ابتسم ردا عليها : اهلا حبيبتي اشتقت لك.
إيما : وانا ايضا لقد أنهيت مذاكرتي وانا استعد لنوم كما ترى.
كانت ترتدي ثياب نوم مثيرة متكونة من قطعتين باللون الأزرق السماوي توب يصل لنهاية نهديها مع سروال دخلي من الدنتال وكم آثاره ذلك حركاتها وعرضها لشفتيها فقال : حتما تريدين قتلي إيما. ابتسمت بخبث قائلة. : ما رئيك ان نحضى بمضاجعة في الهاتف. سكتت تراقب صدمته تحت قهقهتها لكن ماقاله صدمها. : ليست فكرة سيئة هم. سكتت تبتلع ريقها قائلة بتلثلم : انا... ا.. نا.. لم..
انفجر ضاحكا على ردة فعلها تاركا اياها تلعن نفسها من شدة غبائها فقال: امزح معك قطة أنامل فقط من سوف تجول في جوفك. حمرة اكتستها من شدة خجلها فقهقه بخفة قائلا : فاتنة أخبريني هل دراستك واحوالك جيدة.
إيما : أجل جيدة انا متحمسة لإنهاء الفصل الدراسي والعودة.
ادرين : جيد إذا لنوم حبيبتي غدا لك يوم طويل وحظا موفقا اعتني بنفسك من أجلي.
إيما : إلى اللقاء بطلي اعتني بنفسك سوف اتركك تنهي عملك.
اقفل الخط عائدات لعمله تحت ابتسامته بسبب إيما فهو يعلم جميع تحركاتها فأعينه عليها حتى وهي بعيدة عنه.
____________________
هاهو الدوام العملي انتهى والكل عائد صوب منزل سوى ستلا وكيفن وسام فهم اتجهوا صوب مكان جلسة تصوير التي سوف تأديها ستلا. كان طريق ليس بطويل وهاهي سيارة تصتف في مكانها المحدد نزل الجميع مع تقدمهم صوب مكان تصوير حتى قابلهم أندرو جالسا في كرسيه يدخن أمامه مساعده يعطي الأمور لطاقم العمل كان شارجا حتى سمع خطوات ذات كعب عالى فرفع بصره يشاهد فتنة جسدها تتقدم صوبه وكم أراد أن يخزنها في اضلاعه وعدم تركها ابدا توقفت أمامهالثوب السو فستقام مادا يده قائلا : مرحبا انرتي المكان بحضورك. احمرت خجلا من قوله حاولت تدارك الأمر قائلة : مرحبا سيد أندرو هل فريق الجاهز. اومى لها قائلا : أجل وتلك هي المقصورة الخاصة بك من أجل اتتجهزي. ابتسمت له تسحب بدها تشير لسام باتباعها تاركة كيفن مع البقية. دخلت المقصورة فحياتها فريق الملابس و ماكياج و بدؤوا بنجهيزها وهاهي بعد خمس وأربعين دقيقة أصبحت جاهزة الكل انبهر من طلتها المثيرة كانت تبدو فاتنة بذلك الثوب الأسود خرجت تتجه صوب موقع التقاط الصور تحت اتظار الجميع كان مفتون بها خاصة أندرو الذي أراد اقتلاع أعين جميع رجل موجود هناك كانت جلسة تصوير تمر يسلاسة خاصة مع الطاقة الإيجابية والحركات العفوية التي تقدمها ستلا رغم أنها غيرت ثيابها لكنها لم تستسلم حتى أنهت الجلسة كامله. ابتسم طاقم تصوري شاكرا اياها على مجهوجها الجبار فعادت ترتدي ثيابها وهاهي تتجه صوب أندرو الذي كان الغضب يهلك كيانه قالت له : انا حقا فخورة بفريق العمل انهم جدا مثابرين لم أشعر بساعات وهي تمر على العموم اشكرك سيد أندرو على كل شئ وخصة حسن ضيافة و الحرس على عدم تفوتي لوجبة الاكل شكرا واتمنى لك ليلة سعيدة. مدت بدها نحوه تصافحه فقال لها : لا شكر على واجب لقد مرى الوقت بسرعة سعدة بالعمل معك و قادم أفضل. ابتسمت له تنسحب نحو سيارتها وهاهي عائدة نحو قصرها تاركة أندرو يغلي من الغضب فقال له انزو : مابك سيدي هل من خط. وهنا كأنه اعطاه إشارة لإخراج غضبه ظاربا الطاولة التي أمامها ينشر الرعب في نفوس الأخرين قائلا : تبا لي كانت فاتنة لم أعلم أنها سوف تكون قنبلة كانت تأخذ كل الأنظار حتى سيارات الفاخرة التى كانت تروج لها كانت لا تظهر أمام حسنها تبا لو كم اهلكت كياني. ابتسم انزو يحاول تهدأت سيده : لا تقلق سوف تغدو لك قريبا جدا.
أندرو : قربا سوف تكونين تحت رحمتي ستلا ويلسن. وهاهو هو أيضا يعود رفقة مساعده صوب قصره.
عاد الجميع نحو منزله وهاهي ستلا تستقبل من طرف السيدة كارمن تخبرها ان حمامها جاهز و كلبها ينتظرها في الأعلى. صعدت درج تفتح غرفتها قابلها ماكس متكور على سرير انتظارها استقام فورا لما شعر بها فقالت له : عزيزي اشتقت لي انا ايضا هيا هيا بنا للاستحمام و نوم. اتجهت رفقته صوب الحمام وهاهما يستحمان مع قهقهتها بفعل ماكس المشاكس انهوا حمامهما وهاهي ترتدي منامتها تجفف شعرها وفرو كلبها تضع مرطبات على كامل جسدها تحمل ماكس نحو السرير تقفل الضوء وهاهي الا دقائق حتى غطت في نوم عميق بعد يوم متعب تحلم انها تحمل اطفلها وتلعب معه حتى فتح باب غرفتها يدخل منه جسد ضخم يقترب من سريرها بهدوء ولم يكن سوى ماثيو الذي انتهى من معاشرة إلينا في الغرفة الحمراء التي فقدت وعيها من شدة التعب والالم حملها واضعا اياها على سرير وهاهو يستر جسده سوى بذلك البنطال يراقب ستلا نائمة من كثرة تعب كان يعلم أنها رفقة أندرو وبسبب غضبه أفرغ سحنته بالينا خوفا من أن يفقد اعصابه وياذيها، كان تأملها حتى سعر بأعين تراقبه ولم يكن سوى ماكس فقال له : ماذا تحرمني من مشاهدت زوجتي عليك لعنة. ادار ماكس رأسه كأنه يخبره انه يشمئز منه فقهقه ماثيو بخفوت قائلا : أرى انك لا تحتمل رأيتي أيها صغير. لكن انا هنا من أجلها. وأشار باصبعه على ستلا وهنا تقدم ماكس منها واضعا اصرافه الأمامية على فخذها وكأنه يحاول حمايتها منه. تراقبه ماثيو بكثب فأكمل : اعلم ان أندرو هو سبب كرهك لي لكن اعلم امرا هي لي و الآن ابتعد دعني أراها هيا. لكن الآخرى لم يبتعد فستقام ماثيو نحو سرير ستلا واقفا بشموخ يشاهد ماكس وهو يكشر على أنيابه لكنه قال : لن ارحل وفر طاقتك للقادم ماكس لأنه عليك حمايتها. هدأ ماكس وكأنه فهم مقاله ماثيو فبتعد عنها يتسطح أمامها رانا وجهه في صدرها تاركا ماثيو يلعنه قائلا : خبيث عاهر تتحرش بزوجتي وانا هنا. وفع ماكس ذيله نحو الأعلى ياعبد به وكأنه يستهزئ بماثيو لكن الآخر قال : بيدو أنني جننت استمتع الآن فيوما ما سوف تشتاق لذلك الحضن. تركه وعاد نحو تلك الاريكة يدخن يراقبها وهي نائمة يغوصو في افكاره
اما سام فلم تسلم من كيفن فغلى مايبدو ان ليلتها الأولى على البواب.

Devil's Obsession Où les histoires vivent. Découvrez maintenant