الفصل الثامن والعشرين

2.1K 59 190
                                    

قبل أن ابدا أود أن أعبر عن حزني شديد حول الأجواء التي تحدث في القدس عاصمة فلسطين الأبدية للامر صعبا جدا القضية حقا لا يحب الصمت عنها لما العالم كان في ضجة لما روسيا احتلت أوكرانيا و لكن العالم أصيب بالعمى لما جاء الدور على فلسطين هل هم ليس بشر ام ليس لهم اصل افصل كانت القدس موجود فبل ان يظهر الكيان الصهيوني تحيا القدس حرة وتحيا فلسطين كلنا مع القدس حرة 🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸

___________

حامل.
تلك الكلمة بدت كأنها صدى صوت يدعاد داخل جمجمته كيف حامل كيف ذلك زوجته حامل والجميع أخفى الأمر عنه عبعدوه عنها من أجل حمايتها وهاهي اليوم في خطر بسبب غبائهم و خوفهم عليها حياتها مهددة هي وصغيره الذي لا يزال في احشائها كان الهم ثقيلا عليها وزاد تلك الجهالة لم تخفى على احد السواد الذي أحاط به جعلهم يتأكدون ان أقاموا به لن يغتفر رفع بصره يحدق بأم زوجته بحق وغل دفين قائلا بصوت يدب الرعب في الانفاس : حامل انا زوجتي حامل وانا آخر من يعلم ها.
صمت حل في المكان لكنه لم يدم لما اصدر ماثيو قهقه تدل على شدة الغضب عروق جبينه ورقبته برزت من شدة الضغط عيونه حمرت جسده تصلب لكن ولا احد تجرأ على الكلام حتى توقف فجأة يتقدم صوب ايما ينتشلها من أحضان حبيبها بقوة ارعدت أصول الموجودين وحتى ايما لم تستوعب الأمر كانت تبكي بحرقة في حضن حبيبها وهو يقبل رأسها من أجل أن يهدأها لكن تم سحبها يقوة مما أدى إلى اصدارها شهقة عالية وتعثرها في ومحاولة الوقوف كادت أن تجيب لكن تلك الأعين السوداء القاتمة والرعب الذي بداخلها  اخرسها فقال: انت هي السبب انت من ابعدها وانت من تسبب في اخططافها ان حصل شئ لزوجتي اقسم بروحي ابني الذي لم يولد بعد انك سوف تندمين ايما وحتى حبيبها ذاك لو حاول الوقوف في طريقي أرسله هدية لك.
وترك ذراعها بقوة أدى إلى سقوطها تقدم ادرين نحوها لكن ماثيو اوقفه قائلا : من كنت تحارب من أجلها تخلت عنك في ظرف ثانية وأخذت من كان سببا في جعلي اتنفس من دون ألم انا اليوم اصرح لك ان ماتت ستلا لن تعيش تلك التي كنت كالخروف الضائع تبحث عنها وان كنت ضدي سوف تلحقها لك دقيقة وتلاقيني في الأسفل.
هذا فقط وذهب تاركا خلفة العائلة تحضن ابنتها التي تبكي بحرقة على ما شعرت به من ذنب وألم اكمل ادرين طريقه نحوها ولما وقع بصرها عليه استقامت تحضنه بقوة وهو لم يكن من العاكسين كانت تبكي وتقول : أردت أن أراها سعيدة لم أكن أريد أن أجرح احد هي كانت تتألم بسببه وانا لم أكن أريد ذلك حتى انا تألمت لما ابتعدت عنك انا احبك وانت تعلم ذلك انا احبك كثيرا ارجوك أعد اختي سالمة ادرين فإن حصل لها شئ لن انتظر حتى يأتي هو انا من سوف اقتل نفسي.
ابعدها عنه يمسح دموعها يراقب تلك التفصيل التي اشتاق لها يحبها ويتنفسها لن يحاسبها الآن لكن له كلام جد طويل معها مسح دموعها وقبل عينيها كلتا على حدى وانهى قبله بقبلة في الجبين قائلا : انا اعتذر نيابة عنه هو غاضب من نفسه أكثر من أي أحد هنا انا حقا لم أكن أعلم تلك الحقائق مثلكم لكن سوف اعدكم بشئ اننا سوف نعيد ستلا مهما تطلب الأمر وهذا وعد.
ابتسم له السيد ألبرتو قائلا : انا اعلم ذلك وانا من طلب الدعم من والده اعلم ان اندرو لن يقدر على هذا بمفرده.
تنهد ادرين بناظر ايما التي طالعه بعشق كبير واشتياق أكبر لكن عليه ذهاب يناظرها بعيون يملئها الحب و العتاب وودع العائلة يستقل السيارة جانب ماثيو الذي كان يشاهد المكان من النافذة قائلا : أرى انك كنت تنوي البقاء.
تنهد الآخر قائلا : انا لن أقول شئ الآن عندما يحين الوقت سوف يكون بيننا حديت طويل.
ماثيو : اعلم انك تلومني عن إخفاء مكان تواجدهم لكن لي أسبابي ادرين و التي لن يعلمها احد سوى ستلا.
هذا اخرصه أمر السائق بذهاب نحو مستوده له في تلك المنطقة من أجل إجراء اجتماع حول انقسام الوحدات من أجل البحث.
كان كل من ماثيو و اندرو يفتشان عن الجميلة المفقودة لكن لا أثر لها كل واحد استعمل طرقه الخاصة لكن مامن حل مرى اسبوع على تلك الحالة ماثيو لم يعد يسيطر على غضبه أصبح يفقد صبره كل دقيقة تمر أصبح يشعر بالعجز وهذا العجز هو من قهره يوم كان يحاول إنقاذ والدته والتي ماتت أمام اعينه وهذا ما يأثر عليه أصبح لا ينام ولا يأكل شئ قائلا انه لن يتناول شئ وستلا ليست أمامه حتى يتأكد انه تأكل أصبح لا يرتدي جيدا من أجل أن يتعرض للبرد القارص قائلا انه يشعر انا ترتعد من البرد اصيح يهلوس بها حتى وهو صاحي وهذا اقلق ادرين والذي قام بالاتصال بجايك من أجل أن بوافيه.
وهذا محصل وصل جايك منذ يومين لكن الأحوال لا تتحسن كان ادرين يتكلم في الهاتف مع ايما ليعلمها بالجديد لكم مامن شئ جديد على الإطلاق تقدم جايك منه يستمع له يقول : نحن تقوم بوسعنا ايما سوف نجدها لا تفعلي ذلك بنفسك حسنا وداعا علي الذهاب.
اقفل الخط واستدار حتى أنه لم يتفاجئ بوجود جايك تنهد يكمل طريقه لكن جايك اوقفه قائلا : كارلا مختفية اكتر من اسبوع حاولت تواصل معها لكن لا تجيب ذهب إلى شفتها لكنها لم تكن هناك علما انها قدمت شهادة طبية على أنها مريضة ويجب عليها الراحة.
الا تجد ذلك غريبا.
استدار له ادرين يمعن نظر له فقال : اسمع جايك جيدا ما سوف اقوله انا أشك بها حقا أن أفعالها أخرى فترة تثير شك بها حتى انني احيان لما أمر أمام باب مكتبها استمع لصوتها وهي تتحدث مع شخص دون ذكر الاسم في الخفاء وحتى انها سحبت مبلغا يقدر بمليون دولار من البنك وهذا مبلغ كبير جدا انا اشتم رائحة خيانة في الموضوع واتمنى ان يكون ظني ليس في محله.
جايك : اعلم انك تشك بها وانا ايضا انا خائف ان أخبر زعيم بذلك ولن يصدق الأمر حتى انني ايضا كنت أراها تتحدث خلصة في الهاتف وأيضا شككت بها لما أصبحت أعمالنا مكشوفة لاعدائنا خاصة عصابة العقرب الأسود.
تنهد ادرين يدلك جبينه قائلا : جايك لقد مضى اسبوع كامل ولم نجدها علينا الإسراع ماثيو سوف يجن ان طال الأمر وأيضا حياتها وحياة ابنها في خطر.
صدم جايك من الأمر قائلا : ماذا حامل.
ادرين: ومن الزعيم ايضا.
جايك : اللعنة علي. يجب أن نجد حلا في أسرع وقت.
ادرين : وانا من له الحل.
رد عليه الآخر : وماهو.
ادرين : طلب الدعم والاتحاد مع اندرو جايك وأيضا راموس.
أوسع جايك عينيه من الصدمة قائلا : جننت انت تريد الموت اندرو مع ماثيو لا مستحيل
ادرين : دع أمر ماثيو وأندرو لي انت اتصل براموس.
وهذا ما تقدم ادربن نحو ماثيو الذي كان يجلس وتعب بادي على جسده في مكتبه الخاص دق الباب لكنه لم يتلقى اي رد ففتحت يشاهد تلك القروبات الفارغة و أطراف نهاية السجائر مرمية في كل مكان ابعد مكان في طريقه يناظر حالة ذلك الذي يقابله قائلا : اقدر ما تمر به لكن انا لن استطيع ان أقف واشاهد تموت ببطئ علينا أن تحرك ان لم نقم بذلك فلن يكون هنالك حل استمع ماثيو اعلم ان ما سوف اقوله سوف يغضبك لكن نحن بحاجة للعمل مع اندرو من أجل اجادها.
لم يتلقى اي ردة فعل منه فتنهد يكمل: لما لا تريد ذلك اعلم انه صعب لكن سوف يكون نافعا ومفيدا وأيضا...
ماثيو : موافق.
انصدم من رده انه وافق سريعا ومن دون أي مجهود لأكمل ماثيو : من أجل ستلا فقط.
وهذا دفع ادرين من أن يتأكد ان ماثيو يشعر بضعف.
غادر يتصل لأنزو والذي أخبر اندرو بأن ماثيو يطلب دعم منه تنهد اندرو والذي كانت حالته لا تقل عن ماثيو: اعلم انه لم يكن ليطلب ذلك ولولا انه لم يعد يستطيع تنفس انزو ماثيو خبيث واخبث مما تعتقد لكن هذه المرة لم يعد يسيطر على شياطينه.
بعد مرور مدة هاهو راموس والذي حقا أصبح لا يفهم شئيا بعدما شرح له جايك الأمر أصبح من الصعب عليه أن يبقى خارج البلد فعاد سريعا والآن هو يجلس في طاولة مستديرة تحتوي على ماثيو واصدقائه اندرو و مساعده و هو.
راموس : ماهذه الكارثة ها اخبروني طليقتك اقصد زوجتك مخطوفة منذ أسبوع والآن تعلمني ذلك.
لم يتلقى اي ارد حتى أنه كان يعلم ذلك الجو مكهرب لا يعلم لما تقبل الأمر لمساعدتها هذبن المهين لكن حياة ستلا تهمه وكثيرا هنا تحدث بكلام مهم : علينا التحرك كلما مر علينا الوقت كلما أصبحت حياتها بخطر لن انتظر حتى تقتل أهذا واضح.
وكالعادة لا رد تنهد يجلس على كرسيه يصارع افكاره حتى دق باب ذلك المكتب أمر ادرين طارق بدخول ولم يكن سوف احد الحراس كان منظره مريلا تقدم بهدوء نحو الإمام يبتلع ريقه من شده التوتر على ما سوف يقوله أمام زعيمه وقف استقامة ينحنى لهم قائلا : انا اسف على الازعاج لكن زعيم الأمر ضروري جدا.
ادرين : ما الأمر تحدث.
الحارس : سيدي لقد تم اقصد تم وجود جثة في احد المناطق التي أمرنا البحث عنها وتلك الجثة مشوهة وحاشائها غير موجودة و....
استقام ماثيو سريعا يشده من ياقة قميصه صارخا: ما هذا كيف تجرأ ها كيف.
الحارس : زعيم انا اقول الحقيقة نحن فتشنا ولقد وجد احد اتباعنا تلك الجثة مرمية في قاعة حفرة.
صدمة كبيرة حلت على جميع ليس الآن أن كانت تلك الجثة لستلا فهذه هي حقا نهاية ماثيو.
تركه ماثيو وهو في حالة انهيار لم يعد يستطيع التنفس حتى ضرخ قائلا : الجميع إلى الخارج حالااااااا.
استقام الجميع يغلقون الباب خلفهم حتى بدأ صوت الحزام يعم المكان لم يتجرأ احد على سأل اي شخص حول ما وقع على مسامعهم اندرو لن يسامح نفسه ابدااا كان الندم ينهش روحه وكان ذلك باديا على وجهه ادرين لم يعد بوسعه الكلام ان كانت حقا تلك المرأة هي ستلا أيما سوى تقتل نفسها و ماثيو سوف ينهي الجميع ابادة جماعية جايك عقله توقف عن العمل لما على زعيمه ان يعيش شعور الحرمان للمرة ثانية. راموس لم يعد يستطيع تصديق الواقع تلك الملاك الجميلة هل حقا غادرت الحياة قاطع حبل أفكارهم فتح باب المكتب وجسد ماثيو يخطو نحو الإمام العرق يملئ جبينه الدم يسيل من انفه و صدره ويديه لكن ذلك لم يكن الأهم تبعه الجميع في هدوء حتى توقفوا تمام غرفة يقف أمامها عشرة حراس ورأسهم نحو الأسفل خوفا من زعيمه والفشل الذريعة الذي وصلوا له ائتمنهم لكنهم لم يوفوا بالوعد فتح الباب وكاد ان يدخل اندرو لكن يد ماثيو منعه حدق به وكاد ان يقول شيئا لكن يد راموس التي شد على كتفه منعته ابتعد يدع ماثيو يمر وشرارت نظرات لم تنقطع ابدا حتى أغلق الباب تقدم ماثيو نحو ذلك السرير الذي يحتوى على ذلك الجسد ضئيل المغطى بقطعة قماش بيضاء وذلك الشعر الناعم نفسه لون شعر زوجته تقدم ومع كل خطوة تغادر روحه جسده أنفاسه في هتياج لكن جسده لا يظهر ذلك تقدم ذلك الطبيب الخاص بهم قائلا : لم نستطع التعرف على هويتها وجهها ممزق اي تم نزع ملامحها وبطنها خاوية من احشائها.
وتقدم يرفع الرجاء لكن ماثيو قال : اخرج.
هكا فقط انحنى له يغادر تاركا ذلك الجسد يحارب نفسه من ندم والخوف والغضب والحزن والحزم والانتقام والحقد، صراع نفسي كان يحدث داخله لكنه بقي ساكننا يحدق بتلك النائمة تشجع اجل تشجع يرفع يده التي تترتجف لأول مرة نحو ذلك الغطاء الذي يفصله عن الحقيقة ابعده ببطئ حتى ظهرت له تلك الصورة قلبه أراد الخروج من منظرها الموحش ان كانت ستلا العذاب الذي تلقته كان حقا موحشا تقدم يتفحص الجثة تاركا الأخرين يموتون من أجل أن يعلموا هل هي ستلا.
اندرو كان يجوب الرواق ذهاب وإيابا و ادرين يدعو خالقه ان لا تكون ستلا جايك لم يعد يستطيع الوقوف راموس كان التوتر يزيد من شدة خوفه اما انزو كان يحضر نفسه من نوبة جنون زعيمه فتح الباب يشد انتباه الجميع كان ماثيو يخرج من تلك الغرفة تعابير لا تفسر ولم يستطع اي شخص ان يقرأها تقدم منه راموس قائلا : قل عليك لعنة ليست هي صحيح.
ماثيو : لا ليست ستلا.
عادة الروح لكن من كان هناك حتى قال اندرو : وكيف تأكدت.
طالعه ماثيو بهدوء وبرودة قائلا: حدسي أخبرني.
تقدم منه اندرو غاضبا : تكلم كيف علمت لا تزيد غضبي عليك.
ماثيو : الجثة لا تمتلك وحمة على جسدها.
اندرو : وحمة أين.
لكنه لم يجبه فمكان تلك الوحمة لا يعلمه إلا امها وزوجها فمكانها خفي.
تقدم يعود نحو المكتب وتبعهم الجميع أمرهم بالجلوس قائلا : سوف نقسم العمل وعلينا وضع خطة محكمة وهي انه يجب علينا أن تثق ببعضنا البعض ونجعل العداوة لوقت لاحق اعيد زوجتي ونعود كما كنا.
تلقى الصمت دليل على الموافقة واكمل : السكوت علامة الرضا إذا الخطة كتالي..
وبدأ يقدم مخططاتهم والجميع شاركه في رأي وحتى من أعطى خطته وأفكاره حتى تم الخروج باتفاق قيم وهنا انطلق البحث المكثف على تلك الضائعة.
وعلى ذكرها التلك الجميلة التي كانت تعيش الرعب في كل ثانية تمر كانت تتعذب جسدا ونفسيا حقا حتى أنها أصبحت تخاف النوم من الكوابيس التي أصبحت تزورها كانت تحرم من الاكل وأحيانا الماء البرد كان يكسي جسدها يسبب انه تم تمزيق ذلك الفستان ولم يعد يستر ذلك الجسد الضئيل بسبب الضربات التي قدمتها لها كارلا بسوط اطرافها تجمدت من شدة البرد هلات سوداء كانت تكسو عينيها من الأسفل ضعف جسدها كادت أن تفقد جنينها من كثرة التعذيب الذي تعرضت له وهذا افقدها روحها لأنه في احد اليام عادت كارلا رفقة رجلين يجران فتاة مكبلة تم وضعها أمامها وضربها حتى الموت المشهد كان موحش كانت تريد أن تخبئ نفسها لكن كارلا رأي أخر لأنها شدتها من شعرها لكي تشاهد ذلك وكيف تم نزع ملامحها و احشائها ومن شدة صراخ وتحرك من أجل أن تتحرر من قبضة كارلا احست سائلا ينزلق من تحتها صرخت صرخة اثقبت أذن الجميع تضع يديها على بطنها تردد كلمة ابني
ابتسمت كارلا يشر تتركها بقوة مما تسبب في ضرب رأسها على أرض وخرجت تتركها تصارع الموت والحياة بكت روحها من العجز الذي تمر به حضنت نفسها تتسطح على تلك الأرض الباردة وقبل أن تفقد الوعي من شدة تعب قالت : ماثيو.
قالتها بضعف كبير تغادر تلك الحالة نحو الفراغ وظلام.
في ذلك المكان الموحش تقدمت كارلا من ذلك المجالس في الكرسي تتوسط أحضانه حاوط خصرها يشدها نحوه قائلا : حان الوقت كارلا حان الوقت للانتقام منه و انا اعلم من سوف يحطمه.
ناظرته كارلا استفهام فقال : حين يحين الوقت سوف تعلمين ورقتي رابحة كارلا الآن عليا تحرك مفهوم.
كارلا : وما المطلوب.
رد عليها : سوف نرسل له صور ستلا. مع العنوان الذي سوف احدده انا و المفاجئة في طريق لذلك علينا التحرك لا تظهري نفسك حتى أخبرك انا بذلك كارلا حسنا جميلتي.
ابتسمت بشر تحدق به حتى باغتها بقبلة دموية يلتهمان بعضهما البعض بجوع.
وهي تتحرك من فوقه من أجل انتهاء من الأمر بسرعة سارا نحو ذلك المكان الذي تتمده فيه ستلا يحمل هاتفه يلتقط لها صور تظهر الجروح والكدمات التي تتواجد على جسدها.

Devil's Obsession Où les histoires vivent. Découvrez maintenant