الفصل التاسع

1.9K 48 9
                                    

في لحظة تجمدت أصول ستلا وهي ترمق تلك الغرف بعيون مرتعبة أصبح التنفس الصعب جدا بنسبة لها كل شيء اسود في نظرها زوجها يريد انتهاك حرمة جسدها على أنها عاهرة محمومة لا تسيطر على شهواتها استدارت بالعرض البطيئ تقابل سواد أعين ماثيو مع جسد متشنج و صدر ينزل يقوة ستلا بريق ناشف: ما... ثيو ماهذه الغرفة ما اللذي يحصل أخبرني. أنهت كلامها كع جسد يرتعد رعبا. ساد الصمت رهيب في مكان كل ما يسمع فيه هو تنفسها الذي يكاد ينقطع و صوت أنفاسه الملتهبة، حتى احست بتقجمه نحوها أرادت الصمود و ان تكون قوية لكن خالته لا تساعد ابدا كان يبدو ضخما على ماهو عليه لا تعلم مابه أخذت تخطوا ختواتها نحو الوراء حتى شدها من خصرها نحوه في ثانية تجمدت كل خلية من جسدها احكم الشد على لحمها وقال : لا تعلمين تدعين انك لا تعلمين ماذا نفعل هنا عليك لعنة تكلمي تعلمين. نفت ستلا وهي تموت خوفا من ماثيو. همهم و هاهي الا ثانية و هو يشدها من شعرها من الخلف مقربا وجهها أكثر له حتى اخطلت أنفاسهما وقال: حسنا حسنا لننعش ذاكرتك أيتها العاهرة. دفشها حتى وقعت أرضا و ذهب نحو درج مخرجا ملفا منه عائدا نحوها و رماه في وجهها متسببا في جرح شفتها، مدت اناملها المرتعشة نحو تلك الأوراق فصادف انها صور لها في جلسة تصوير و أخرى رفقة راموس لا تعلم ماذا تقول احست ان الكلمات تموت في حلقها رفعت بصرها نحوه شاهدته يحدق بها بنظرات غير مفسرة خالية من الرحمة عروق جبينه بارزة استجمعت القوة المتبقية منها استقامت بارجل نشبه الهلام و قالت: ماثيو اسمعني جدا الصور التي تراها هي من جلسة التصوير والأخرى مع راموس لقد دعاني للعشاء ولم استطع الرفض انا لا اعلم من ارسل لك الصور لكن انا حقا لا أفهم سبب. تصلب فكه وضغط على اسنانها كان يشاهد ارتعاش جسدها لكنه لم يهتم تقدم نحوها وهي تتراجع حتى أصبحت محاصرة بينه وبين الجدار، رفع يده المرصعة الوشوم نحو خصلات شعرها يديره على أصابعه وقال: زوجتي انا زوجتي تقدم جسدها لرجل الآخر يقوم بلمسه مع وضعيات جريئة و ايضا تسمح لأكثر شخص امقته يرقص معها و تحدي ولمسي ماهو ملكي عليك اللعنة و تقولين لما انا غاضب هل انت عاهرة رخيسة مشتاقة للمسة من رجل، شدها من فكها حتى احست ان اسنانها سوف تتهشم وقال: هل أعجبك احتكاك جسدك باجساد الرجال تكلمي ستلا تكلمي، انها كلامه صارخا بها ضاربا قبضته في الحائط خلفها تاركها ترتعد كان عليها الخوف منه و هي تراه يحاول عدم تهميش وجهها لكنها ستلا ويلسن ولا احد يدوس على كرامتها. رفعت كلتا بديها دافشة اياه عنها مبعدا بضع خطوات وقالت صارخة : مالعنتك بي أيها اللعين الاعوج تتحدث و كأنني انا من اقدم جسدي الآخرين و اضاجع الرجال أمام ناظرك ماذا تسمي نفسك إذا عليك اللعنة السابعة كلب محموم في موسم تزاوج لا يرض بزوجته فقط بل يحشر قضيبه المتعفن في اي فرج يراه انا لا يهمني أمرك حاولت حاولت جعلك تلين لي لكن لا زوجي العزيز يهوى العهر. قالت كلامها دفعت واحدة دون اخذ نفس صدرها يصعد و ينزل بهستريا كان جامد يحدق بها بفراغ فواصلت إفراغ مكبوتاتها: لا أعلم سبب فعلك لهذا اهو لتحطيمي لا تحلم بذالك فما مررت به يكفي إلى هنا، اصلا انت ما همك اااا تكلم ماهمك انت لك الحرية ب الاقتراب لمن تشاء لما على محروم أو أنني بلا شخصية أو هوية من تضنك نفسك تحاسبني حاسب نفسك أولا انا حرة اصلا زواجنا على الورق أيها للعين. ما إن أنهت كلامها حتى احست ان وجهها تهشم من قوة الصفعة التي تلقيتها منه لم تستوعب الأمر وهاهو يعيد صفعها و حنا تأكدت انها في خطر وسوف تكون أسو ليلة لها، كانت جالسة على الأرض تحاول أن تركز على من حولها لكن ماثيو رأي آخر تقدم منها شادا اياها من شعرها نحو الأعلى ساحبا اياها نحو السرير راميا اياها عليه دون كتراث اصتدم بجذعها بعمود سرير وسقطت أرضا. تقدم نحوها جالسا قرفساء أمامها يمرر انامله على أطراف جسدها و قال: يوف أربك من اكون يا ستلا ويلسن سوف إريك ما انا قادر على فعله أخبرتك و حذرتك انا لا احب الملام سات مع الجنس الآخر لكن انت جعستي على كلامي وضربته عرض الحائط بدون اهتمام، وأيضا انا اضاجع من اريد ومتى اريد وانت تشاهدين بفمن مغلق أيتها العاهرة. لم تعلم من أين اتتها الجرئة وبزقت في وجهه أجل ولاول مرة لم يستوعب ماثيو ان هناك من يقوم بهذا الفعل له و هي زوجته تصلب جسده واسمعها تقول: عاهر تستقوي على امرآة عليك اللعنة ماثيو انا اكرهك اكرهك، أخذت تظرب صدره قبضتها الضعيفة غير دارية ان زوجها وصل لآخر مراحل غضبه وأنها تلتمس الوتر الحساس له، استقام تارك أيها تبكي بهسترية وماهي الا لحظة حتى شدها من معصمها للأعلى صافعا وحاذبا أيها نحوه وقال بنبرة مضلمة: حاولت والله شاهد أنني حاولت أن اتحكم في شياطيني اعتبرك امرأة لكن انت لا تحبين أن تكوني عاهرة وسوف اعطيك ما تريدين سوف تشاهدين شياطين سيدك ستلا.. لم تستوعب وهاهو يمزق فستانها إلى نصفين سهقت برعب وهي ترى نظره يضلم كلما تعمق بنظر لها جرها من يدها نحو الإمام بقسوة غير مراعي لها توقف لبرهة مكملا تمزيق حمالات صدرها احست انها مكشوفة أمامه لا يسترها الا البانتي الأسود واللذين بدوره لا بستر الكثير شدها نحوه دافعا أيها نحو كرسي الذي سوف يغير مجرى حياتها

Devil's Obsession Où les histoires vivent. Découvrez maintenant