الفصل الثاني والعشرين (التحرر)

1.7K 64 73
                                    

مرحبا عائلتي الصغيرة يا أحباء القمر أردت لن ارحب من هم جدد معنا في هذه الرواية المتواضعة أتمنى أن ينال الفصل إعجابكم و ان تتفضلوا عليه بتعليقاتكم و تصويت كم الجميل عليه لن أطيل الحديث.
أحبكم
استمتعوا♥️♥️
_______________________

تطلقي ستلا.
هذا مقاله أندرو لها جاعلا الجلسة أمامه في حال صدمة، كيف تتطلق هذا غير ممكن عائلتها و هي في خطر ان تطلقت ستلا من ماثيو الكارثة سوف تحدث لن تموت عائلتها و هي فقط الإبادة لجميع سلالة عائلة ويلسن حدثت به تبتلع لعابها من أجل ترطيب حلقها الجاف قائلة : أندرو انت لا تعلم انه ان تطلقت منه سوف....
قاطعها قائلا : لن يصيبكم شيئ ستلا هناك شئ أضمن به سلامة جميع عائلتك فقط ثقي بي هناك أسرار لا تعلمينها لكن ان اردت تحرر. سحب من جيب سترته بطاقة يمدها لها مكملا : خدي هذه البطاقة فيها عنوان شقة خاصة بي مسجل على اسم آخر سوف تجديني بها ستلا انت وقرورك.
كادت أن تتكلم لكن مقاطعتها ايما: شكرا جزيرا على دعم الذي تقدمه لنا خاصة لستلا لا تقلق انت قلت ماعندك و انا سوف اكمل الباقي امهلنا اسبوع سيد أندرو و سوف تكسب ماتطمح اليه.
ارتسمت ابتسامة بكاد ترى على ملامح أندرو يعلم أن ايما برغم من انها على علاقة بصديق ماثيو لكنها تدعم علاقته باختها اي انها لا تطمح لأي مكسب من هذا سوى سعادة اختها وكم اعجبه تفكيرها اعاد نظره نحو من سكنت كيانه قائلا : أتمنى الا تخيبي ظني فيك أيتها الصغيرة.
استقام منحنى نحو رئسها يطبع قبلة على جبينها كانت طويلة و كأنه يخزن رائحتها في أعماقه تكفيه لمدة أسبوع اي مدة البعد عنها و دعها هي و ايما تاركا خلفه الاختان في نقاش.
ايما: لا تنظري لي بتلك الأعين انا لن اتراجع ابدا ستلا ألم تتعبي من فرش كرامتك أيتها الفتاة العاقة ها أنا حقا لم أعد اعرفك ستلا انت لست اختي. تقدمت منها تشدها من كتفيها قائلة بنبرة مرتفهة قليلا: اعيدي لي اختي اريد من لن تسمح لأحد أن يمسح كرامتها أو يجعلها ممسحة للاقدام ستلا القديمة كانت لن تهتم لأي شئ.
مقاطعتها ستلا بغضب : هل جننتي انت لا تعلمين ها ام تسمعي ان المعاهد تنص على إذا تتطلق احد طرفين يباد هو والعائلة ها هل انت مستغنية عن روحك.
هنا صرخة ايما غير مكترثة انها بالمستشفى : أجل انا مستغنية عن روحي ولن اتحمل ان تعيشي ما تمرين به ستلا انا أتألم لما انظر لك وانت تحدقين به وهو غير مكترث لك ستلا ها أخبريني ألم تتعبي حتى امي لقد سمعتها تتحدث مع ابي حول هذا الموضوع قائلة انها دائما تبكي ليلا من الألم الذي تراه في عينيك نحن لسنا سعداء بهذا ستلا فكري ستلا في يدك اسبوع واحد فقط. أنهت كلامها بنبرة تقطر الما و بعدها انسحبت تاركة ستلا تبكي على الحال الذي أوصلت به نفسها مرت مرت الساعات بسرة وهو المساء يعلن حلوله كانت الصحافة منتشرة على أبواب المشفى كذاباب فبعد تسريب احد الأطباء خبر إستعادة ستلا لوعيها وصحافة تنتظر ظهور زوجها والذي ثدمهم بشهر عسلة نشروا عنه عدة اخبار منها العادية ومنها السيئة و من أهمها : سيد الاقتصاد ماثيو دوسن في شهر عسله تاركا من ضحت بحياتها وبجنينها على فراش الموت.
أصبح هذا الخبر ترند عالمي تلقت منه ستلا العديد من العدم و رفع في العديد من الصحف العالمية خاصة بعد تلقيهم خسارة جنينها تعاطف العديد معها ودعم في خبر طلاقه و لكن ماثيو لم يتأثر كان الجميع يزورها خاصة راموس و أندرو وهذا جعل الصحافة في حالة تأهب تام وحاولوا معرفة العلاقة التي تجمعهم مع ستلا لكن لم يتوصلوا لشئ، و صبيحة اليوم صرب خبر عودته و هاهم بانتظاره على الأخر من الجمر، بعد برهة توقف سرب من السيارات السوداء أمام المشفى نزل العديد من الحراس من أجل تغطية و حماية من هم داخل تلك السيارة حتى فتح أحدهم الباب و هاهو ماثيو يترجل بكل وقار من تلك السيارة رفقة زوجته الثانية إلينا صدمة حلت على جميع الموجودين هل هو لهذه درجة دون قلب بعد كل ماحدث يعود إلى هنا بعد شهر لكي يزور من ماتت لأجله و فاجعة انه رفقة زوجته أصبح الصحفيون في تدافع و انها عليه بالاسئلة الغير متناهية :
بعد غباب طال شهر تتذكر انه عليك زيارة زوجتك؟
كيف هو شعورك بعد كل ماحدث و فقدانك لابنك؟
هل استمتعت بينما زوجتك الأولى تحتضر؟.
وغيرها لكن ملامحه لا تفسر و لا تجل على شئ اما بنسبة إلينا فكانت تموت من شدة الفرح كونه احضرها إلى هنا غير مهتم بحديث الناس وهذا كان ظاهرا على تقسيم وجهها وهنا استدار الصحفيون لها :.
سيدتي ماهو يعور انك زوجة الثاني و المكروهة من طرف الجميع؟
عل كان سهلا عليك اغواء سيد ماثيو و أخذه من زوجته.؟
الجميع يريد معرفة رأيك في انه بسبب زفافك من زوجها وتلك المداهمة فقدت صغيرها؟
لم تجب انطفأت ابتسامتها بعد ذلك الكلام الجارح الذي تلقته من العديد من صحفيين شد ماثيو على يدها التى كانت محبوسة فيده فرفعت رأسها له وعيونها ممتلئة بدموع هنا توفق لبرهة. مدى أصابعه يمسح تلك دموع قائلا : ليس زوجتي من تبكي على هذا.
أنهى كلامه يقبل جبينها وجميع يوثق ذلك مشهد شدها نحو يكمل سيره نحو الداخل.
كانت ستلا مستلقية على سريرها تفكر بما تقوم به لكنها شعرت بالملل وقررت مشاهدة التلفاز قامت بتشغيله تقلب في قنواته لكن مامن جديد كادت أن تقوم باطفائه حتى شد سمعها احد ثحقيين قائلا : حدث حصري السيد ماثيو دوسن و زوجته أمام مشفى واشنطن المركزي الحدث أحدث ضجة خاصة بعدما قام السيد ماثيو تقبيل جبين زوجته تحت كل هذا الكم الهائل من الصحافة غير مهتم لمشاعر زوجته الأولى التى ضحت بنفسها من أجله..
اطفئت ستلا التلفاز غير قادرة على المتابعة خاصة لما شاهدت لقطة تقييله لها نزلت دمعة حارقة على خدها هنا تأكدت و اجزمت انه ليس هنالك شيء جيد يأتي من هذا الرجل سوى الألم الألم الذي نهش روحها البريئة و طاهرة التي كانت تحب الحياة و مفعمة بطاقة أصبحت خاوية من المشاعر و الأحاسيس مسحت دمعتها قائلة : انت من بدأ ماثيو دوسن شاهدت ضعفي كثيرا واستسلامي لكن من هذه للحظة سوف تشهد على قوتي سوف إريك من تكون ستلا ويلسن.
استلقت تغلق عينيها حتى سمعت صوت الباب يفتح حتى قابلها زوجها الذي كادت أن تموت من أجله لكن هو قابلها بالبرود. كانت تتطالعه ببرود على عكس نظراتها التي كانت تشع حبا نحوه تقدم نحوها يشابك أصابع مع إلينا تحت تحديثها يبديهما، رفعت بصرها صوب إلينا التي كانت ترمقها بنظرات انتصار و كأنها تقول لها : انظر الآن من الخرقة البالية من تخل زوجها عنها بعد أن ماتت من لجله أو من كان يضاجعها حتى تغادر روحها جسدها وعم في باريس.
ارتسمت ابتسامة جانبية على تغر ستلا وكأن كي انا تلبسها تعدل حليتها وسعرها تحت تحديات كل منهما قائلة : اهلا وسهلا لقد اشرق المشفى بزيارتكما كيف الحال انتما بخير.
هدوء حلى على تلك الغرفة الثلاثة يطلعون بعضهم البعض بنظرات كأن كل أحد يحاول قرأت ما يوجد في عقل الآخر وهذا مالم تسمح به ستلا يريد لن يرى ضعفها تبا له لن يراه ابدا. ولن تستمتع تلك الحية بانتصارها ابدا.
عادت للابتسام تناظر ماثيو الذي يحاول قرأت روحها ليس فقط تفكيرها وهذا ماقدمت له لكل فخر لن تجد الانكسار ابدا، صحيح انه لم يكن هنا لكن كانت اعينه عليها كان يعلم كل شئ خاصة ان أندرو و راموس يقومان بزيارتها وهذا اغضبه حقا خاصة أندرو وهو الآن يحاول اكتشاف مايخطط له.
قطعت إلينا هذا الجو المكهرب قائلة : انا اقدم تأسفي لك ستلا أردت حقا زيارتك لكن تعلمين لم أستطع فلقد كنت في شهري عسلي كما تعلمين حقا كان من صعب المجيئ.
ابتسمت لها ستلا قائلة : حقا هذا مؤسف لكن ها انت هنا الآن لذلك لا داعي للاعتذار شكرا حقا انك قد فكرتي بزيارتي.
خذي هذا يا عاهرة. هذا ماقلته ستلا في نفسها توجه كلامها ماثيو غير تاركة الأخرى تستوعب الأمر : كنت بانتظار زيارتك كيف كان شهر عسلك.
تقدم نحو المقعد يأخذ مجلسا له يأمر إلينا بالجلوس قائلا و هو يشد على أصابع إلينا مع خاصته : كان ممتاز و انت كيف حالك زوجتي.
أنهى كلامه بالقليل من سخرية لكنها لم تعره اي اهتمام قائلة : بخير شكرا على سؤالك.
همهم لها وعاد سكون يحيط به حتى فتح الباب و كانت ايمت قائلة : ها كل فكرتي بما قاله لك...
وما ان رفعت بصرها حتى ابتلعت ماكادت ان تقول فهي لم تعلم أن زوج اختها شرف كونها لما مرت من بوابة المشفى كانت تضع سمعاتها، ابتلعت ريقها تعيد النظر ستلا وكأنها توبخها و رمقتها ستلا بنظرات تدل على وما شأني بل هو خطئك.
عاد البرود يخيم على وجهها قائلة : اهلا بعودتك زوج اختي.
ماثيو : واهلا لك يا حبيبة صديقي. واخت زوجتي
جلست ايما من أجل أن تمد القوة لأختها لكن ما شاهدته هي عينيي اختها أعطاها الفخر. دق باب الغرفة يليه دخول الطبيب قائلا : مرحبا سيدة ستلا انا هنا من أجل الفحص
استدار لما استمع لحمحمت شحص خلفه قائلا : مرحبا بك سيد ماثيو انا هنا كما قلت من أجل اجرآء الفحوصات لزوجتك فكما تعلم انا طبيب المكلف بحالتها.
أعطاه ماثيو امائة من أجل إنهاء عمله.
استقامت ايما قائلة سوف أكون بالخارج، وأيضا إلينا سوى ماثيو من بقى في مكانه ولم يتزعز استدارت له إلينا قائلة : هيا حبيبي دع طبيب يقوم بعمله،.
رفع ماثيو بصره نحو إلينا بعدما كان مسلط على ستلا قائلا : لا سوف ابقى.
هذا فقط تاركا اياها تتحرك نحو الخارج رفقة شقيقة زوجته .
تقدم الطبيب نحو ستلا رافعا سمعات القلب من أجل تفقد ضربات قلبها وضع راحة يده على صدرها يدخل يده الأخرى تحت رداء المشفى تحت نظرات ماثيو الذي يتحكم في نفسه في عدم قطع مفاصله اكمل الطبيب فحصها فبتعد عنها يبتسم لها قائلا : حالتك مستقرة سيدتي وأيضا مؤشراتك الحيوية جيدة مل ماعليك فقط اتباع ما سوف اكتبه لك من أدوية و ايضا لا تتعبي نفسك و ايضا عليك براحة. يمكنك الخروج سيدتي طاب يومك.
ابتسمت له رغم تعبها ووجعها لكنها ان تريهم ابدا ذلك بعد الآن
ستلا : شكرا جزيرا حضرة طبيب انا حقا ممتنة لك.
الطبيب: ليس هنالك داعي لشكري قمت بواجبي فقط انا حقا اقدر خسارتك لكن لا تستسلمي سيدتي.
حاربت عدم ذبول ملامحها بقوة وواصلت الصمود قائلة : اعلم كل يشئ بيده الإله.
اعتذر تاركا زوجين بمفردهم حاولت إلينا دخول لكن ايما مقاطعتها قائلة : انتظري هنا فهناك من يحتاج الآن لزوجته.
حاولت دفعها لكن من دون فائدة فقالت بنفاذ صبر : دعيني أمر حالا.
أيما بكل برود : لا.
كل مرة تحاول تقدم نحو الباب ترجعها حتى تشد عل حقيبتها تعود صوب مقعدها تتوعد لها و اما أيما حملت هاتفها تتصل بالجميع من أجل أن تخبرهم ان يذهبوا للقصر لاستقبال ستلا كونها سوف تخرج اليوم.
اما في داخل استقام ماثيو نحو سرير ستلا حتى توقف أمامها قائلا : نقص وزنك كثيرا زوجتي ألم يهتم بك من كان يزورك.
تنهدت تقلب عينيها قائلة : وانت زدت ضخامة زوجي العزيز.
ايتسم يمد انامله صوب خصلات شعرها قائلا : كيف لا و انت كل يوم أمارس التمارين الرياضية على سرير.
لا شيء رسم على ملامحها سوى البرود قائلة : جيد هل يمكنك تسوية أوراق الخروج.
نزعت انامله من خصلات شعرها تستقيم من سرير تعط له ظهرها من أجل أن تغير ثيابها حتى احست بجسده يصعد سرير من خلفها وصدره يحتك ظهرها غارصا رأسه في عنقها كان يستنشق عطرها يجوع شديد وكأنه مدمن حرم من جرعته الأسابيع وهاهو يحصل عليها تصلب جسدها انعدم نفسها اقشعر بدنها منه ليس شوقا بل اشمئزازا منه وهذا ملاحظه لكنه لم يهتم بل اكمل عمله دون أي كلل أو ملل حتى قالت : ابتعد عني.
لكنه كأصم حتى شهقت وهي تشعر به يديرها لها مسطحا اييها على السرير حاصرها من كل الجهات أرادت تحرك لكن جسمها لزال تحت مفعول المخدر اقترب منها غارصا رأسه في عنقها قائلا : اشتقت لكي
( زوحتى) η γυναίκα μου
ستلا : لا وانت.
ماثيو: το έκανα (انا فعلت ذلك)
لم يدعها تستوعب ولا وهو يقبلها بوحشية التهما شفتيها كان يمتص كل واحدة على حدى يتناوب بينهما بكل تلذذ حاول أن يستكشف جوفها لكنها منعته لكن الحركة التي قام بها جعلتها تطلق انينا مستغلا ذلك إدخال لسانه من أجل تذوق رحيقها رفع قبضته نحو عضوها الانثوي يشده يقوة حتى يؤلمها و نجح بذلك كان يبتلعها حاولت تخلص منه لكن من دون جدوة لم يبتعد حتى توقفت عن ضربه دليلا على أنها سوف تفقد الوعي. ابتعد عنها و صدره يحتك صدرها من قوة تنفسهما وضع جبينه على خاصتها يتشارك معها أنفاسها كانت هي تغلق عينيها وهو يراقب ملامحها ابتعد عنها لشهر لكن شئ ما كان يحثه على العودة لها لا أحد يعلم مايخطط له ماثيو ابدا طبع قبلة على جبينها وأعاد رأسه يغوص في رقبتها اما هي فخارت قواها و لن تعد تستطيع رجعه يقي على هذا الحال لدقائق حتى شعرت بتصلب جسده وشده على ذراعها يقوة أصدرت انينا نتألما لكنه لم يتوقف رفع رأسه ببطئ يحدق بها بنظرات يعملها السواد و عروق جبينه برزت ومع احمرار وجهه من الغضب قال راصا على أسنانه : من تجرأ ووضع عطره عليم ستلا ها.
لم تكن تريد الإجابة فتظراته التي كان يصوبها نحوه كانت محذرة فأكمل : هل هو أندرو.
الصمت هو كل ما تحصل عليه من ستلا وهنا ضرب السرير صارخا بها تحت اقتحام ايما والينا الغرفة : هو أليس كذلك ها تحدثي عليك اللعنة.
أحاط عنقها يشدها منه تحت غضبه الجم كيف يقترب منها رجل وهي على اسمه غافلا كليا على افعاله.
تقدمت أيما صارخة به أن يبتعد عنها لكن لا شئ لم يتحرك كانت ستلا تحاول خدشه من أجل أن يتركها لكن لا شئ، نزلت دموعها رأت الموت في عينيه كانت إلينا متجمدة من منظر زوجها حقا قد اخافها الأمر فجأة فتح الباب يليه دخول كيفن مسرعا نحو ماثيو يشده من ملابسه مبعدا اياه عنها شهقت ستلا ترجع انهاسها بصعوبة تحت تقدم أيما منها تشاركها البكاء ابعد كيفن ماثيو صارخا : هل جننت ابتعد عنها دعها وشئنها أيها كائن طفيلي. ابتعد عنها عليك للعنة.
تقدم منه ماثيو يشده من ياقة قميصه صارخا : من انت حتى تمنعني عن زوجتي ها.
ضاربا جسده بالحائط عدة مرات كان مخيفا لم تعلم ستلا ان زوجها وحش بلا رحمة فستقامت بجهد الانفاس نحو تحت ترنهحا حتى حاوطت جسده من الخلف قائلة بدموع تبلل بذلك ذلك الضخم : ارجوك دعه ماثيو دعه سوف يموت. انا ارجوك.
كانت تتوسله بكل خلية من جسدها ترك عنقه سقط كيفن ارصا يلتقط أنفاسه واستدار ماثيو نحو ستلا التي كان يبدو عليها انها سوف تفقد الوعي في اية لحظة. كادت أن تقع لكنه حملها على وضعية العروس نحوه يشدها له ليس وكأنه من كان سوف يقتلها قبل قليل اتجه نحو الباب قائلا : إلينا تكفلي بأوراق الخروج.
أجل أخذها تحت صدمت الجميع إلينا تمت ان نموت من شدة الخجل من هذا الموقف الذي هي يه و كأن العدالة تأخذ حق ستلا سار في رواق حاملا اياها بلباس المشفى تحت نظرات الجميع.
تقدم نحو الخارج احاطه الحراسه من كل مكان وصحافة تأخذ تلك الصور لحدث اليوم {ستلا ويلسن في أحضان زوجها بعد غياب دام لاربعة أسابيع من عودته من شهر العسل}
لم تتحمل الكم الهائل من تلك الاضواء فغرصت رأسها في عنقه كونها شعرت انها سوف تفقد الوعي فتح باب السيارة و هاهو يجلس داخلها و خي في حضنه اغلب الباب وقبل أن يتحرك أمر احد حراسه بانتظار إلينا. وهاهو ينطلق صوب قصره.
اما عن من بداخل ساعد ايما كيفن بالوقوف و هاهي تحمل أغراض اختها تاركة خلفها إلينا تجمع شتات نفسها من أجل أن تذهب للقصر خرج ثلاثتهم بعد انتهاء إجراءات الخروج و كعادة انهالت الصحافة بالأسئلة الجارحة على إلينا كون زوجها تخل عنها و غيرها من الأسئلة استقل كل أحد سيارته أيما رفقة كيفن و إلينا رفقة الحارسين و هاهم ينطلقون صوب القصر هم ايضا.
كان الجميع يعمل بجد خاصة لما سمعوا ان ستلا في صدد العودة إلى القصر الخدم كان قس حالو سرور و عائلتها ايضا كان. الجميع هنا والديها جايك وكايت سام ادرين راموس و كارلا واب زوجها الا أندرو الذي تركها على راحتها من أجل أن تأخذ القرار المناسب توقفت سيارة ماثيو خارجا نزل السائق فاتحا بابها وهاهو ماثيو يترجل منها حاملا نائمة في أحضان نحو الداخل فتح الباب من قبل الخادمة قائلة : اهلا بعودة سيدي الجميع هنا في انتطاركما.
فالجميع علم الخبر من الصحافة و كم شعر السيد فريدريك لكن السيد ألبرتو كان يحاول تسوية الأمر بودية قاطع حديثهم دخول ماثيو هو و ستلا استقام الجميع من أجل الترحيب بهم لكنه قاطعهم قائلا : هي نائمة.
هذا فقط صعد تاركا الجميع في الأسفل دخل غرفتها واضعا اياها رفع الغطاء عليها مقبلا جبينها تاركا اياها تنام.
نزل نحو الأسفل يتقدم صوب بار شراب يسكب لنفسه شرابه الثمين حتى قال والده : اهلا اهلا بعروس اللقطة. يبدو أنك عدة من شهر عسلك بسرعة بني.
لكنه لم يجبه بل قابله بالبرود المعتاد ابعد نظره عنه نحو راموس قائلا : وانت من دعاك.
راموس : ان....
السيد ألبرتو : انا من دعاه كونه لم يبخل عن مساعدتنا بشئ.
ظل ينقل بصره بينهما حتى فتح الباب و دخل ثلاثة الباقون. استقر الجميع في مكانه تحت منثاشاتهم المعتادة منتظرين نزول ستلا. كانت ايما جالسة أمام ادرين الذي كان يشاهد سكونها بهدوء مريب فقال: مابك حبيتي
ايما : لا شئ متعبة فقط.
وعادت لحالة السكون حتى رن هاتفها استقامت تستأذن من الجميع نحو الخارج تنهد ادرين من تصرفاتها حتى استقام يتقدم صوب ماثيو بعدما تركته إلينا صاعدة نحو الأعلى.
ادرين : اهلا بعودتك زعيم
حايك : مرحبا زعيم.
ادرين : متى جأت انت.
ابتسم جايك قائلا لقد تركت كايت رفقت سام تتحدث معها وها أنا هنا.
ماثيو : كيف أحوال العمل.
ادرين : جيدة لقد سوى الأمر و تم ارسال شحنة الأسلحة نحو آسيا لصين و اليبان و روسيا.
ماثيو : جيد إذا.
جايك : لقد كنت أبحث حول قضية كايت و قد توصلت لشئ مهم.
جذب بحديثه كل من كليهما قائلا : لقد شاهدت إحدى جارانها شاب يرتدي الأسود ويضع قبعة و قناع يتجول بالحي و ايضا شد انتباهها انه يضع وشم العقرب. اي انه يتنمي لأحد الاعصابات وبعد تحقيق توصلت انها عصاية العقرب الأسود و التي تشكلت منذ ثلاث سنوات في غرب أمريكا و الاهم من ذلك هو انها تمتلك عداوة مع جهتنا كون ماثيو قبل عدة سنوات عمل مجزرة في احد تلك الأحياء وقام بقتل الرجل العقرب و امر اغتصاب زوجته وابنته أمام عينيه وحرقهما قبل قتله و اظن ان احد افراد العائلة هو من يحاول الانتقام.
كلاهما تلقيا كما هائلا من المعلومات فقال ادرين : اي من المحتمل انه من حاول قتله تكون نفس العصابة.
فأوم له جايك تنهد الآخر بسخط يحدق ماثيو قائلا : وما الحل زعيم.
ماثيو : دعه يلعب قليلا وسوف فاجئه.
صمت ثلاثة حتى تحمحم والد ستلا قائلا : ماثيو اريد ان اقول شئ.
ماثيو : نعم ماهو سيد ألبرتو.
ألبرتو : انا اريد ان اخذ ابنتي ستلا من أجل الاعتناء به في قصري وأيضا من أجل أن تكون تحت المراقبة.
ماثيو : لا زوجتي لا تعتب باب القصر سوف تظل هنا و ان اردت ان تراها فيمكنك زيارتها.
وقف اب ستلا قائلا : انا لا اناقشك انا أخبرك أنني سوف...
شهق الجميع بعد أن ظرب ماثيو كأسه في الأرض صارخا : لا يعني لا زوجتي ا. ن. ا سوف تبقى هنا وانتهى نقاش. لن تتحرك من منزلي الا وهي جثة سيد ألبرتو.
ماج ان يرد عليه لكن قاطعهم صوت ستلا قائلة : سوف ابقى هنا ابي.
استقامت امها نحوها تساعدها على المشى نحو مجالسهم فتقدم والدها يشدها من يديها قائلا : لكن يابنتي من سوف يعتني بك ها أنا أريد أن أكون مطمئن.
ابتسمت له قائلة : لا تقلق آبي سوف أكون بخير.
تنهد يقبل جبينها وهنا عادت ايما تأخذ مجلسا أمام شقيقتها تقدم كل من سام وكايت و كارلا و نحوها وأصبح رجال في مجلس و نساء في مجلس كانت ستلا توزع ابتسامات تحاول أن تظهر انها بخير و الجميع يتحدث معها غير كارلا و إلينا على رغم من انهما مع تلك المجموعة لكنهما مهمشتان استأذنت مارلا الذهاب بعدما رحبت بزعيم. والذي كان بصره على ستلا و هذا لم يغفل على جميع، غير مكترث بالموجودين تقدمت رئيسة الخدم نحو القاعة : من بعدكم فاليتفضل الجميع نحو قاعة الاكل العشاء جاهز.
وهم الجميع ينتشر على طاولة ترأس والد ماثيو الطاولة على يساره ألبرتو و زوجته و عل. يمينه كيفين و سام و جايك و كايت ومن الجهة الأخرى ترأس ماثيو طاولة على يمينه إلينا. ادرين حتى تقدمت ستلا هي و ايما تحاول الجلوس أمام امها لكن صوت ماثيو اوقفها : هنا مكانك ستلا.
رفعت بصرها نحوه والى المكان الذي يشير اليه والذي كان الكرسي على يساره أشارت لإيما باصالها وهاهي تجلس أمامه واخدت ايما مكانها جنب ادرين و امها تقدم الخدم لصب الاكل وهم الجميع يأكل الا ستلا التي كانت تحدق بطبق حتى قال لها ماثيو : كلي عشائك من أجل صحته.
حدقت به لبرهة تتنهد تحاول الاكل.
انتهى العشاء على خير وودع الجميع ستلا خاصة راموس الذي كان مسرورا رأيتها انها بخير. أعجبت ستلا بكايت وأخذت رقمها من أجل أن تتواصلا جاء دور عائلتها حضن ابوها يودع اياها ثم امها حتى جاء دور على ايما فقالت لها بصوت خافت : اتصل بي أندرو يستفسر عنك فكري ستلا مزال أمامك ستة ايام.
ابتعدت عنها تاركا ستلا تفكر كيف تجد حلا لها ودعت الجميع وكادت ان تعود إدراجها حتى صنعت صوت نباح كلبها وهو يركض نحوها جلست تستقبله بكل حب تقبل كل انش بوجهه وهو يغرس رأسه في عنقها ابتعدت عنها تقول: :اشتقت لك ماكس هههههه هيا بنا حبيبي نحو الغرفة نشبع شوقنا من بعضنا البعض. ، وهاهي تمر ستة ايام و كانت عائلتها تأتي لزيارتها من حين للآخر حتى جاء اليوم الموعود كانت تعلم أنها عندنا تنام كان ماثيو يأتي لغرفتها يبقى لساعات يحدق بها لكنها اليوم قررت أن تضع حد لهذا حملت هاتفها تتصل بمن كان ينتظر اتصالا بفارغ الصبر : مرحبا أندرو.
أندرو : كنت أعلم أنك سوف تتخذين القرار الصحيح.
ستلا سوف أكون في شقة غدا حسنا
أندرو : سوف أكون بانتظارك.
اقفلت الخط و هاهي تتوجه صوب الحمام من أجل أن تتجهز من أجل ليلة تقدمت نحو المرآة قائلة : سوف اتحرر منك ماثيو اليوم قبل غد.
حضرت نفسها جيدا تحت تحديات كلبها قائلة له: لا تقلق سوف يسير كل شئ على خير.
هاهو الوقت يمر حل ليل و هاهي ستلا تتجه صوب خزانتها تسحب رداء نوم بلون الأسود جميل مزين بدنتال وقفزات شفافة وجوارب بيضاء تصل إلى ركبتيها مع مايكب جفيف تركت شعرها منسدل و صوق حول رقبتها امرت الخادمة بالعتناء بماكس حل منتصف الليل وهاهي تستمع لقفل الباب يفتح تقدم ماثيو نحو سريرها من أجل أن يحدق بها المعتاد لكنه وجده فارغا استغرب و زاد شكه انها ليست في المنزل كونها لم تنزل للعشاء أو تتجول في القصر وما ان اراد تحرك حتى شعر بجسد يحاوطه من الخلف تعرف عليها من رائحتها استدار لها يحدق بها كانت جميلة و كم يحب لما تكون هادئة فقال: متزينة ما المناسبة زوجتي.
عادت للخلف تشعل أنوار الخرافة التي أصبحت بلون الأحمر تقدمت نحوه تدفعه نحو الخلف حتى جلس على سرير عادت عدت خطوات قائلة : أردت أن أشاركك السرير زوجي.
ابتسم يضع يده على فمه يخفي تعطشه لها اشغلت الموسيقة تحرك جسدها على اغنية.
Understand the influence
كانت تتمايل بخصرها بهدوء خوفا على جروحها كانت تقوم بحركات بسيطة لكن كانت تشعل الجالس أمامها استدارت تمده ضهرها تحرك مؤخرتها باحترافية وسلاسة حتى شعرت به يحاوطه من الخلف يتنفس بهتياج قائلا : أصبحت جريئة ستلا ها.
ابتسمت له تستدير له قائلة : اريد ماثيو اريد الشعور بك داخلي.
أنهت كلامها ترفع نفسها تقبل شفتيه وتحاوط رقبته كانت تصارع من أجل الوصول إليه حتى شعرت به يحملها نحوه فحاوطت خصره بساقيها وهاهو يلتهم اياها. يسير بها نحو السرير سطحها يبتعد عنها قائلا : اريد هذا ستلا انتظرت هذا منذ أيام.
نزل يمتص عنقها الظاهر من ذلك الفستان رفع رأسه قائلا : لما طوق.
ابتسمت له قائلة : اعلم انك سادي لعين.
ابتسم يفك ذلك طوق عنها قائلا : انت لست مثلهم ستلا.
مزق فستانها في ثانية أصبحت أمامه عارية يسترها سوى لباسها الداخلي. مرر انامله من شق صدرها إلى بداية لباسها دخلي قائلا : γλυκύτατος
( فاتنة).
نزل نحو تلك رصاصات يقبلها بهدوء تحت ارتعاش جسدها كانت ستلا تشد على لحاف السرير من هول الشعور حتى شعرت به يبعد عنها لباسها داخلي كان يمرره ببطئ قاتل متعمدا صنع احتكاك مع فخذيها و قدميها و أصابعه استقام يحدق بتلك الفتنة التى أمامه لعنا بصوت عالي: اللعنة اه انتي فقط من نظر لك ستلا.
احمرت هي خجلا من كلامه لكنها تشجعت تستقيم تمد اناملها نحو أزرار قميصه نفكه عنه حتى جردته منه انزلت اناملها صوب حزام لكنه منعها قائلا : توتوتو ليس قبل أن ارتشف من المنبع.
استقام يعيد طرحها على سرير حتى شهقت لما رفعها عاليا يقرب جزئها السفلي نحو فمه مرر لسانه على شراتها تحت انينها الذي شتاق له كان يطبع القبل على فخذيها ويخلف علاماته هناك حتى صرخت باسمه وهو يلتهم مهبلها قائلة : اه اه بهدوء ماثيو اه لا لا توقف انت تألمني ماثيو.
لكنه كان في عالمه الخاص مبتلعا اياها و كم جائت بمتعتها بسبب لسانه عدة مرار و رغم ذلك لم يبتعد متها وكأنه كان في صحراء ووجد نبع ماء. صراخها عم أرجاء الغرفة كونه كان يضغط على نهديها ويلعب لحلمتيها وهو يلتهم انوثتها ابتعد عنها يسترجع أنفاسه قائلا لم اشبع بعد بزق لعابه على مهبلها يعاود اتهامها كانت تقلي عينيها نحو الأعلى من شدة النشوة التى تحصل عليه من منه خارت قواها ولم تعد تستطيع الصراخ جف ريقها و هنا هو ابتعد عنها يطبع القبل على انوثتها وفخضيها صعودا نحو ثدييها وعنقها كان يشعر كأنه في نعيم وهو يمتص ويرضع كطفل الصغير من ثديها الذي أصبح محمر من كثرة العض و المص في كل بقعة كان بترك لعبه و بقعة حمراء دليلا على ملكيته لهذا الجسد ابعد فخذيها يتوسطهنا يصنع احتكاكا بين اجزائعما السفلية انتصاب كان ينقر انوثتها وكانت تشعر بسخونته على رغم انه لم يتجرد من سرواله بعد كان يصنع علاماته على كامل جسدها لم يترك انش ولم يضع عليه دليل انه مرى منها ابتعد يحدق في تلك اللوحة الفنية وكم راقه الأمر ابتلعت ستلا ريقها قائلة : ماذا ألم يعجبك المظهر.
ماثيو : لا بل أرغب بتركك هكذا طول العمر.
رجع يقبل ثغرها وفي نفس الوقت يتجرد مما يستره القى سرواله أرضا وهاهو عاري أمامها جاهدت للوقوف وقالت : والآن دوري.
تسطح هو على. سرير وهاهي ذي تعتليه تضع انوثتها على قضبيه شامخ تحركها ببطء مميت حتى قال: النعيم بين فخذيك ستلا.
تقدمت تقبل ثغره وتمرر اناملها على جسد لو تعلم أنها الوحيدة التي يسمح لها بذلك لكذبته نزلت بقبلاتها نحو عنقه تصنع علامتها على جسده كما فعل هو بها.
وهو كان يشدها من مؤخرتها من أجل صنع احتكاك قوي بينا اجزائهما السفلية ابتعدت عنه تبتسم بطريقة مثيرة قائلة : اريد تجربة شئ جديد.
ماثيو : وماهو جميلتي همم.
رفعت نفسها بهدوء تستدير له بظهرها ففهم الأمر فقال : وضعية 69.
فقعقهت قائلة : أجل هل لديك أي مانع.
لكنها اطلقة شهقة غالية لما سحبها نحوه قائلا بنبرة أمر : قومي بعملك لكي ارسلك لنعيم.
كانت مترددة و حقا خائفة ان يكتشف أمرها لكن ما إن مرر لسانه من مقدمة بذلها لنهاية فرجها ارتعدت اصولها مدة اناملها نحو قضيبه تشده نحوها كان مبلالا بسائله الأول وهذا ساعدها على تمسيده أخرجت لعابها تنشره على قضيبه من أجل أن تمسده جيدا كان تعمل عملا جيدا ودليل على ذلك تنهيدات التي يطلقها ابعد فمه من انوثتها قائلا : ابتلعيه دعيه يشعر بسخونة ثغرك.
أخرجت لسانها تصنع حلقات على مقدمته على ابتلعته دفعة واحدة كادت أن تختنق فقال : ليس عليك ابتلاعه كاملا لسانك وحده يكفي.
كانت تدخله وتخرجها بهدوء وتلعب بكراته حتى أمرها بزيادة سرعتها وهاهي وهو يطلقان سراح سائلهما في ثغر كليهما ابتلعته ستلا تستقيم بهدوء من أعلى ماثيو لكنه دفعها تتسطح على بطنها يرفع مؤخرتها أمام بصره صافعا اياها عدة صفعات حتى احمرت وضع مقدمة قضيبه يصنع احتكاكا بينه وبين مهبلها قائلا : لو ترين احمرار غضوك و كيف يطوق ليتلاع قضيبي في أعماقه سوف تفهمين الكثير.
ومن دون أي مقدمات دفع ذكوريته دفعة واحدة داخلها صرخة صرخة مدوية و هو يدفع داخلها تحتى كلماتها المتقطعة : اه ارجوك اه لا ليس بهذا العنف ماثيو اه اه يا إلهي انتظر اه ماثيو اه اه.
لكنه واصل عمله كان يأخذها بعدة وضعيات لم يتركها ولم يعر اي اهتمام لوضعها صحي لم تكن تعلم لما هو متعطش لها ألم يمارس مع إلينا. لم تعلم كم مرى من الوقت حتى ابتعد عنها يتسطح جانبها يشدها نحو لتنام على صدره فقال : لم احسب كم من مرة وجدة متعتي داخلك ستلا.
ابتسمت بتعب قائلة : اريد شرب الماء.
استقام نحو قرورة الماء يتناولها اياها وهو يعيد تسطح فقالت له وضعت لك كأس شراب ان اردت ان تبلل ريقك. ابتسم بجانبية قائلا : صحيح أنني ارتويت من منبعك الحلو لكن جاء في وقته.
مد انامله يرتشف من الكأس حتى شعر بسكون جسد ستلا. انهاه وتسطح يقيد خصرها حتى نام.
هاهي شمس ترفع عاليا بداية ليوم جديد و وأيضا بداية لحياة جديدة ستلا التى كانت داخل سيارة أندرو التي ارسلها لها البارحة لكي تقلها صباحا تاركة خلفها ماضيها الأليم اتصلت بايما تخبرها ان توضب أغراضها وأعراض عائلتها تحت اسئلتهم المتكرر لكن جواب واحد من ايما اسكتهم : من أجل ستلا. 

Devil's Obsession Où les histoires vivent. Découvrez maintenant