الرعب فقد من تجسد أجساد الأطباء في تلك الغرفة رأيت ذلك المنظر امامهم أدى إلى تجمد اطرافهم مشاهد ذلك الجسد يتقدم صوب تلك المفترسة على سرير سبب الخوف في نفوسهم حاول احد منهم إصال ان النائمة على السرير فارقت الحياة أصبح رأسه مفصول عن جسد بسبب ماثيو و ذلك دفع الأطباء للخوف من الوحش الذي امامهم ممرضة من ذالك الطاقم لم تتحمل ان شخص قتل أمامها بتلك الطريقة كون ماثيو فصل رأسه بيديه فقط مما أدى لإطلاقها صرخة مدوية و اغمائها على الفور تلك الصرخة وصلت لمنهم في الخارج الجميع استدارت صوب ذلك الباب تقدم أندرو فورا نحوه يحاول فتح لكن كان مغلق تسلل الخوف لنفوس كون الجميع يعلم أن ماثيو شيطان أخرس،
توقف ماثيو أمام سرير زوجته التي غادرت الحياة بجسد متشنج كان يشاهدها ويشاهد تلك الأجهزة التي تدل على لا نبض في ذلك الجسد تحرك بؤبؤ عينيه صوب قفصها الصدري قائلا : اما ان نحيا معا أو نموت معا.
هذا فقط ورفع قميصه نحو مرفقيه يضغط جهة قلبها وهو يردد كلمات باللغة الإسبانية تحت استغراب جمع الأطباء : Ni hoy, ni mañana, y no viviré con remordimientos. Nadie fue creado para hacerme sentir la debilidad de Stella, y tú no serás la razón, porque todavía hay una cuenta que aún no saldamos. Así que debes vivir, respóndeme.
(ليس اليوم وليس غدا ولن اعيش بتأنيب الضمير. لم يخلق من يجعلني أشعر بضعف ستلا و لن تكوني انت سبب، ليزال هنالك حساب لم نصفيه بعد. لذالك يجب أن تعيشي استجيبي لي. )
كان يضع ويضغط لكن ما من مجيب تقدم احد الأطباء قائلا : ارجوك سيدي انك تقوم بتعذيب الجثة هي لن تستفيق. لقد...
كاد أن يكمل لكن النظرة التي تلقاها اخرسته ابتعد و تركه يحاول وحده أشار للباقي بمغادرة الغرفة وفي نفس الوقت صعد ماثيو فوق جسدها يواصل الضغط تحت مغادرة الجميع، مرددا : Vuelve a mí, vuelve a mí
( عودي لي عودي من اجلي).
فتح باب تلك الغرفة مما أدى إلى تراجع الجميع خرج رئيس الأطباء قائلا : انا حقا أتأسف و أقدم لكم الترازي أتمنى أن ترقد روحها في سلام انا والجميع الطاقم قمنا بكل جهودنا لكن جسدها كان ضعيفا جدا خاصة كونها حامل وتلقيها لرصاصتين في مكان الأعضاء الحيوية و حساسة جدا، انا حقا اسف واتمنى ان تسيطروا على سيد ماثيو فهو قد فقد صوابه.
لم يستغرب احد منهم مما وقع عليهم من أخبار كان الطبيب يشرح لم سبب وفاتها وفي ذلك الوقت دخل أندرو صوب ماثيو لكي يحاول معرفة مايقوم به لكن ما شاهده تركه في حيرة من أمره كون ماثيو لو شق الأرض أو سقطت السماء لن يكون بهذا المشهد كان كأنه يتوسلها للاستيقاظ، تقدم منه بعد أن ايستفاق من دهشته قائلا : توقف توقف عليك لعنة لن تعود لقد م...
توقف عن الكلام لما شده ماثيو من قميصه يسدد له لكمة افقدته توازنه صارخا : سوف تعود انا متأكد ستلا لن تخذلني ابدا.
استدارت يعيد ضغط على قفصها الصدري وهنا جن جنون جنون اندرو صارخا :كيف تعود ها أخبرني كيف لم ترى أن.....
توقف زمن تلك لحظة ثانية واحدة جمدت أصول الواقف أمام ماثيو و إتساع عينيه، لقد عاد النبض عاد نبض قلب ستلا والجهاز كان خير دليل على ذلك لقد صعق مما تراه عيناه ماثيو جالس على جسد تلك الضئيلة و اعاد لها نبضها، ايستفاق على صراخ ماثيو : نادي الطاقم الطبي تحرك هياااااا.
هنا تحرك راكضا نحو الخارج تاركا ماثيو وحده مع ستلا، كان يشاهد ارتفاع صدرها و عودت دقاتها يعيونه الحالكة وضع جبينه على جبينها قائلا : أخبرتك لن تموتي حتى اسمح لك انا بذلك. أنهى كلامه يقبلها بوحشية و بربرية غير مكترث للموقف الذي هم فيه وانه في المشفى وأنها تحتاج العلاج أو أن الأطباء سوف يعودون و يجدونه بتلك الوضعية، كان يمتص شفتيها يتناوب يعنف العلوية حتى يشرب دمائها ثم يعود لسفلى ابتعد عنها عندما احس انه ارتوى قائلا نلتقي قريبا ستلا. وابتسم يستقيم يرمقها بنظراته القاتمة وفي تلك الأثناء كان اندرو قد وصل إلى مخرج الغرفة فاتحا بابها صارخا بما صدم الجميع : عادت ستلا عادت. هذا فقط اعاد الحياة في نفوس الكل و اعاد الطاقم الطبي راكضا نحو الداخل، يكت امها تشكر خالقها على هذه الهدية ان ابنتها عادت لها وابوها يبكي من شدة سعادته و سام تعانق كيفن من الفرح و جايك وادرين و راموس ابتسموا كون ماثيو لن يقم بمجزرة هنا. تداع جسد اندرو وكاد ان يقع لولا إلينا التي شدته قائلة اجلس اندرو انت تبرعت بثلاث أكياس من دماء و لم تأكل شئ ابقى هنا وسوف أعود.
قادته نحو المقعد و تركته هناك من أجل احضار شئ يقوي به نفسه اما كارلا فكانت تدعوا خالقها ان يمر كل شي على خير.
عاد الأطباء نحو الداخل متجوزين جسد ماثيو يعيدون تركيب الأجهزة و العودة لاجراء العملية تقدم طبيب من ماثيو قائلا : لا أعلم ما اقول لكن يبدو أن الله استجاب لك و الآن سيدي يجب عليك مغادرة الغرفة من أجل إتمام العملية.
لم يجبه حرك عيناه عليها وكأنه يحفظ صورتها وستدار تارك الآخرين يقمون بعملهم، خرج و ستقبل نظرات الجميع خاصة نظرات والدي زوجته نظرات امتنان و شكر كونه من كان سبب من اعادها لهما و لم يفقد الأمل في عودتها، مرت ساعة و لم يخرج احد من الموجودين لكي يطمئنهم على ستلا. حتى فتح الباب وكان طبيب المشرف استقام الجميع و تقدموا نحوه الا ماثيو و اندرو فقال: سيد ماثيو يجب علي تحدث معك فالامر يعود لك.
ابتعد الجميع وهنا تقدم منه بذلك الجسد المهيب قائلا : ما الأمر.
الطبيب: سيدي يجب علينا أن نقوم بعملية لترميم رحم السيدة و هذا سوف يأدي إلى خسارة الجنين و ان لم نسرع فسوف خصرها هذه الأمر إلى الأبد.
لم يعد يعلم اي احد ما العمل هل الحظ التعيس سوف يلازم ستلا المسكينة هل بسبب زواجها من ماثيو تفقد جنينها أو روحها الفاجعات التي وقعت على رؤوسهم اليوم اهلكت كيانه كان الجميع يترقب إجابته وهو من دون أي ذرة تردد : اختارها هي اختار زوجتي.
هذا فقط وتراجع يعود إلى موقعه تاركا الطبيب يعود من أجل إنهاء عمله، جلس الجميع يترقبون القادم هل هو جيد أو هناك ماهو أسوء.
كانت السيدة جينفر تبكي على حال ابنتها الوحيدة و زوجها يضمها حتى قالت : ما من شئ جيد على الإطلاق ألبرتو ابنتي سوف تفقد طفلها الأول اه يا إلهي ساعدها منذ زواجها وهي تتعذب لم ترى اي شئ مفرح على الإطلاق لعنة مسيح على تلك المعاهدة و لعنه على من تسبب في هذا لبنتي.
لن يومها احد فهي على حق فمنذ زواجها وهي تتجاوز ما هو اسوء استدار الجميع صوب جسد ماثيو الذي حطم الزجاج أمامه فيبدو ان كلام ام زوجته لم يعجبه، لكن السيدة جنفير لم تصمت بل واصلت قائلة : ماذا ها تحدث لما انت غاضب أجل ابنتي هنا وبسببك انت ليس كون انك اعدت نبضها سوف انسى أعدك أن تجاوزت ابنتي هذه المصيبة سوف أخذها ولن تراها مجددا ماثيو ابدا.
وهنا كان الفصل الآخير من صبر ماثيو تخلك عن هدوءه و كونه رجل يتمالك نفسه عند الغضب مخرجا قشرته الحقيقية للجميع تصلب جسده أو ربما ازداد ضخامة برزت عروقه و احمرت أطراف أصابعه و اذناه اسودت واتحتدت بنظراته يخطو صوب ام زوجته كما لو أنه يرى عدوه أمامه صارخا بها : هي لي عليك اللعنة لي لم تعد ابنتك بل زوجتي انا ماثيو دوسن. إياك و تهديد سيدة ويلسن ستلا لي انا ولن يأخذها مني حتى الموت عليكم اللعنة.
تدخل كل من جايك و ادرين يشدون زعيمهم الهائج عن من تيبست من ردة فعله لكنها لم تصمت فردت علية قائلة : وكأنك تهتم أخبرني من يراك يقول انك تعشقها لكن انت عكس ذلك تماما ابنتي وسوف أردها هل سمعت.
لم تعر الهائج أمامها اي اهتمام تواصل إطلاق سموم كلماتها عليه ومن يمنعها ستلا ايضا ابنتها لكنها لا تعلم أنها تصب زيت فوق حمم بركانية و هنا طفح الكيل به ضاربا كلا من صديقيه خارجا عن السيطرة صارخا بصوت جوهري : انا البداية و انا نهاية، انا الماضي و انا الحاضر، احبها اكرهها أحييها أو أميتها هي ملكي.ولن تبرح مكانها ابدا.
كانت سوف ترد لكن نظرات زوجها اخرستها يعلم أنها لو واصلت سوف يقتلها وسوف تنتهي المعركة بفقدان الكثير، جلست تبكي بقهر اما ماثيو لكم الجدار و هم خارجا كون جميع أركان المشفى تزعزعت من صراخه تبعته إلينا تاركة خلفها الآخرين ينتظرون.
مرت سبع ساعات أخرى حتى قطع هدوئهم دخول قتاة تركض نحوهم ولم تكن سوى إيما لما رأها ادرين استقام نحوها وهي لم تلبث حتى تشبثت به على انه طوق نجاة قائلة بصوت باكي : هي بخير صحيح هي سوف تكون بخير.
ادرين : لا تقلقي هي بخير سوف تعود لنا و سوف تكون بخير.
شدها اليه وگأنه يريد إدخالها اليه حتى قاطعها صوت امها : صغيرتي.
إيما : امي
ابتعدت عنه راكضة نحو والدتها و ابيها يتعانقون و يتهامسون على أن ستلا سوف تكون بخير. حتى فتح باب غرفة العمليات وخروج طبيب. استقام الجميع يستمع لما يقول: لقد تمت العملية بنجاح وتم إنقاذ المريضة يبدو أنها تريد العيش بعد أن توقف نبض قلبها لقد فقدنا الجنين لكن لم يتضرر رحمها سوف يكون عليها ان تتابع العلاج لدى أخصائية نسائية في حالة شعرت بأي ألم أو مغص و ايضا سوف ننقلها للغرفة العناية المشددة كون المريضة دخلت في حالة غيبوبة لأنها فقدت الكثير من الدماء لكن لا تقلقوا سوف تكون بخير و بشفاء والعافية.
فرحة ارتسمت على وجوه الجميع خاصة أندرو و راموس انها سوف تكون بخير ابتعد الجميع بسبب ان سرير الذي ترقد به ستلا سوف ينقل لغرفة أخرى كان الجميع يشاهدها كيف هي ساكنة و دليل على أنها على قيد الحياة هي تلك الأجهزة، مرت ساعة و الجميع تأكد انها بخير و أخبرهم الطبيب انهم يمكنهم الذهاب لبيتهم لكن إيما فضلت البقاء هنا كونها تريد أن تحرص شقيقتها عاد ابوي ستلا نحو المنزل ام و والد ماثيو اما الباقي فكان في بهو المشفى حتى قال راموس : انا علي الذهاب من أجل تحقق حول ماحصل اليوم و ان وجدت أي شئ سوف اعلمكم إلى اللقاء و بشفاء لها سوف ازورها عن قريب. أنهى كلامه يبتعد ذاهبا نحو سيارته اما جايك قال : و انا ايضا علي الذهاب فكما تعلمون أن كايت تمر في فترة حرجة و ايضا يستلزم علينا التحرك وفك هذه المسألة. أنهى كلامه يشير لادرين انه ينتظره وغادر يتصل بسيدة كاميلا من أجل تفقد حال كايت، أما أندرو فكان مختفي عن الأنظار و لم يبقى سوى إيما و ادرين و ماثيو و كارلا و إلينا والتي لاتزال بفستان الزفاف اقترب منها ماثيو يقبلها من جبينها قائلا : انتظريني في سيارة و سوف أعود حسنا..
همهمت له تتجه صوب سيارته كونها حقا متعبة و الساعة الآن تجاوزت الثالثة صباحا استدارت كارلا تحاول تماسك أمام سيدها قائلة : سيدي أتمنى أن تشفى سيدة و ان تعود بصحة جيدة سوف احاول التواصل مع المتحلفيين و معرفة من كان سبب في هذا.
لم يتكلم معها لكن من نظراته فهمت انه يعتمد عليها ويال يشاعة الأمر فلو له شك انها كانت السبب لما هي الآن على قيد الحياة فرت هاربة من أجل إنقاذ نفسها واجاد حل لهذه المصيبة التي و قعت بها و الآن لم يبقى سوى إيما و حبيبها و ماثيو والذي بدوره غادر صوب المشفى من أجل تفقد أمر مهم.
كانت إيما صامتة و لم تنطق بحرف وذلك دفع من أدرين لكي يضمها اليه قائلا : لا تقلقي انا هنا ولن يصيبك اي مكروه و ايضا سوف ابقى معك على فقط أن أذهب من أجل جلب شئ تأكله ولن تعترضي على الأمر فإن أردت أن تسهري على اختك اهتمي بنفسك اولا. لم يدع لها السبيل في الاعتراض ذهب تاركا اياها تعود صوب الداخل إلى غرفة سقيتها اما هو فتجها صوب جايك قائلا : ما الأمر جايك.
جايك : علينا حل الأمر قبل أن يقوم ماثيو بأي ردة فعل لن تعجب المجلس الأعلى للمافيا فتعلم هو لن يكترث لأي شئ بخصوص ستلا.
تنهد أدرين من ذلك الكلام فهو يعلم حق المعرفة انه لن يصمت عن هذا ابدا لكن من يعلم مايخبأه القدر رمق جايك قائلا : حسنا اذهب الآن فأنت ايضا يجب عليك الراحة سوف اذهب من أجل شراء الاكل لإيما وسوف نتواصل لاحقا. دهبت كل منهما نحو عمله.
لم يكن طريق طويلا على جايك ليصل إلى القصر ترجل و قدم مفاتيح السيارة للحارس ليصفها في مكانها المعتاد و هاهو يتجاوز بوابة القصر كان شاردا في بلاط القاعة و هو يسير حتى احس بندفاع جسد نحو يحضنه تعرف على ذلك الجسد من رائحة صاحبه ولن تكن سوى كايت التي بللت قميصه دموعها من شدة الخوف عليه، كان يعلم أن تأخرها سوف يزيد من حالتها سوءا فقال : انا بخير حبيبتي انظري انا بخير.
كايت: كي.. ف ل. ق. د شاهدة الآبار جايك زفاف زعيم قد تم الهجوم عليه وزوجته اصيبت لقد تمكن مني رعب لقد خفت عليك حقا انا اناا لا أعلم ما العمل حاولت الخروج لكنهم لم يسمحوا لي.
أنهت كلماتها بشهقات تقطع الانفاس فلم يكن عليه سوى حملها نحو الأعلى كاد أن يخطوا نحو الأعلى حتى رؤى رئيسة الخدم تطل عليه من باب المطبخ فإبتسم لها كأنه يطمئنها انه بخير يواصل صعوده نحو الأعلى، تقدم نحو غرفته فاتحا بابها يتقدم نحو السرير واضعا كايت فيه كانت تشد على ملابسه كأنه سوف يختفي لكنه قبلها على رئسها قائلا : لن اتأخر سوف استحم واعود حسنا.
ارخت كايت أصابها من على ملابسه فستقام نحو حمام أغلق الباب ورائه نزع ملابسه وهاهو يقف تحت المرش كان رافعا رأسه نحو الأعلى والمياه تمر على منحنيات جسد حتى اختفت أنفاسه وهو يشعر بجسد كايت العاري خلفه تطوق خصرها بذراعيها كانت لمساتها تساعد من أسفل بطنه إلى صدره المنحوت رفع يديه يشدها من راحة يديها قائلا : اعلم ان الوقت غير مناسب كايت و انت لست بخير و انا لن اسيطر على جسدي ان واصلت هكذا تعلمين كم انا مشتاق لك أميرتي.
ان لقت يديها من يديه وافتقد شعور بجسده خلفه و سمع صوت الباب يغلق تنهد كان يعلم أنها غير جاهزة بعد لكن صدمته عندما شعر بها أمامه و لم تخفى عليه الدموع التي تنزل من عينيها كاد أن يقول شيء لكنها سبقته: انا أريدك جايك انا اريد شعور بك داخلي حبيبي انا اريد و اسمح لك بذلك.
لم يتوقع ذلك ابدا كان الشعور لا يصف لكنه يعلم أنها سوف تتألم كاد أن يعترض لكنها سبقته تنقض على شقتيه مطوقا رقبته و خصره كان مصدوم من سرعتها وجرائتها لكن لم يدع ذلك يدم خوفا عليها من السقوط و ضع راحة يديه على مؤخرتها يشدها نحوه و انت صابه يضرب معدتها من شدة شموخه كان يبتلعها ليس يقبلها كان يتناول بين شفتيها حتى أستشعر اختناقها ابتعد لثانية واحد وعاد نحو ثغرها كان يقبلها حتى شهقت و قضيبه يندفع نحو مهبلها يمرر من شق مؤخرتها حتى بداية شق أنوثتها وستغل ذلك الأمر وادخل لسانه يلتهمها في عرين جوفها كان يلتهمان بعضهما البعض حتى اخرج لسانه يتشاجر معها خارج افواههما اي حرب الألسنة ابتعد عن مرش الماء ضاربا جسدها بحائط الحمام وهما على وضعيتهم حتى انقطع نفسها وضع جبينه على جبينها قائلا : ليس هنالك تراجع في القرار كايت ان اردت التوقف الآن سوف....
وضعت اصبعها على ثغره قائلة : اوش اصمت دع اناملك تتكلم جايك.
وهذه هي الإشارة خرج من الحمام ينهش عنقها بقبلات متوحشة وهي ترجع رأسها للخلف من شدة نشوتها. وضعها على سرير مفرقا بين قدميها كانت تتوسط السرير حتى أصبحت على حافته وهو جاثي على ركيتبه قائلا : نعيمي هنا كايت.
مع كل حرف ينطق به كانت حرارة أنفاسه تصتدم بمهبلها ابتلعت لعابها لكي تبلل ريقها الجاف حتى شهقت وهي تشعر به يمرر لسانه على شفرات شفتيها السفلى وهنا شعرت به يدفع لسانه نحو الداخل يستكشه دواخلها كانت تإن بصوت غذب يزيد من جموحه نحوها كانت نشد على لحاف سرير كانت الدموع تحجب عنها الرؤية رفعت يدها تشد خصلات شعره قائلة : اه جا.. ي. ك انا احترق ا.. ن. نا لا استطيع أشعر أن هنالك شيء سوف ينفجر من اسفلي.
كان يهمهم دليل على استمتاع بما يقوم به وكيف لا وهو كان ينتظر هذا منذ مدة طويلة هو شعر بها وهي تشعر به لم يبتعد حتى أطلقت صرخة مدوية واجة متعتها داخل ثغره ابتعد عنها يشاهد ذلك المنظر الاسر لعينيه العاشقة حبيبته أمامه تتوسط سرير عارية وجهها محمر الدموع تزين شفرات عينيها العرق بتصبب منها كان يمةت كل ليلة من احل هذا صحيح انه لم يفقدها عذريتها لكنها له الآن اعادها نحو الأعلى يتوسط فخذيها قائلا : أجمل ما سوف أعيشه هو معك كايت اترك نفسكي لي ولن تشعري بشئ أعدك.
نزلت دموعها من حول المشاعر تعلم انه يحبها كرهت نفسها جدا مما هي عليه لولا لم يعتدوا عليها لكان هو أول شخص يمسها. وهنا انفجرت باكية قائلة : انا اسفة ياحبيب روحي حاولت رجعهم أردت أن تكون أنت من يأخذ عذريتي لكن لك.. ن...
لم تستطع إنهاء الكلام لرعشة و الغصة العالقة حلقها حملها واضعا اياها على فخضيه مطوقا خصره بفخضيها و يديها على كتفيه كان يقبل عينيها الباكي بكل رقة و حنان و أخذ يمسح على شعرها قائلا : لن يغير ذلك شئ بيب كان ذلك خارج قدرتك والآن انسي الماضي فكري بي وبك و بلحظتنا معا اميرتي حسنا.
كان يمسح على خصرها مسببات رعشات جسدها تخدرت من الأمر مما تسبب في تهدأتها فقبل جبينها يعيد تمديدها تسطحت تراقب توحج عينيه من شدة حبه لها كان يحبها وهي أيضا ولن تدع اي شيء يعيقها ابتسمت له حتى شعرت بمقدمة قضيبه على فوهة مهبلها تسارعت أنفاسها و هو يمرره من أجل أن يبلله بماء نشوتها قائلا : نشبثي بي و ان تألمتي اخدشي ظهري حسنا اميرتي.
اومت له بهدوء حتى شعرت به يخترقها فشدت عليه تغرص اظافرها في جلد بشرته حتى دفعه داخلها كانت ومن شدة خوفها كانت غير مرتخية وذلك تسبب في تألمه ودليل على ذلك أنه اصدر انينا متؤلما قائلا : ارخي نفسك انت تصعبين علي الأمر وعليك ايضا.
ارخت نفسها وقالت : تحرك جايك.
وهنا بدأت ليلتهما التي لم تكن سهلة على كايت بحيث انه لم يدعها ترتح و لم يدع مكان لم يأخذها فيه.
في المشفى أمام غرفة ستلا كان أندرو يقف هناك يشاهدها يأعينن محمرة من الغضب كان يلوم نفسه لو أنه منعها من ذهاب لما كانت هي هنا الآن تنهد يشد شعره من الغضب حتى أستشعر حركة خلفه ولم تكن سوى إيما. عاد بنظره نحو ستلا لكن صوت إيما اعاد بصره نحوها : انت تحبها صحيح.
تجمد من كلماتها إلى هذه الدرجة حبه أصبح ظاهر للعلن استدار لها بكامل جسد يحدق بها فهي واصلت : انا شاهدت نظراتك لها سيد أندرو و اعلم ما تدل هذه النظرات فأنا أمر بها على كل حال. تنهدت تواصل كلامها : انا اريد منك معروفا سيد أندرو.
رد المعني قائلا : هل انت متأكدة ان كلامك موجه لي يا انسة.
ابتسمت باستهزاء قائلة : وهل هناك غيرنا هنا مثلا. المضمون المعروف الذي أود منك القيام به هو من أجل ستلا.
وما ان سمع اسم ستلا في الموضوع قال محاولا عدم تشكيكها بفضوله : ماهو.
إيما : أريدك أن تتزوج ستلا و ان تأخدها من هنا بعد استيقاظها.
وقع كلامها عليه كساعقة هل هي مجنونة ام ماذا كيف تريد منه امرا كهذا أراد تحدث لكنها قطعته : اعلم انك تقول أنني جننت لكن انا اعلم انك لن تتخلى عنها وهذا يكفيني و كيف سوف تصبح لك هذا يرجع لي و الآن اريد إجابة صريحة انت معي أو ضدي.
لم يجب عليها بل كان طالعها بغموض و كأنه يدقق في كلامها حتى قال : ماهو الشئ الذي دفعك للوثوق بي.
ردت عليه من دون تردد : حدس فقط والآن هل انت معي أو ضدي.
أندرو : حسنا انا معك انسة..
ردت : إيما اسمي هو إيما تفضل هذا رقم هاتفي من أجل أن نظل على تواصل و ارجوا منك الذهاب قبل عودة ادرين.
اومى لها يعيد بصره نحو ستلا حتى تحرك تاركا إيما خلفه حاملا هاتفه متصلا بأنزو : اسمعني جيدا جد لي معلومات حول فتاة تدعى إيما ويلسن اريد المعلومات في مكتبي بعد ساعة.
و اقفل الخط يقود سيارته نحو منزله بعد اليوم المشؤوم الذي مر به.
كان ماثيو يقابل الطبيب المشرف على عملية ستلا فقال: سيدي السيدة الآن و ضعها حرج قليلا بسب انها فقدت الكثير من الدماء و ايضا حالتها الصحية سوف تستغرق وقتا من أجل العافي اما بنسبة لموضوع الحمل فسوف يكون هنالك صعوبات و ذلك بسبب ان رحمها تضرر لكن يمكنها الحمل. و ايضا يستلزم عليها بعد استيقاظها اتباع ادويتها بإنتظام.
همهم له ماثيو يستقيم من مضجعه قائلا : تكفل بحالتها الصحية جيدا خطأ واحد ودع حياتك.
هذا فقط وغادر مكتبه نحو عرفة زوجته كان رواق فارغا و ذلك بسبب ان إيما ذهب نحو الحمام من أجل قضاء حاجتها، فتح باب الغرفة يخطو نحوها حتى استقر أمامها كان يرمقها بنظرات تدل على الغضب و الجنون كان يتمتع بمشاهدة الألم في عينيها لما كان يقوم بمراسم زواج من إلينا لكن ما قامت به لما نادت اسمه و إلتفت لها وهي تركض نحوه كان الغرور يشع من عينيه على انه حزمها لكن ما إن شعر بشئ دافئ يبلل أصابعه صعق من منظر الدماء لم تكترث انه خانها ولم تكترث انه كان يتزوج غيرها لكل همها هو إنقاذها له. نزل إلى مستواها يمرر أصابعه على جبينها قائلا : ليس انا من يعيش على الذنب ستلا ليس ماثيو. أنهى كلامه يقبل شفتيها حتى أستشعر جمائها وابتعد خارجا من الغرفة حتى قابله. ادرين.
اقفل الباب قائلا : احرص على أن لا يصيبها مكروه آخر انا لدي شيء اقوم به و يستدعي غيابي عن الساحة.
ادرين : لا تقلق زعيم كل شئ تحت السيطرة.
غادر تارلا ادرين يحاول تخيل ما يخطط له زعيمه لكنه استفاق لما وخزته إيما ايتسم لها يقودها نحو المقاعد من أجل الاكل و هكذا مرى ذلك اليوم و مرى اسبوع آخر و ستلا لم تستيقظ بعد و الخبر الذي صدم العالم ان ماثيو دوسن و زوجته الثانية في شهر عسلهم في روما الجميع من دون استثناء صدم خاصة ادرين و جايك، فلما ماثيو أخبر ادرين سوف يغيب ظن انه سوف يقوم يمجزرة لكن مقام به جعل الصدمة تحل على كليهما.
مرى اسبوع آخر و السيدة جينفر وإيما تتناوبان عليها حتى جاء اليوم المعود و هو استيقاظ ستلا من الغيبوبة.نهاية الفصل.
مرحبا أحبائي فصل جديد و آراء جديدة
دعمكم يسعدني الضعط على نجمة و تعليق يسعدني
أحبكم احباى القمر❤️❤️❤️💜
VOUS LISEZ
Devil's Obsession
Hành độngصدفة لقاء يغير مجر تسلسل حياة كليهما فهي من الهدوء وصوت السكينة إلى فوضى و خوف من الضياع و الخذلان و هو من عرينه و قوته إلى هوسه و نقطة ضعفه. حياة عبار عن امتحان الخضوع للواقع و الاستسلام للحب هل العناده و بروده و هوسه بالجنس يهزم نرجسيتها و قوة شخ...