عيون براقة تراقب ذلك الجسد المعضل المفتون أمامها مدت انانلها تلتمس عضلات يديه تعلم انه يكره اي شخص ينتهك حدود صدره ضخم المزين بالوشوم و كلمات محفورة تستر بشاعة تلك الندوب مدى هو راحة بده صوب أنامل النائمة تحته يشد انانلها نحو صدره اتسعت عينها من شدة الصدمة تحدق ماثيو الذي يناظرها بسواد عينيه نحو عينها البنية المتسعة فقال: اه احب لمساتك ستلا لما تطالعينني هكذا انت تعلمين ان اتأملك وهي تجول على جسدي تجعل اصل النعيم.
الصمت هو ماتلاقاه من ستلا كما يتخيل الآن لكن إلينا كانت تموت الف مرة في تلك اللحظة كيف يسمح لها بلمسه وهي لا وهنا داهمها العديد من الأسئلة لما هي لم تدخل الغرفة الحمراء سوى مرة كما تعلم لما غضب منها لما لا يدع اي سوء يمسها و يراقب كل صغيرة وكبيرة في حياتها لما مات لما اخبروها بتوقف قلبها لما لما و العديد و العديد من الأسئلة التي كانت تتداخل ولم تجد الا واحد يحبها. اجل هذا هو الجواب الوحيد الذي يوصلنا لكل هذه النتائج متى وكيف لا تعلم طال صمتها حتى قاطعها قائلا : حركي اناملك Το φως μου
( ضيائي)
كانت صاكنة لكن تلك الكلمة حركت انانلها تلقائيا أصبح يرخي نفسه عليها لكن لم يضع ثقله الكلي على جسد زوجته ستلا أو بالأحرى إلينا وضع جبينه على خاصتها مطليقا صراحة تنهيدة تدل على انه مرتاح من لمساتها كان هائم بتلك اللحظة حتى قاطع راحته صوت بكاء خافت ابتعد عنها سريعا يحدق بوجهها المحمر و الدموع التي تنسكب من مقلتيها جلس على سرير يرفعها نحو حضنه حاوط خصره بفخضيها وضع كلتا يديه يشد برفق خديها يراقبها بصمت حتى قال : لما البكاء ها أنا أعلم اعلم ان حبي لك مؤلم لكن انت إستثناء ستلا انت استثنائي.
أنهى كلامه يطبع قبلة سطحية على شفتيها وهنا انهارت حصون إلينا انفجرت باكية كطفلة صغيرة أخذت منها قطعة الحلوى تنهد ماثيو من بكاء ضيائه المرير ضمها نحوه يربت على ضهرها بهدوء بكت إلينا حرقة عمرها علمت لا بل تأكدت ان ماثيو يخفي شيء وراء زواجه بها شد على حضنه لأنها تعلم أنها لا تتكرر و لا يجب عليها ان تضيع هذه الفرصة اما هو كان يشتنشق عبيرها بكل هدوء حتى شعر بهدوء جسدها بعدها عنه يراقب بلل وجهها من تلك الدموع رفع انامله يزيح تلك المياه المالحة كانت تراقبه بهدوء و تقول في نفسها : لو تعلمين يا ستلا كم أحسد في هذه اللحظات كم اريد ان اكون انت لكن يبدو أن القدر يخفي الكثير صحيح انك كسبت المعركة لكن لن تكسبي الحرب بعد.
لما ابعد ماثيو انامله من خديها طبع قبل على عينيها كأنه يقول لها لا تبكي ان دموعك ترهقني ابتعد عنها وهي عاهدت نفسها الا تستسلم اهدته ابتسامة تدل على أن ماقام به اعجبها كانت تتأمله وتكرر تلك الانامل على كل تلك الوشم التي لم تستطع لمسها سابقا بكل عيون عاشقة فصنف الذي تنتمي له إلينا كونها عاشقة وخاضعة له حقا فلا يمكنها ان تبتعد عنه كانت تعلم انه متزوج لكنها لم تستسلم قبل جبينها يعيد تمديدها على سرير فقالت له : اعلم انت لن تتذكر هذا لكن انا احبك كثيرا ماثيو و سماء تشهد على ذلك.
ابتسم قائلا : Ας κάνουμε έρωτα μέχρι αυτή η ανάμνηση να απαθανατιστεί για πάντα στη ζωή μας μαζί
(لنمارس الحب حتى تخلد هذه الذكرة في حياتنا معا إلى الأبد)
انقض يلتهم شفتها كأنه مدمنن لا يستطيع الابتعاد عادت وانامله تجوب سائر جسدها و أخذ يبعد ذلك اللباس عنها يكشف جسدها لمرمى بصره ابعد عنها حمالات فستان النوم وأخذ يرسم قبلات الرطبة من فكها حتى أعلى ثدييها اما هي كانت تشد منامة السرير و تإن بكل غذوبة اما هو كان في عالم آخر يعطي جسدها حقه من القبولات حتى وصل إلى أعلى مهبلها الذي يشعر بتلك الحرارة التي تنبعث منه اكمل انزال ثوبها و طبعة قبلة فوق لباسها الداخلي يكمل سيره اما هي ففرت شهقة عالية من ثغرها كانت هذه أول مرة تحصل فيها على كل هذا الاهتمام من طرف لكنها تعلم أنها كونها ستلا فقط ولا غيرها طبع قبلة على راحة قدمها يعود نحو الأعلى حتى وضع أصابعه على طرف لباسها دخلي يبعده يسير بسبابته نحو منبعها الحلو شهقت عاليا وهو يداعبها بهدوء في شفتيها سفلية يصنع دوائر على تلك الحدود ندئة حتى قال : مبتلة حتى نخاع و كم يعجبني ابتلاك ستلا زوجتي.
كانت إلينا تغلق عينيها و تشد على منامة سرير يقوى من هول الشعور الذي تحصل عليه شعرت به ينزع عنها ما كان يسترها حتى اضحت عارية ارتفع يثني ساقيها من أجل جمالية المنظر فقال : حلوة كما اشتهي.
لم يدعها تستوعب ما قال حتى رفعها نحو ثغره يلتهم ماكان يريد أصبح ظهرها يلامس عضوه المستثار من فوق سرواله لم تكن تعلم أن نعيم يكمن في ثغره هذه أول مرة تجرب هذا معه إذا ستلا كان يمدها بهذا اما هي يربطها الحيوان الأليف و يستلذذ بألامها، وصراخها ابتلعت عصتها تكمل المهمة التي جائت من أجلها حتى تحقق ما تريد رفعت انانلها تشد خصلات شعره قائلة : اه اه ماثيو لا تتوقف اه انا وشيكة اه ماثيو ان اشعر أنني احصل على ما أريد.
ابتسم يكمل عمله أعمق مما كان عليه حتى شعرت به يخترقها أنامله وكم كانت المتعة مؤلمة ورائعة كان هو يتلذذ يذلك الأمر حتى صرخة : ماثيو وو.
لم يبتعد حتى ارتوى من عطشه ارتخت اطرافها فطبع قبل و ترك علامات على فخضيها وأعاد تمديدها كانت الدموع تنهمر من عينيها لكن هذه المرة بفعل الشهوة و اما رعشتها لم تنتهي بعد استقام يزيح ما بقي من ملابسه وعاد لها يشدها نحوه من فخضيها حتى استخدم حوضها بحوضه فرفع رأسه عاليا لاعنا : اللعنة ستلا انت لا تقاومين.
عدل من وضعية نومها و هاهو يحجب جسدها بجسده فلو ترى من مسافة بعيدة لن يظهر لك جسدها ناعم مقارنة به، تنهد يبعد شعرها المتناثر على وجهها ويمسح حبات العرق من أعلى جبينها قائلا : تلك الرسالة التي تركتها دمرتني اتعلمين ذلك كان من الصعب أن أصدق انك رحلتي هههه كانت اقول انها ان تفعل بي هذا فهي تحبني و الذي يحب لا يترك المحبوب.
كادت أن تتكلم لكنه اخرسها بوضع شفتيه على خاصتها يكمل كلامه : اوش لا تتكلمي انه دوري الآن ها انت قلتي اقصد كتبتي ما كنت تريدين قوله والآن استمعي.
هل طاوعك قلبك تركي برسالة لما لم تواجهني ها هل كان صعبا عليك انا ماثيو دوسن تبتعد عني زوجتي برسالة مضحك صحيح تركتني اقلب العالم من أجلك وفي الآخير اجدك في منزلي لما فعلت ذلك هل مللتي من تقديم حبك لي أو تعلمين انه بذلك الحب و البريق في عينيك كنت أرى ما احب.
سكت بعد كل مقاله وكأنه تدارك انه كاد أن يفشي مكان يخبئه، رفعت إلينا راح يدها تشده نحوها قائلة :احبك
ضمها له قائلا : انت أمامي الآن وسوف اغير كل شئ أعدك بذلك. سوف أكون هادئا.
همهمت له حتى شعرت به ينقر فتحتها بخاصته دليلا على استعداده مسح على شعرها يأمرها بأن تهدأ حتى اقتحمها دفحة واحدة خدشت ظهره من هول الشعور لكنه بقي ساكنا و أمرها ان تترك له الأمر و تبا كم كان مراعيا لكن في الاخير زاد عنفه قليلا لكن ليس لدرجة الألم المميت وكم من جولة حظيا بها وكم اطرب سامعها بكلمات وتمتمات بلغة لم تفحمها لكنها تقسم انه كان يتغزل بها كونها ستلا لم تعلم متى نامت لكنها استيقضت قبله وكم راق له منظره وهو نائم على سرير لأنها لم تجرب ذلك ابتسمت في نفسها لكنها امتلئت بما كانت تريد كان شعورا جنونا كانت تطالبه به مخبرتا اياه انها تريد طفلا آخر ليعوضها عما خسرته وهو لم يكن من العاكسين بلمعت عيناه فضحته لكنها لم تكترث مررت اناملها على خدوش ظهره التي تركتها قبلة ظهره تلف لحاف السرير تستر عرى جسدها وقبل أن تستقيم قالت : أردت أن احظى بك منذ أن كنت في السادسة عشر لكنك لم تلاحظني واردت ان اصبر حبيبتك في سن العشرين و زوجتك في سن ثالث و العشرين لكن انت ايضا لم تلاحظني عانيت حتى وصلت إليك وها أنا أمامك حبيبتك وزجتك أمام العالم لكن انت لا تزال لم تلاحظني لا أعلم ماشئ المميز بها الذي دفعك لفعل أشياء اجعلها لكن اعلم انني سوف اكتشف ذلك وحنها انا من سوف تتركك ماثيو.
طبعت قبلة على جبينه. تنسحب نحو غرفتها فتحي الباب متسببا في تفاجئ الخادمات من منظرها ومن تواجدها في غرفة السيدة الأولى كما يدعونها.
دخلت غرفتها تنزع عنها الرداء و قناع القوة تتجه صوب حمامها الذي بكت فيه حتى كرحت روحها التي تألمها حضرت نفسها باختيار فستان اسود يعانق جسدها بلون ذهبي و الحجر الأحمر عند الصدر و مايكب ترابي تركت شعرها منسدلا و أخذت حداء اسود مع فرور اسود ايضا بسبب برودة الجو و أخذت حقيبته تاركة القصر نحو عملها وأيضا من أجل الذهاب لزيارة اندرو.
اما ماثيو كان لا يزال نائما حتى دق باب الغرفة من طرف رئيسة الخدم فتح عينيه يحاول تذكر ماحصل يوم أمس لكن طرق قاطعه استقام يستر نفسه و امر الطارق بدخول دخلت المعنية قائلة : صباح الخير سيدي
رفع ماثيو عينيه نحوها يراقب خجلعا منه استغرب في بادء الأمر لكن ذكريات البارحة عادة لم من بحثه عنها ومن صفع والده له و اخيرا ممارسة الحب مع ستلا رفع رأسه سريعا نحو الواقفة أمامه قائلا : هل السيدة هنا.
رئيسة الخدم : لا سيدي لقد غادرة السيدة إلينا نحو عملها منذ نصف ساعة
ماثيو : لا ليست إلينا أعني السيدة الأولى.
استغربت في بادئ الأمر لكن اتضحت الصورة أمامها أخيرا فقالت : لا سيدي السيدة ستلا لم تعد منذ أن غادرة القصر كل من كان هنا ليلة الأمس كانت السيدة إلينا شهدتها تغادر غرفة السيدة ستلا هذا صباح.
مع كل كلمة تقولها كانت ترى شحوب وجهه حتى اسود تماما تعلم أن إلينا تحبه لكن الحركة التي قامت بها سوف تدفع ثمنها غاليا.
أمرها ان تغادر فعتذرت منه تاركة خلفها جسد غادرت روحه من جديد رفع انامله نحو خصلات شعره يشدها متذكرا كل تلك اللحظات وكم لعن نفسه من كثرة الشرب لم يكتشف انها إلينا رأى لباس ستلا الذي كانت ترتديه الأخرى على الأرض فستقام يحمله يغرق انفه في عطره وكأنه يبحث عن مصدر لطاقة جسده ظل هكذا أكثر من عشر دقائق حتى استقام نحو الحمام ولما وصل أمام المرأة صدم من منظره كان كله علامات وخدوش من رقبته حتى أعلى حدود سرواله و ايضا ظهره لم يسلم من الأمر وكم تقزز من نفسه حين علم انها ليست هي من قام بذلك ومن دون أي تردد حطم الإمرأة أمامه حتى تناثرت اشلا ئها فحمل قطعة منها يغرسها في كل علامة طبعت على صدره من دون أن يكترث لتلك دماء مضى على تواجده في الحمام أكثر من ساعة وهاهو يغادر يستر جسده سفلي فقط نحو غرفته ارتد ملابسه السوداء كالعادة ونزل نحو الأسفل استقبله رئيسة الخدم وقبل أن يغادر قال : اتصلت بمصمم الغرف سوف يأتي من أجل تغيير السرير و الأثاث المحطم و عند انهائه اقفلي الغرفة جيدا وحين عودتي اعيدي لي المفتاح.
رئيسة الخدم : أجل سيدي.
وهاهو ينطلق نحو إحدى مستودعاته السرية بعدما اتصل بجايك و ادرين اللذان جف ريقهما من البحث عن الستلا.
ترجلت إلينا من سيارتها تتجه نحو مكتب اندرو و من دون طرق فتحت الباب و جدته واقفا أمام نافذة يدخن سجارته فقال: الا تعلمين آداب الاستأذان.
شخرت منه تتقدم نحو الاريكة تتخذ مجلسا لها قائلا : يحبها اندرو.
رغم ذلك لم يستدر لها يقة على حاله فأكملت من طلقاء نفسها : انا حقا أعني الأمر لم ترى كيف كان ينظري لي البارحة بعدما كان قد تعاطى جعة المرخوانا و أكثر من الشرب كانت هي بنسبة له بعدما استعملت ما يخصها كان احن بألف مرة على ما اعرفه عنه انها مميزة له اندرو ولن يستسلم حين يعيدها له.
استدارت برأسه لها يعيون حمراء كدم قائلا : ليس بعد اليوم هو لكي عيشي حياتي اما هي فلي.
واستدار يعود لتأمله استقامت سريعا قائلة : كنت أعلم أنك أنت من خبأنها لكن كيف و أين هي اريد ان أراها.
اندرو : لا.
الينا: لكن لما ادرت ان...
اندرو : أخبرتك لا يعني لا انتهت حكاية ستلا و ماثيو انه لك كما كنت تحلمين والآن اهناك شئ آخر.
إلينا : رغم ذلك هي له تذكر ذلك لكن لما لا تطلعني وانا أحدثك.
ابتسم ابتسامة صغيرة حتى قال : تقدمي وسوف تعلمين الأمر.
تقدمت نحوه لكن ما من شئ جديد فقالت : لكن انا لا ارى شئ.
اندرو : تريثي قليلا إلينا الصبر مفتاح الفرج.
ولم تمر سوى دقائق حتى أصبحت صورة ستلا ويلسن منتشرة في جميع اللوحات الإعلامية من أجل الترويج عن متوجها الجديد و كم كانت بسيطة و رائعة وملاحها خلابة
إلينا : كيف ذلك هي ليست هنا إذن كيف لا أصدق انت من قمت بذلك
اندرو : أجل سوف تكون ستلا حديث الإعلام اليوم.
لم تعد تعلم ماتقول هل ستلا محظوظة ام مشؤؤمة بحب هذين الوحشي لها تنهدت تحمل حقيبته تغادر المكتب دون توديع الآخر الذي حمل هاتفه يتصل برقم معيا حتى جاءه صوتها ناعم بسبب نومها : صباح الخير اندرو.
اندرو : صباح الخير صغيرته.
احمرت ستلا خجلا من كلامه لها فهي لم تعدت على الأمر حاولت تدارك الأمر لكنه سبقها قائلا : لي خبر سار لك تصفحي النت و الاخبار وآخرين رئيكي.
ستلا : حسنا.
أبعدت الهاتف عنها واتصلت بالإنترنت وذخلت موضع الاخبار حتى تفاجئت بصورها رفقة منتوجها وكم سعدت بالأمر لأنها تعبت من أجله و اندرو حقق لها ماكانت ترغب به ايتسمت قائلة : لا أعلم ما اقول اندرو.
اندرو : لا تقولي شئ لكن حين اتأكد أنني لست ن
مراقب سوف اتي لك من أجل تثفيت الديون العالقة بيننا ستلا و ارجو انك فكرتي بعرضي.
ستلا : احتاج المزيد من الوقت
همهم لها قائلا : اعلم لذالك بعد شهرين سوف اتي من أجل إجابتك.
ستلا : حسنا وداعا.
اندرو : وداعا.
اقفل الخط بعد عن ودها يراقب تلك الشاشات وما تقوله عم جميله ستلا اما هي كانت متسطحة على سريرها ونعب يسيطر عليه فتح باب الغرفة وعلمت بالفعل من الفاعل ولم تكن سوى إيما: صباح الخير أيتها الجميلة العالم يتحدث و يمدح مدى جمالك ههههه او كم هو رمنسي.
حمات ستلا وسادتها تبقيها على ايما التي أخذت تقهقه من خجل اختها المبالغ حتى ماتت ابتسامتها لما قالته ستلا : ألم تشتاقي له.
زين الحزن على وجهها و كم تألمها حقيقة انه بات يكرهها على تركه أو أنه سوف يبحث عن غيرها غافلة عن أنه يموت من أجل اجادها. رفعت بصرها نحو ستلا تجمع شتات نفسها قائلة : لا لأنني فعلت الصواب ام ته بأن يساعدني لكنه تخلى عني لذلك فليذهب للجحيم.
ستلا : مقام به هو صحيح لن يغدر صديقه ضعي نفسك محله ماذا كنت ستختارين.
ايما : اكيد انت وهذا مخترته.
ستلا : اذن لا تلوميه.
عبيت ملامح أيما تتقدم صوب اختها ودموع تعلن عن نزولها فقالت بصوت باكي : هل يا ترى سوف يكرهني.
ستلا : لا لن يفعل و ان فعل فعلمي انه كان يتسلى بك فقط دعي الوقت يعالج كل شئ ايما حسنا حبيبتي.
همهمت لها تشد الحضن عليها حتى فتح الباب من طرف والديها اللذان سعدا بخبر الصور وهاهي تعاسة تغادر جو تلك العائلة الا قلب ستلا الذي يألمها كونها تعلم حنون ماثيو حين تختفي.
اما عنه كان هو و صديقاه يقمون بمخطط لأجل تقسيم المناطق و اجادها في أسرع وقت حتى رن هاتفه وكانت كارلا والتي فأجابها سريعا : ما الاخبار.
كارلا : سيدي تم نشر صور السيدة ستلا على المجلات و اللوحات الإعلامية صور منتوجها أصبحت ترتند عالمي والجميع يتحدث عن النجاح الباهر الذي حققته.
استقام سريعا يحمل مفاتيح سيارته مونه يريد الذهاب إلى شاركتها.
ماثيو : إذن هي بشركة.
كارلا : لا سيدي.
ماثيو : كيف لا إذا من قام بذلك.
كارلا : السيد اندرو وماساعدا السيدة ستلا كون الصور كانت ملتقط من فترة.
توقف جسد يعلم أن اندرو هو سبب لكن أين وضعها اقفل الخط قائلا : حالا نحو شركة اندرو.
الإعلام والجميع يتحدث عن النجاح الباهر الذي حققته متابعات ستلا لمنتوجاتها وان الجودة عالية الصحافة كانت تنقل الاخبار بكل دقة و تحاوط شركة ماثيو ستلا إلينا و اندرو الخبر كان صاعقة و كم كان اندرو فخورا بذلك.
توقفت سيارة ماثيو أمام شركة الآخر ترجل منها رفقة جايك ادرين تقدم صوب مكتب اندرو فاتحا الباب بعد العدد الهائل الذي تلقاه من الأسئلة حول كيف يشعر و مايريد ان يقول و أين هي ستلا من أجل عقد جلسة صحفية معها.
لكنه لم يجب دخل خلفه الآخر ان وهنا قال: اعلم انك انت واعدك أنني لن أرحمك اندرو هذه الحيل لا تنطبق علي وسوف تدفع الثمن غاليا.
استدار من أجل ذهاب حتى قال اندرو : لن تجدها اعلم ذلك لقد خبأت نفسها جيدا وانا لا اعلم أين هي اتصلي بي صباحا قبل ذهابها لكنني اعتذرت من أنني لن استطيع مساعدتها و اترك اخي العزيز. ليس من طباعي.
وهنا انفجر ماثيو :
م
VOUS LISEZ
Devil's Obsession
Actionصدفة لقاء يغير مجر تسلسل حياة كليهما فهي من الهدوء وصوت السكينة إلى فوضى و خوف من الضياع و الخذلان و هو من عرينه و قوته إلى هوسه و نقطة ضعفه. حياة عبار عن امتحان الخضوع للواقع و الاستسلام للحب هل العناده و بروده و هوسه بالجنس يهزم نرجسيتها و قوة شخ...