اسعد الله اوقاتكم غلاوشكراً لكل الداعمين لي ولقصصي
والذين يعيدوني الى الطريق كلما قررت
الابتعاد شكراً لكم من الاعماق
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺
_______________________________
الجمعة 10 اذار / بغداد الاحداث في البارت
بتاريخ الامس
جمانة : لعل من يقرأ قصتي يضن اني سعيدة
واعيش في عالم مخملي لا ليست هذا الحقيقية
انا اعيش في عالم واقعي مع انسان يفعل مابوسعه
لجعله خيالي قدر الامكان ماهي الغيرة انها نار
تحرق صاحبها انها لهيب من جهنم يقبع في
صدري ولكني اتعايش معها لماذا هل انا مضطرة
نعم مضطرة لاني احبه حد الجنون ولاني لااقوى
على الابتعاد سديت الدفتر وخليت القلم عليه
مجاي اگدر انام وهو بعيد عني مرة سمعت مقطع
لكاظم الساهر من يگول الحب يدمرك الحب يموتك
فعلاً كلامة صحيح الحب الحقيقي يعذب
وهواية الليل طويل والبعد صعب مااعرف
شلون اگضي اسمع اغانينة الي سمعناهة سوية
افتح رسائلة واقراهن الورد الي يعوفة الية
حافظتة بكتاب علطول اطلعة واشمة الورد
متيبس وريحتة رايحة بس ريحة عقيل بيه
موجودة بكل ركن بالبيت بفراشنة بملابسة وملابسي
كلعادة اذن الفجر واني گاعدة گمت صليت وضليت
گاعدة علسجادة واسبح باوعت على سجادتة
وابتسمت مكانك خالي حبيبي اخذت وضع
الجنين ودموعي نزلت دعيت الله انو يقل
هذا الحب بگلبي الة لان مجاي اتحمل بعدة
ولا وجودة وية غيري شگد ماادعي القوة اني
ضعيفة كلش دگ تلفوني گمت بسرعة للغرفة
وجاوبتة عرفت هو ماكو غيرة يدگ علية وبلاخص
بهيچ وقت دائماً نتخابر
عقيل : تقبل الله جمارتي
جمانة : منا ومنكم صالح الاعمال شلونك حبيبي
عقيل : بخير انا دام الفستقة موجودة وتسولف
جمانة : هههههههه شلونهم عمامي
عقيل : نذر اروحن لليسأل بخير يرويحتي
جمانة : غمضت عيني وگلتلة بصوت يرجف ووحور
أنت تقرأ
مشاعر مؤقتة (الاصلية )
Romanceهي ارملة عشرينية تدخل في زواج مؤقت بسبب الضروف مع عسكري اربعيني فهل سيقعان في الحب ام تبقى مجرد مشاعر مؤقتة تاريخ بدأ القصة 2 تموز 2022 لااحلل سرقة حرف واحد من القصة بقلمي روان احمد الرواية قيد التعديل