آكوامارين ٢٥ النهاية

1.7K 121 31
                                    

’الخاتمة✔.‘

عشرون ساعة

الساعات الاولى بالجزيرة قضاها يونغي بعمله مع احد التجار
و جيمين قضى وقته بالتجول بأنحاء الفندق

و الساعات الاخرى عادا بالسفينة الى سيول
بعد إنتهاء عمل القبطان يونغي

"اتعرف اعجبني منظر البحر و احببت البقاء
على متن سفينتك العملاقة"

"سنكرر الرحلة معاً؟"

"ليس انا من يرفض"

"إذاً علي تعديلها و جعلها راقية و مريحة اكثر من اجل ما حصل بيننا تعرف سيتكرر هذا كثيرا"

نزلا من السفينة بعد وصولهم
الساعة كانت الحادية عشر ظهراً

يونغي امسك بخصر جيمين بسرعة كي لا يقع من اعلى الدرج رغم ان جيمين كان ينزل بطبيعية و حذر

جيمين كان متحمساً كون اليوم عيد ميلاده

و هو حتى لم يدرك ان يونغي ارسل موقع منزل عائلته الى غويران كي يجتمعون عائلة يونغي و عائلة جيمين
يوم ميلاده و يحتفلان معاً

خمن ان هذه ستكون مفاجئة جيدة و اجواء رائعة و مناسبة ستتسبب بأسعاد صغيره اللطيف كثيراً

صعدا السيارة و توجه يونغي لمنزلهم..
اعني منزله برفقة جيمين السعيد

ثامنة و اربعون دقيقة مسائاً  م 8:40

منزل عائلة القبطان يونغي

اجتمعا عائلة مين و بارك معاً
و كل فرداً منهم اتفق مع الاخر
و قاما بتزيين المنزل و جعلوه يمتلئ بالالوان المضيئة
و البالون الاصفر

ليسون شقيقة جيمين اخرتهم ان جيمين يحب اللون الاصفر
و غويران قامت بوضع بالون لونه ازرق كما يفضل شقيقها

امسك يوينغ قالب الكيك بيده و هرول نحو الباب بعد ان سمع الباب يتم طرقه و قامت ليسون بالهرولة
نحوه و غويران اطفأت اضواء المنزل

هرول آنتيل شقيق جيمين الصغير للباب
و قام بفتحه ثم ابتعد عن الباب سريعاً

حدقا كلاهما لداخل المنزل
و تعجبا من خلو المنزل من اي صوتا او ضوء

جيمين عبس بأعتقاده ان عائلة يونغي لن تحتفل بعيد ميلاده كما فعل يونغي و لم يحتفل معه وحدهما

فبعد وصولهم للمنزل يونغي احتج انه لديه ما يقوم به
و ترك جيمين وحيداً بالمنزل

آكوامارين.𝐘𝐌 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن