لم يكتب أحد أنه يود التأجيل.
لذا ساحدث....
والتحديث القادم بعد اسبوع كما قررتم ....
👍آمل أن ينال اعجابكم ...وان اشهد تفاعل بقدر تعبي ومجهودي في الكتابه لإرضاء الجميع....🌹
تعليقاتكم انتظرها ...🌝
ولا تنسوا .تصويييييت ⭐فتحت عيني انظر شكلي المزري وانا ألعن جينات والدتي التي ورثتها،
لو كنت قبيحا لكان خيرا لي..لو مت معهما لما وقعت في كل هذا....شددت بالشفره أكثر لتنجرح يدي
ثم توقفت فجأة حين رأيت انعكاس النافذة على المرآه ..ركضت وكأن كل الالم قد ذهب وصعدت فوق الحوض لارى إن كانت تتسع لي
ساهدم الحجاره واجعلها تتسع إن لم تكن كافيه ...
رفعت نفسي بالقوة التي امتلكتني فجأة بعد أن ارتديت روب الاستحمام الذي وضعه لي...ضربت الشبك بيدي ليقع على الشارع وسحبت نفسي ناحيه الخارج تجرحت يدي ولكن لم يكن ذلك همي .
.حين أخرجت راسي كنا في الطابق الثاني ..لكني قررت ..ساقفز ..أما أن انجو أو تكون نهايتي واتخلص مماانا فيه ..
.أخرجت قدمي بداية ثم أدخلت جسدي عنوة فبالكاد اتسعت النافذه لي كنت معلقا بحافة النافذه بينما جسدي يتدلى نحو الأسفل حين سمعت صوته يدخل الحمام يتفقد سبب تأخري
لحظتها ارخيت يدي دون تفكير ...لاسقط على الأرض وبرغم كل الآمي ركضت مسرعا لاختبأ حين رأيته قد اطل من النافذه ..
.دخلت في زقاق قديم يبدو كأنه مهجور تعثرت بنفسي وانا اركض واتلفت خلفي لارى إن تتبعوني...اصطدمت برجل كبير في السن قليلا وقد استغرب مظهري ..امسكت بيديه وانا اتوسله إن يخفيني .
..دون أن يسأل سحبني ناحية زقاق جانبي اخر لم اره ودخلت منزلا بسيطا متواضعا...حاولت التقاط انفاسي بينما أحضرت لي زوجته كاس ماء سكب بعضه لارتجافي
دقائق وسمعنا طرقا على الباب لتقع من يدي كأس الماء
تراجعت مذعورا والخبطات تتبعها صراخ لفتح الباب..
.أشار لي ناحية البساط الموضوع أرضا ثم سحبتني من يدي ورفعته ورفعت من تحته لوحا خشبيا لا ذراع له ..ونزلت دون تفكير لتغلق الباب علي
ثوان وسمعت وقع الاقدام في كل مكان ...كانوا يجوبون المنزل وصراخهم على العجوزين يتعالى..
أنت تقرأ
لعنة ادم
Randomريو شاب وسيم يتيم يقوم أخيه الأكبر بتربيته يمر بظروف وتغييرات تؤدي لتباعد الاخوه وكسر ترابط العائله هل سيتمكن ريو من حل الأمور التي تواجهه وكسر لعنة ادم.... حقوق النشر والفكر محفوظه يمنع اقتباس القصه أو نشرها أو نسخها باي طريقه غير قانونيه ... انته...