ريو شاب وسيم يتيم يقوم أخيه الأكبر بتربيته
يمر بظروف وتغييرات تؤدي لتباعد الاخوه وكسر ترابط العائله هل سيتمكن ريو من حل الأمور التي تواجهه وكسر لعنة ادم....
حقوق النشر والفكر محفوظه
يمنع اقتباس القصه أو نشرها أو نسخها باي طريقه غير قانونيه ...
انته...
لم تصلوا للخمسين في البارت الماضي لكني قررت التحديث رغم ذلك ....
آمل.ان توصلوا هذا البارت للخمسين فما فوق ....أكثروا من الدعم فالروايه على وشك الانتهاء 😔
آمل أن تستمتعوا ..............
جاء عيد مولدي مع أواخر شهر ديسمبر...
أصرت بيلا أن نحتفل به خارجا ..لتخرجني من كآبتي التي كانت في ازدياد كحفرة عميقه داخل تراب كما تقول...لم امانعها فأنا كنت في اسوء حال..رغم ثباتي الخارجي لكني كنت اتفتت حرفيا
..وقفت خارجا حالما وصلنا لباب الملهى.وقد تذكرت عقوبه اخي لي حين اكتشف ذهابي إليه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حالتي بائسة حد الاشتياق حتى لعقوبته وتوبيخه...قاطعت شرودي بصوتها..
بيلا :"مابك تقف ريو هيا ندخل.."
ريو:"أنه ملهى ليلي بيلا.."
بيلا:"أجل اعلم لاتتصرف كرجل عجوز..دعنا نحظى بقليل من المرح أنه عيد مولدك هيا "
واجترتني للداخل وسط الضجيج والاجساد المتمايله على الأصوات الصاخبه للموسيقى... وجودي في الملهى أعاد لي ذكرياتي مع ادم وماحصل لي فوجدت نفسي امسك بكأس تيكيلا واحتسيت القدح تلو الآخر ..حتى تغيبت عن الواقع... وبدأت بالتفاعل مع من حولي كما لم افعل من قبل...
بيلا :"ضحكتك جميله ريو لم لاتضحك كثيرا بالعاده..."
