ريو شاب وسيم يتيم يقوم أخيه الأكبر بتربيته
يمر بظروف وتغييرات تؤدي لتباعد الاخوه وكسر ترابط العائله هل سيتمكن ريو من حل الأمور التي تواجهه وكسر لعنة ادم....
حقوق النشر والفكر محفوظه
يمنع اقتباس القصه أو نشرها أو نسخها باي طريقه غير قانونيه ...
انته...
....... بعد يومين طلب اخي مني التجهز وذهبنا لمكتب عمله وهناك عرض علي صور لرجال مطلوبين علّني اتعرف على أحد الوجوه
وقد فعلت. اثنان منهما كانت لهما صور في الملف..بينما وصفت له باقي ملامح الاخرين...بالذات ذلك المعتوه..فأنا لن انسى ماحييت ملامحه..
سألني اخي إن تم ذكر أي اسماء امامي لأحدهم ..؟
فتذكرت ذكرهم لشاب اسمه مراد وأنه هو من توصى بي لهم...
......"مراد؟"
.....نعم اخي مراد انا اتذكر جيدا هذا الاسم الوحيد الذي قالوه امامي...
جاد"حسنا لابأس الان ريو سيكون علينا الذهاب الى حيث التقيناك"
..لم احب الفكره ..مجرد التذكر للمكان والعودة إليه كان غير مريح لي نهائيا..لكني لم اشكو فأنا بالفعل اتعبتهما معي في الفتره الاخيره...وهذا ابسط ماافعله،لاجلهم ولأجل نفسي
،وصلنا الي هناك وتفاجأت أن المكان هو واجهة أخرى للملهى الذي أصر آدم دائما أن نذهب إليه أكثر من غيره...
وقد أخبرت اخي بهذا..
أراد اخي مني النزول لتفقد المكان وكان بصحبته ثلاث سيارات بعناصرها.
..تسمرت مكاني في المقعد. .نزل اخي وفتح الباب لي..ومد يده لي ونظر في عيني قائلاً.
:"انا معك لاتخف لن يمسك سوء وانا بجانبك"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
