"البارت الاول" ..✨

10K 158 13
                                    


ولي في حُبها حياه .
"هُنا عالمي المتناقض و شخصيتي الثاني شخصيه لا افُهمها لكنني اُحبها جداً جداً  .. هنا كل ما اُحبه و اهواه انا ✨"

( اسم المستعار للكاتبه )
✍🏻 : "غيم"

بإذن الله تنال اعجابكم ، اول روايه لي اول مره اكتب و ان شاء الله تنال رضاكم  و اعجابكم

و اتمنى ما احد ياخذها و ينسبها لـ نفسه .

تعريف بسيط لـ الروايه 🫶🏻

الروايه هي : عباره عن حياه بدويه نوعاً ما تدور الاحداث بين حب و معاناه ، و بين حياه قديمه لكنها في عصر حديث ، و مشاكل عائليه ، و العايله متمسكه بعاداتها و تقاليدها و تدور احداث كثيره و مشوقه في الروايه ،، الروايه من وحي الخيال 🤍..

نبدأ

شخصيات الرواية ..
.
.

عائلة بطلي ..🫶🏻🫶🏻

الاب" مقبل : حار و عصبي و ياويل الي يكسر كلمته .. و دقه قديمه و راعي حلال و يندم بسرعه بس مستحيل يقول ، يا ويل الي يغلط على بناته ما يحب الي يرادده ،، حاد الطباع .

"الام" نوره : طيبه و عيالها ما خذين منها الحنيه شخصيتها قويه .. حنونه جداً ولا يهنى لها بال الا و عيالها حواليها

عبدالله : عمره ( ٣٤ ) هادي و عاقل و متفهم و طموح يعيش في مدينه مختلفه عن اهله يشتغل في محل الذهب ، و اكبر اخوانه و اخواته .. متزوج من سميره وعندهم ( بنت "تمارا" - ولد "عزيز" )

حصه : عمرها ( ٣٢ ) عصبيه و دمها حار بس طيبه في نفس الوقت .. تحب الضحك بس بعض الاحيان جديه .. تزوجت عن حب و زوجها اسمه خالد وهي حامل

عمر : عمره ( ٣٠ ) حنون و طيب و يحب اكثر وحده في خواته ( غيم ) ،، و لا يرضى بالغلط و بذات على عائلته و نوعاً ما عصبي و ينفجر بسرعه و ما يتحمل احد يغثه و عاقل ( مطلق )

سالم : عمره ( ٢٩ ) غثيث و محد يطيقه وحاد الطباع  بس يظل قلبه طيب و يشبه ابوه في بعض طبايعه و اخوانه ما يحبون جلسته و تفكيره نوعاً ما قديم جداً .

سعود : " البطل" عمره ( ٢٦ ) طيب و حنون و قلبه رهيف فرفوش و يحب الضحك و الطقطقه و فاهي شوي ، يحب من قلب وتنحب الجلسه اذا جلس فيها .

ساره : عمرها ( ٢٣ ) تحب الاكل و لطيفه و على نياتها و كل شيء على راسها و بارده .. تحب الاطفال و شخصيه هاديه جداً و احياناً جريئه مع الي تحبهم .

وليد : عمره ( ٢١ ) عايش في عالمه الخاص و صوته حلو العايله تحبه وفاهي و اكثر واحد يعاند كلام ابوه و ياكلها ،، راعي ذبات و ضحك و دمه خفيف و جلسه ونيسه ، ما يحب يعيش في الديره لكن بيئته ما تسمح له يتعداها

ريما : عمرها ( ١٩ ) فرفوشه و تحب الضحك و ما ينمل من جلستها و ما تنسى ابداً و تحب تحارش اخوانها و اخواتها و ملقوفة

ولي في حُبها حياه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن