Part : 15

10.1K 379 112
                                    

Love you gyus ... for all supporting 🙈❤️‍🩹

اليوم خليت البارت طويل عشانكم و عشان ايونكم الحلوة يلي بتقرأ روايتي ...🗿❤️

.
.
.
.
.
بسم الله نبلش المشاكل بالرواية احم احم 🗿💔

كنت جالسة بالسرير أفكر بخطة للهروب ....... رغم أن ذلك مستحيل ..... لاكن لا ضرر في التفكير ....... صحيح ؟؟

إتأكت على السرير لأتذكر محاولة ليوناردو لإغتصابي ..... إنتفضت من مكاني بخوف ..... لأتوجه للأريكة ..... و أجلس ..... فأنا حقا لا أريد تذكر ما حدث قبل قلييل .......

____________

سيندي : أمي سأذهب لمكتبي ...... أريد أخد بعض الأمور ......

روز : مهلا صغيرتي ..... سأذهب معكي ....... أريد قضاء بعض الحاجيات للمنزل ........

خرجا من المنزل ........ ليبقى المنزل محاطا بالحراس و الخدم فقط ......

بعد ساعة ...... سمع صوت إطلاق النار بكثرة .......:

Julia pov :

كنت مازلت أفكر بخططي الغبية للهروب ....... فجأة ...... سمعت صوت إطلاق النار ..... وهذا ليس بالشيء العادي بالطبع ...... إنتفضت بخوف ...... وسددت أذناي بينما أبكي بهستيرية ...... لا أحب صوت الرصاص ........ سمعت أصوات أقدام جارية تأتي للغرفة ...... فأسرعت بالإختباء تحت السرير ..... بينما أحاول بقدر المستطاع ..... عدم سماع تنفسي الغير منتظم بسبب خوفي ..... بدأ الرجل يتجول بالغرفة وهو يصرخ بصوت أخافتي بحق .....

الرجل : أخرجي أيتها القطة ...... لن أؤذيكي ..... هيا لا تجعليني أطيل البحث عنكي ...... فأنا أغضب بالفعل .......

أحسست بالخوف من كلماته فحسب و اللعنة ...... أين أنت أيها المختل العقلي ليوناردو عندما أحتاجك ....... لمحت توقف الرجل أمام السرير ...... لأنظر له بخوف ....... أنزلت نظري لألمح شعري وهو خارج السرير ...... لعنت حظي العاثر ...... فهو قد رآني لا محالة ....... أنزل رأسه إلي بينما يضحك ضحكته الخبيثة ..... رجعت للخلف لأخرج من السرير و أتوجه نحو النافذة بسرعة ...... سأقفز بدون شك ...... إستعددت للقفز .... لاكن اللعين أمسكني من شعري .... وضربني برأسي .... إلى أن فقدت الوعي بالفعل منتقلة إلى عالمي الوردي اللذي أتمنى أن أبقى به طول حياتي ......

______________

في مكان آخر : ::::

إنتفض ذلك الغاضب الذي قارب على شق الأرض بغضبه ....... بعد أن سمع بخطف صغيرته ...... لم يترك أحدا حيا بعد أن ينظر لها ..... فما بالك بخطفها ......

ليوناردو ( بغضب جحيمي ) : كارلوس .... كارلوس ..... تريد الموت .... حسنا إذن لا بأس ..... ليوناردو سيقوم بتحقيق أمنيتك الوردية ......

احببت مريضا نفسيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن