''لذلك انا اخبركِ الآن... فالتُحبيني مجددًا''
رفعت عينيها المنخفضتينِ نحوهُ
ايُدركُ ما يقوله؟
ضغط على ذراعيها و قربها اليه، لقد قالها بصوت بائس معبرا عن حزنه
الوصف كامل بأول تشابتر ♡
Freesia
Jung kook
بدأت: في الثلاثين من مارس عام ٢٠٢٢
انتهت:
#1...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في ذاكرتي كانت العديد من الأشياء التي أحبها موجوده، خيالي الفسيح، ابني احلامي و طموحي، بيوتً و قصورً فارهة. مملكتي الخاصة كل ذلك... رفقة اشخاصٍ كانوا تحت ارشيفٍ بأسم مميزٍ لهم بقو فيه حتى مع اخطائهم، اخطاءٍ متكررةٍ انانية.
انت تدندن و تدندن كترنيمة لكن فقط لاحقا في كوابيسك سوف يفترسونك........ في خيالي كان اللامعنى يحتويه الآن.
يدور فالردهه الخاصه بالطابق الثاني، حوالي ربع ساعةٍ تقريبًا، ينظر للهاتف بين يديه بينما يحك جبينه بقلق، هل يجب عليه فعل ذلك؟ ام هذا سيجعل الوضع يسوء؟
على اي حال هو سيعلم بطريقةٍ ما، اخذ يبحث في جهات الاتصال عن الاسم "ها انت ذا" ضغط عليه ورفع السماعه لاذنه.......ينتظر اجابة من الآخر بنفاذ صبر، زفر بقسوة لحظةَ تأخر الطرف المعني
"هيا..هيا يونجو رد على المكالمه"
عند فتح المكالمه تنهد جاي "لما تأخرت الموضوع هام" وبخه بشده
"ماذا تريد حُري بكَ ان يكون موضوعًا مهمًا" صوته الشاحب كان واضحًا انه كان في سبات
"هل شربت؟ ماذا قلت لك سابقا؟" سأل بإهتمام
كانت صداقت جاي و يونجو اشبه بالاخوه، رغم الفارق العمري بينهما الا أنهما كانا اصدقاء طفوله جيدينِ لبعضهما البعض، حتى بعدما تخرج جاي من الجامعه مازال الاثنان على مقربة تامه من بعضهما، دائما ما كانا على تواصل حتى بعد ذلك الحين.
"جاي إني متعب الا تفهم؟ ان....."
"تعال إلى مكان عملي، الآن، بسرعه!" تذكر المسأله والآن يجب ان لا يعطي اي اهتمام لما يقوله او ما سيقوله يريد إنهاء الموضوع وبسرعه
تنهد يونجو، الضجر قد وصله من خلال سماعة الهاتف
"جاي بربك انها الرابعةُ فجرًا! ذكرني مجددًا لماذا يجب عليكَ ايقاظي في ساعات عملك؟ انا...انا ماذا فعلت لك!" اطلق صوت لبكائه المصطنع
حسنًا، الخطه البديله كالعاده
"يونجو! الموضوع مهم لا استطيع تأجيله إذا لم تأتي...سأخبر والدتك حول موضوع كسر زجاج سيارتها"
