✨الفنون القتالية والحقرة✨

340 25 12
                                    

اشعلوا الغنية لي فوق من هاد اللحظة وحبسوها بعد ماتخلاص الرقصة بش تعيشو الاجواء كثر ✨

بعد ماقدرت ترمي داك الموس بركلة لرجلها برجل وحدوخرة ضربت بيها لورينا

بعد ماقدرت ترمي داك الموس بركلة لرجلها برجل وحدوخرة ضربت بيها لورينا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

بهاد الطريقة تقريبًا ... لي مالفين يشوفو الفنون القتالية حايفهموني !

تفادات لورينا هاديك الضربة بمعجزة علاخاطر كون كلات ديك الضربة كون راهي دك عند ربي تتحاسب ... جبدها إيفانو من يدها ودور بيها وبدل يدواليسرى باليمنى وراحت للجيهة لوخرى ...حبست وخذات انفاسها السريعة وخزرت فكاميليا لي كانت بوضعية تع تأهب هنا عرفت بلي الطفلة لي راهي قدامها ممارسة الفنون بصح لي كان محيرها شوية هو نظرات تع كاميليا...هادوك النظرات لي كانو يلمعو فوسط الليل والموسيقى ... تظرات تع خطر ... انسان قادر على شقاه ويحوس على اي فرصة بش يهجم عليك ... كانت بوضعية قدرت تحمي نص من لودوفيكو ... وهو لي كان مور كاميليا ماعرفش وش راح يدير من غير انو يروشارجي سلاحو بالتخبية ... تقرب منها وحكمها من حصرها وهبط لمستوى وذنها ونطق 

لودوفيكو: راهي ليك وانا نلتهي بلوخر ! 

ماخزرتش فيهبصح كان صمتها وتركيزها دليل على الموافقة ... هو انساحب وبعد منها تزامنًا كي جبد التلفون وهي غيرت وضعيتها هنا عرفت لورينا انو قبيلة كانت تسيي تحمي لودوفيكو برك ... ايفانو لي كان يشوف فكاميليا ولودوفيكو لي راح فجأة  ولورينا لي هي تاني بدلت من وضعيتها بعد ما طلقت يدها من ايفانو ونطقت بالطليانية 

لورينا :راح تخلاص رقصتنا قبل الغنية ...للأسف 

تنهد وتبسلملها وقال 

ايفانو:للأسف...استمتعت بزاف اليوم ! 

بعد هو تاني وراح بنفس الطريق تع لودوفيكو وكانت كاميليا تتبع فيه بعينيها حتى وتشوف ضربة يد جاية ليها ...طلعت يدها وحكمتها  خزرت فيها لورينا وتبسمت وطلعت رجلها المعاكسة ليدها مفيزية الضربة لراس كاميليا  وقبل ماتلحق الضربة صنعت كاميليا دورات على روحها خلاو يد لورينا تتدور معاها وتتعوج لي خلاها قريب تتكسر ...طلقتها كاميليا وكان ملامح وجهها المركزة والجادة يخوفو... بدلت وضعيتها  بطريقة وحدوخرى بعد مابعدت عليها بخطوات ...تبسمت لورينا باستهزاء وقربت منها مرة وحدوخرة بضربة للرجل وتفاداتها كاميليا تزامنًا كي قالت لورينا 

الكاتبة في روايتها (باللهجة الجزائرية)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن