_______________________________
•
•
•
•
•
•𝙅𝙚𝙣𝙣𝙞𝙚 𝙥𝙤𝙫
بالأمس كان من الممتع الخروج مع تشايونغ وجيسو.
أحب أن أراهم سعداء في الحصول على علاج شهر العسل من قبل ليزا و أنا معظمها من ليسا حيث دفعت مقابل معظمها لقد دفعت مقابل مشاهدة معالم المدينة لأنني لا أملك الكثير من المال لإنفاقه.
لقد عملت للتو كنائبة لإيرين.
عدنا وذهبنا للنوم مباشرة. بالأمس كنت أعاني من صعوبة في النوم حيث كنت أحلم أن يأتي كاي لمقابلتي فجأة و يهدد بإيذاء ليسا إذا لم أعطه المال.
بكيت كثيرًا لكني أبقيها هادئة لأنني لا أريد إيقاظ ليسا سأموت إذا حدث شيء ما لليسا.
أعود للنوم عندما تعانقني ليسا بشدة مثل إخباري أنني سأكون بأمان بين ذراعيها.
استيقظت في وقت سابق اليوم لأستعد لوجبة الإفطار بينما كنت أطهو فطيرتها المفضلة شعرت بأن يدي تعانقان خصري من الخلف فجأة شعرت بشفتيها على شحمة أذني حتى رقبتي و أشعر بالحرارة أسفل فخذي لم تفشل ليسا أبدًا في جعلني أشعر بالدوار من الداخل.
"ليسا لا يزال الوقت باكر لفعل هذا"
أنين بخفة على لمسها الناعم.كنت أرتدي تيشيرت كبير الحجم يخص ليسا و أرتدي حاليًا ملابسي الداخلية فقط و لا أحمل صدرية من ينام مع حمالة الصدر؟
"أريد أن أتذوقك في الصباح يا حبيبتي"
صوتها الأجش أثارني حقًا.بدأت يدها الناعمة تتحرك داخل قميصي و هي تضغط على صدري بلطف و تداعب حلمة الثدي بينهما لمساتها الناعمة تجعلني مبللة و أنا أعلم أن سروالي مبلل الآن.
أطفأت الموقد و أدير جسدي قليلاً لألتقي بشفتيها.
قبلاتنا ناعمة و طاهرة ليسا لم تفشل أبدا في جعل قلبي يرفرف إنها تعاملني بعناية كما لو كنت سأنكسر في أي وقت.
تحملني وأنا أقوم بالتمسك بها أثناء التقبيل أحضرتني فوق سطح جزيرة المطبخ لحسن الحظ ليزا طويلة لذا عندما أجلس على الجزيرة لا يزال نصف جسدها يطابق طولي.
"انشر ساقيك لي يا حبيبي"
أفعل ما تريد إذا أرادتني سأسمح لها بأخذي.قمت بنشر ساقي و بدأت إبهامها في فرك سروالي الداخلية و لكنها تسقط على البظر.
أنين قليلا وهي تواصل تقبيلي بهدوء بدأت ليزا في إلقاء قميصي بعيدًا عن جسدي و أنا أفعل الشيء نفسه هي فقط ترتدي سروالها اللعنة على مدى سخونة زوجتي.
أثناء التقبيل بدأت ألعب بثديها و أشعر أنها ترتجف من لمستي تحب ليزا عندما ألعب بجسده أستمر في لمس عضلات بطنها في نفس الوقت.
أستطيع أن أشعر اني غارقة بالفعل من ناحية أخرى تستخدم ليزا أحد أصابعها لسحب سروالي الداخلي إنها في نفس الوقت تسحب سروالها لأسفل و لا تظهر شيئًا سوى جسدها المجيد.
إنها تحرك قبلاتها من فمي إلى رقبتي نزولاً إلى صدري و أنت تعرف إلى أين تتجه لقد انتشرت على نطاق أوسع من أجل وصول ليزا السهل إلى البظر.
بمجرد وصولها إلى هناك كان لسانها يرقص حوله و أرسلت إلى الحافة وفي نفس الوقت قامت بضخ إصبع في حفرتي مما جعلني أتذمر بشدة.
إنها تستمر في المص و القضم و العق أثناء ضخها داخل و خارج مهبلي مما يجعل عيني ترفرف و أنا أقوس ظهري أكثر للوصول إليها.
كنت على وشك بناء هزة الجماع عندما حملتني فجأة و جعلت ساقي تتشبثان بخصرها قبلتني بشدة و أحضرتني إلى الأريكة في غرفة المعيشة يمكن أن تكون ليسا صعبة عندما تريد أيضًا.
وضعتني بهدوء على الأريكة وبدأت بالزحف فوقي.
"أنهي ما بدأتي يا عزيزتي"
قلت لها بإغواء.و دون إضاعة الوقت ليسا هاجمت شفتي إنه صعب لكنني شعرت بالنعومة عندما تفعل ذلك.
أنا أحب كيف أتذوق الكرز من شفتيها أثناء تقبيل.
لم تضخ إصبعًا واحدًا بل إصبعين في مهبلي و تسرع من و تيرتها بين الحين والآخر اشتكيت بصوت عالٍ وشجعها على القيام بذلك بشكل أسرع مرارًا وتكرارًا.
يمكن الشعور بنشوة الجماع في معدتي و بعد الضغط المستمر من أصابع ليسا اتيت بقوة على يدها.
أصبح دفعها أبطأ عندما هدأت هزة الجماع و أطلقت تنهيدة مرضية نظرت إلي بلطف بينما تلعق أصابعها ثم اتكأت على تقبيل شفتي لتتذوق نفسي من شفتيها.
"اريد تناول فطوري ايضا؟"
أخبرتها و أنا أبتسم بإغراء.ابتسمت لي و تنقر على شفتي مرة أخرى.
"ربما في وقت لاحق من الاستحمام يا حبيبتي أريد أن أنظفك و أتأكد من أنك لست متعبًا من نشاطنا لهذا الصباح"
ابتسمت و أعلم أن اليوم سيكون مليئًا بالنشاط الساخن و أنا لا أشكو على الإطلاق.ليسا هي كل ما أحتاجه و أنا أعلم أنها ستطلب لنا بعض الطعام لاحقًا أريدها أن تعتز بي دائمًا و أنا على استعداد لتقديم كل شيء لها.
أعلم أنها ستفعل الشيء نفسه أيضًا دون التردد.
أخبرتها أن تحملني وهذا ما تفعله أثناء حملها لي بأسلوب العروس لم تتوقف أبدًا عن تقبيلني و اخباري بهدوء أنني دائمًا طفلها الثمين.
أحبك يا ليسا و سأظل دائما..
•
•
•
•
•
•
_____________________________________