‏painful past ....♾️

9.7K 322 81
                                    


ساپين : ماذا ؟
سالفادور : هذهِ حقيقة بلانكا التي اُخبئها و بما ان اخيك فقد عقله وتحول الى آلة قتل لعينة فهذا يعني ان ...
ساپين : انها في خطر ... اسمعني عليكِ اخراجي من هُنا
سالفادور : كيف ؟
ساپين : الرقم الذي اتصلت بك منه انه يخص احد هنا ... استطيع ان اعرض عليه ثروة مُقابل مساعدتي في الهرب .
سالفادور : اليس الامر خطراً ؟
ساپين : علينا فُعلها ... غادر الآن لكن ابقى في روما سأتصل بك من نفس الرقم لأوافيك بالمُستجدات
سالفادور : حسناً .. لكن اليس الامر خطيراً عليكِ
ساپين : الا تُريد انقاذها ؟
سالفادور : بالتأكيد
ساپين : اذاً اسمع كلامي و الآن اذهب .
بعد ساعات .................... جالس الطبيب لوحدهْ بغرفة فندق داخل روما ينظر لهاتفهْ ينتظر اتصالاً منها رغم فقدهِ للأمل ليأتيه الاتصال و يُجيب فوراً : ماذا حدث ؟
ساپين بهمس : سيساعدنا رجلي داخل السجن ... ستأتي شاحنة لحوم اليوم ال10 ليلاً سيساعدني لأركب بها بعد تفريغ اللحوم من الشاحنة يستغرق الامر بالعادة نصف ساعة الى 40 دقيقة لدخول الشاحنة و خروجها لذا كُن ع مقربة و استعداد ستُحدث فوضى او حادث او شئ يجعل الشاحنة تتوقف و تفتح لي الباب لأخرج .
سالفادور : لكن ... هذا انه خطير جداً  كيف سأفعلها ؟
ساپين : اكتب رقم اخي نيكولاس دعهْ يُرسل اليك دعماً اخبرهْ بأنه مُلزم ليُساعدك فأنا الوحيدة التي ستقتل گوست !!
قالتها و اغلقت فوراً وسط صدمة الطبيب من طبيعة حياة هؤلاء الناس .
نيوزيلاندا .......................... كوينزتاون
جالس الاشقر داخل جحره ، بنفق مُظلم ومعهُ عدة سيارات للحماية فأتاه اتصال من رقم مجهول ليُجيب : نعم ؟
سالفادور : نيكولاس  ؟
نيكولاس : نعم .... مَن ؟
سالفادور : انا الطبيب سالفادور لدي رسالة لك من اختك ............etc
روما ......................ال  9:48 دخلت شاحنة بيضاء مُقفلة الباب  مُحملة بأنواع اللحوم الحمراء و البيضاء ، تم تفتيشها و السماح لها بالدخول ... بينما في مكان آخر ، فتح الحارس زنزانة ساپين و امسكها من ذراعها ناطقاً :هيا .. لديك موعد مع الممرضة
امسكها من ساعدها بقوة و مشى بها امام الكاميرات مُغطياً ملامحهُ بماسك طبي حتى توجهوا نحو المطبخ لتسحب يدها و تدفعهُ ناطقة : لقد بالغت
الحارس : اعتذر
قالها ثم خبئها بالمطبخ اسفل طاولة ضخمة حيث تقدم الطباخيَن الخاصين بالمكان وبدؤا بتفريغ اللحوم و الذهاب بها الى التجميد الموضعي بتلك الثلاجة الضخمة حتى انتهوا اخيراً و بينما السائق جالس مكانهْ يهاتف احداهن تقدم الحارس نحو الطباخَين و تشقلب بكيس الرز الموضوع عند حافة الباب ليركضا اليه مُتصنع الالم والصراخ : مَن وضع الكيس هنا ... اي غبي فعلها ؟! اااااه قدمي
بينما ساپين استغلت شغلهُ لهم و و ركبت فوراً في الخلف و اغلقت الباب ع نفسها بخفة ليستقيم و يتوجه نحو الباب يقفلهُ من الخارج و توجه نحو السائق ناطقاً : هيا ... غادر
ليغادر السائق خارجاً من البناء بينما الحارس رمى ثيابه و كل شئ يخصه من باج عمله و زيهْ الخاص و غادر فهو بكل الاحوال لم يعد بحاجة لهذا العمل الوضيع فهو الآن ثري ، ثم انهم لن يستغرقوا كثيراً حتى يعلموا هويته !
خرجت الشاحنة و انطلقت حتى وصلت طريقاً مُنحدرة لتتوقف امامها سيارتين احدها مُصفحة مليئة بالمُلثمين الذي نزلوا و حاوطوا الشاحنة ، احدهم زرع رصاصة برأس السائق ليهلع سالفادور بسبب الذي رأه ثم تصيبه نوبة هلع ليُخرجهُ منها تلك السجينة الهاربة التي نزلت بعد ان فتح احد الرجال لها الباب ونقرت ع زجاج نافدة سيارتهْ .. ليهلع و يفتح لها الباب فتركب  بينما هو لم ينطق شئ لتصرخ به : مابكْ ؟ ..... ماذا تنتظر هيا !
ليبتلع ريقهُ و ينطلق بها لمكان لا احد يعلمهُ سواها .
نظف رجال نيكولاس المكان و غادرت ساپين مع سالفادور لبيت يقع ع حدود روما ، بيت صغيرة بحديقة و سياج بسيطان .
نزلت فنزل خلفها لتنطق : مرحباً بكْ في مهربي السري .. لم احضر احداً هنا في حياتي انت اول شخص .
قالتها و دخلت  فدخل خلفها يحمل الحقيبة التي اوصتهُ عليها بها ثياب وبعض الاشياء .. نظرت له ثم استدارت هامسة : اسفة لأني استغليتك بسبب حبكَ لتلك اللعينة لكن هذهِ الطريقة الوحيدة لأنتقم من گوست .
بعد ساعتين .............. استحمت وغيرت ثيابها ، اتصلت ب نيكولاس و فهمت انه يخطط لهجوم ع گوست و علمت اين يتواجدون .
سالفادور : اذاً ؟
ساپين : سنسافر بطائرة خاصة فجراً ... انهم في نيوزيلاندا ، كوينزتاون علينا ايجادهم قبل نيكولاس ههه لا احد سيقتل گوست غيري .
ال 8 ليلاً ................. كوينزتاون
گوست : لقد جهز العشاء .. هيا
استقامت بتعب و هي تلف جسدها بذلك الغطاء الثقيل ، جلست بجانبهْ ، بقي ينظر لها بعين شبه مُغلقة و شرود طويل مُميلاً رأسه قليلاً !
ڤيرجيني : هل هناك شئ تود ان تخبرني به ؟
گوست : شئ مثل ماذا ؟
ڤيرجيني : كالسر الخطير مثلاً !
گوست : رغم عدم رغبتي في التحدث عن اي شئ يزعج هذهِ الليلة لكن هه .. اسمعي هذا السر اللعين
ڤيرجيني : هذهِ الليلة ؟! مالذي تخطط له ، هل تودعني !!
گوست : ههه لا
ڤيرجيني : اذاً ماهو السر ؟
گوست : السر هو ان نيكولاس يخطط لشن هجوم عليي غداً !
ڤيرجيني : و ستخرج لمواجهتهْ ؟
گوست : لا تخربي عليه هذهِ الليلة .. اود البقاء معكِ
قالها وهو يتلمس خدها بنعومة شارداً بجمال وجهها ليبتسم جانبياً ثم نطق : لديكِ هالة جميلة جداً ... احياناً اشعر بأنكِ مهددة ان تتحولي الى زهرة بأي لحظة ، قدرنا واحد فتاتي المثيرة .
ثم بلا شعور سحبها من رقبتها و قبلها برغبة و قسوة و رومنسية و حب واشتياق " تجمعت كل الاحساسيس المختلفة والمختلطة بقبلتهِ لها "
حملها بين يديه ، رمى ما تضعهُ ع جسدها بقيت فقط بثوب نومها القصير المخرم ذو اللون الابيض ... اقترب منها ، اللصقها بجثتهِ مزق ثوبها قفزت نهودها فدنى و مزقهن من اللعق العقيم ... امتص وعض و قبل بجنون و قسوة وفعل بنهديها ما شاء من الافعال الشهوانية المُخلة !
مزق باقي الثوب الرقيق رماه ، سحب لباسها الاحمر الناعم بقوة كف يدهْ و رماه ارضاً ادارها مُعطياً وجهها للجدار خلع بنطالهْ و قميصه ، سحب علبة زيت مساج سكبهُ ع مؤخرتها و ع عضوه المنتصب كجحيم متمرد فتح ساقيها و ادخلهُ بين فخذيها امرها بأغلاق ساقيها وبدأ بعملية احتكاك بين شفرتي انوثتها و فتحة مؤخرتها لعضوه عديم الرحمة ... تأوهت ذابت من الرغبة انهارت الشهوة بمياهها من فرجها لعضوه ثم لساقيها المُرتجفة ولم تقويا ع حملها اكثر !
فسحبها اليه وضعها ع طاولة العشاء بعد ان رمى الصحون بدون حتى ان تُلمس ، فتح فلقتي مؤخرتي الطرية بصق ع اصبعين من اصابعهْ و ادخلهن داخلها بقي يتحرك بالداخل وهو فوقها ثم اخرج اصابعهُ و اخذ فوهة علبة الزيت و ادخلها بفتحة مؤخرتها افرغ العلبة بالكامل داخلها و ادخل عضوه بلا شعور و بدأت جولة جنسية عديمة الرحمة و الوجد حيث يُدخل ويُخرج قضيبه والزيت يتدفق للخارج مُصدراً صوتاً مُحبباً لمسامعهِ ممزوجاً بصراخها و تأوها المثير جداً حتى قذف داخلها ونام فوقها بلهث ويقبلها بتعب ولهث و مرض !
بعد لحظات حملها و اخذها للحمام ..ما إن دخلا اسفل الدُش حتى امسكها من فكها و امرها : اخرجي لسانك
لتفعل ذلك طواعية ، وبلا شعور يسحبهُ بلسانه و يراقصهْ بنشوة !
كفهُ ع فرجها يفركهُ يلاطف لسانها وعينهُ مليئة شهوة مُظلمة .
تحمما و خرجا عاريين تماماً ، جفف شعرها ، توجه نحو خزانة احذيتها احضر حذاء احمر بكعب عالي لينطق : ارتديهْ
فتفعل ذلك
گوست : استديري
لتفعل ذلك ضانة انه سيضربها او شئ من هذا القبيل ، لتشعر بكفيه يظفران شعرها لتبتسم ع فعلتهِ .
توجه نحو خزانة ثيابهْ اخذ ربطتي عنق حمراء ... اغلق يدها للخلف و توجه نحو عينيها اغلقهن لها ثم همس عند اذنها : سأذيقكِ جحيم رغبتي في الظلام.
هذا آخر ما نطق بهِ قبل ان يدفعها ع السرير و يعتليها بالقبل و المداعبات الداعرة في رؤتها الدامسة كانت تتخيل جسدها وهو يُلعق و يداعب من لسان وحشها و من قضيبهْ المُتدلي و يحتك ببطنها او سطح فرجها .. اثناء سماعها تأوهاتها كانت تتخيل ما يفعلهُ بها فتُثار جداً و تقذف ع نفسها فعلاتهُ مجنونة حركاتهُ مريضة لمساتهُ مدورسة مُختلة !
يعلم منطقة متعتها ... يعلم ما يفلعهُ ليفقدها رُشدها !
گوست : انا مَن... انا دادي خاصتك صغيرتي ! هيا ..هيا نادني دادي
ڤيرجيني : دا ...دادي
ليسحب ربطة عينها و تخلع ما بيدها و تعتليه فيصبح اسفلها ليبتسم ع جرأتها اخذت ربطة يدها و اغلقت بها عينيه ليعض شفتهُ فهو مُحال ان يسمح لانثى ان تفعل هذا بهِ فهو يعتبرها اهانة  لكن هذهِ السمراء مختلفة ... مختلفة جداً !
ادارت جسدها ركبت عليه ادخلت قضيبه بداخل فرجها و بدأت تقفز عليه كمجنونة ملهوفة يدخل يخترق فرجها ك سكين منتصب ساخن فتشتعل عليه وتهاج لأجل بقائهِ داخلها بلا واقي بلا وعي بلا شعور ليسحبه من داخلها فور شعوره برغبة القذف فيقذف ع سطح فرجها فتُمسكه و تحتك بالمني الخارج من قضيبه بشفراتها المنتفخة و هي تتنفس بصعوبة ........!
بزغ الفجر ......... كانا نائمين بكل تعب و روح متعلقة ببعضهما حد الجنون !
فتحت عينها ع شعورهِ و هو يستقيم لتُحرك يدها ع عينيها بينما هو استقام ناظراً لها بطرف عينيه يتأكد من انها نائمة ، توجه نحو حافة اسفل السرير و انخفض بجذعهِ ليُخرج من الاسفل حقيبة سوداء ، اخرج سلاحاً منها ووضعهُ في الدُرج بجانب صغيرتهُ ثم اعاد تخبئتها و نزل للاسفل بعد ان تأكد من نومها ناظراً لها نظرة مطولة!
لم ترتح لفعلتهِ خصوصاً انها رأت كل شئ ، استقامت فتحت الباب ع مهل ، خطت خطوات هادئة نزلت فوجدتهْ عند المطبخ يسكب نبيذ بكأسين ، ثم توجه نحو دُرج عالي قريب ع حوض الغسيل اخرج حبة بيضاء ، طحنها ووضعها بأحد الكؤس لتعض شفتها و تعود للاعلى و تمثل النوم مرة اخرى .
في مكانٍ  آخر ....................
ساپين وهي تطرق ع باب الحمام : ماذا تفعل ؟ هيا اخرج علينا ان ننطلق الطائرة تنتظرنا .
سالفادور : اعاني من الامساك ... لحظات و اخرج اسبقيني
قالها و هو مختبئ عند البانيو و بيده الهاتف ناطقاً : سنخرج الآن ، احضر ما تحضرهُ من رجال الشرطة و تعالوا .
جاك هايد : سنسبقكم ... ما إن تصلوا نيوزيلاندا ارسل لي الموقع .
سالفادور : حاضر
و بالعودة لكوينزتاون دخل الشيطان الجامح حاملاً كأسي النبيذ الحاوي احدهم ع مخدر قوي ، وضعهن ع حافة السرير توجه نحو سمرائه الغارقة بالنوم الكاذب و نده عليها بعد ان قبل كتفها العاري : هييي صغيرتي
ڤيرجيني بنعاس وهي تفرك عينها : امممممم
گوست : هيا يا سمرائي الناعمة دعيني ارى ملامحك الجميلة .
لتفتح عينها و تمسكهُ من ذقنه ناطقة : كم الساعة
گوست : اوشكت الشمس ع الشروق ، هيا معي اُريد شُرب نخب معكِ
لتستقيم و تجلس مُتكأة ع حافة السرير بينما هو توجه للجانب الآخر اخذ كأساً له و اقترب مُعطياً لها كأسها .
ابتلعت ريقها .. ماذا ستفعل ؟ لا تريد شرب النبيذ فهي تعلم ما فيه !
ڤيرجيني بأبتسامة : ماهو النخب ؟
گوست وهو يطق كأسه بخاصتها : نخبنا !
ليبتسم و تبادله ليرتشف منه رشفة فتقاطعهُ ناطقة بتوتر : گوست هناك صوت... صوت في الاسفل
ليهلع و يخرج حالاً بعد ان جعلها تُمسك كأسهْ و يسحب السلاح من خاصرته و ينزل فهو يعلم انه مُهدد !!
لتهلع و تتوجه مُسرعة نحو تلك الڤازة الحاوية ع نبات زينة بجانبها و ترمي كأسها داخل التراب و تشرب كأسهُ دُفعةً واحدة ! لتمر لحظات فيعود للغرفة ليجدها مُستلقية بتعب ثم نطقت بتخدر : ماذا ؟ .... ما كان الصوت ؟
گوست وهو يخبأ سلاحهْ : لا شئ .. لكن بأي لحظة ممكن ان يحدث شئ
ڤيرجيني وهو تمسك حافة ذقنهْ : شئ مثل ماذا ؟
ليبتسم و يقترب منها مُمسكاً خدها : لا شئ ... ههه هل شربتي الكأسين معاً
لتنطق بتعب : اجل ، من فرط التوتر
ليبتسم ثم ينطق بتسائل : مابكِ ... هل نعستي مرةً اخرى ؟!
تأكدت الآن من الذي وضعهُ لها بسبب نبرتهِ حيث انه نسي انها الآن ليست ڤيرجيني البريئة بل هي بلانكا !
لتومأ له ب نعم متصنعة التخدر و التعب ... ليقترب من حافة السرير و يسحبها اليه واضعاً اياها بين احضانهِ ناطقاً : هيا نامي
ڤيرجيني : امم لك...ن
گوست : ششش هيا انتي متعبة .. ارتاحي
_و اغلقت عيني بقلب يكاد بتوقف .. دفئ كفيه حرارة عظلات صدرهْ العاري ع وجهي ... كيف يحاوطني !
هه و انا و بعد كل شئ حدث لا زلت بأحضانه .. بين احضان قاتل !
لتمر دقائق فينده عليها ليجدها لا تُجيب ليبتسم بتعب ثم يتحرك و يضعها ع وسادتها و يستقيم ع مهل !
لم تكن نائمة ...كانت خائفة ، لا تعلم خائفة منهْ او عليهْ
مرت عشر دقائق ارتدى بنطال و قميص بلون اسود ، حمل معطف طويل جلدي ووضعهُ ع اكتافه و مشى ناحية السرير اخرج الحقيبة وضعها بجانب الباب ليسمع صوتها الناعم المُتخدر : گوست
ليفتح عينه و يستدير ظاناً انها استيقظت !
نظر لها فوجدها لا زلت مغلقة العينين و ع وضعية نومها ليبتسم و يقترب منها ، جلس ع حافة السرير ، امسك خدها فحركت كفها ووضعته ع كفهِ المُترسخ ع خدها ناطقة بتعب : عدْ للسرير
ليبتسم بتعب و يقترب واضعاً انفهُ ع خاصتها وجبينه يتحرك بتعب ع خاصتها ناطقاً : ششش انا بجانبكِ عودي للنوم .. فتاتي
_اللعنة ... هل المخدر لم يؤثر بها هذهِ المرة ؟
ڤيرجيني بتعب وتخدر : لكن
گوست : من دون لكن .. هيا فتاتي السمراء عودي للنوم انا لن اُطيل الغياب
هيا نامي ...... بهمس
مرت لحظات ...لتغرق بنوم عميق او كما اوهمتهْ !
عقد حاجبيه لا يُريد ان يتركها لكن و اللعنة لقد اشرقت الشمس .. انها المواجهة النهائية المواجهة اللعينة الاخيرة !
هبط من جبينها نحو شفتها و امتص خاصتها السفلى بحب كبير وشوق ثم نطق بهمس : قد لا اعود .... رغم ثقتي بفوزي لكني قد لا اعود ، أمنت احداً ع حياتكِ من بعدي لن تحتاجي لأحد ولا عمل لتعيشي و لا شئ آخر ههه تركت لكِ سلاحاً بالدُرج عندما تكون حياتك بخطر ستجديه لا ارادياً ،  و رغم فعلتي هذهِ لكني اُريد ان تعديني بشئ !!
لتتحرك بخفة بينما هو وضع رأسه ع بطنها و ضمها بقوة .... " اذا متُ اُريدكِ انتي من تقتليني .. اود الحصول ع شرف الموت بهذهِ اليد الطاهرة "
ثم سحب كفيها و قبلهن بتعب و عذاب و حب شديد .
ثم همس و شفتيه عند كفيها : ستكونين انتي اجمل شئ لم يحصل لي .. لكني سأرتاح عندما اعلم ان الجميع يقول مات بشرف بين يدي محاميتهْ و حب عمرهِ الوحيد !!
هذا ما همس بهِ ثم استقام فعيناه بلا ان يشعر دمعت بحُرقة دموعاً ناعمة حزينة ثقيلة و مُكهلة بالذنوب ... توجه نحو الباب اخذ الحقيبة همت بفتح عينها لكنها تُغلقها فوراً بسبب سماعها رميهُ للحقيبة و عودتهُ لها ...ضمها بحزن و الم كبير لم يتحمل فكرة فراقهُ عنها دفن وجهه بجسدها و نهديها عند انفه استشقها بعمق و روح خائبة ثم ابتعد و قبل الشفتين بعمق كبير ، مسح ع رأسها ونطق : ان مت فسيكون اما من اجلك او بيدك .. احبكِ ڤيرجيني .
هذا آخر ما نطق بهِ ثم استقام و اخذ حقيبتهُ و غادر الغرفة ... نزل للاسفل تركها في حيرتها و صدمتها و دموعها التي ما إن فتحت عينها حتى سقطت دموعها المُتجمعة بمقلتيها والتي كانت تخبئها بصعوبة !
استقامت من السرير و انفجرت بالبكاء المكتوم ... بكاء حزين مُهلك تود لو تصرخ فقط حتى لا تختنق بدموعها لكنها لم تكن تستطيع !!
استقامت من مكانها ، توجهت نحو الخزانة اخذت ثياب ثقيلة و حذاء جلدي و بدأت ترتدي بسرعة ...👇

اكملت ارتداء ثيابها و بروح خائبة توجهت نحو الدُرج بجانب رأسها اخذت السلاح الذي وضعهْ هناك و نزلت ع مهلها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اكملت ارتداء ثيابها و بروح خائبة توجهت نحو الدُرج بجانب رأسها اخذت السلاح الذي وضعهْ هناك و نزلت ع مهلها .... تحركت ببطئ و عينها تبحث عن حبيب روحها الغامض !
حتى وضعت قدمها ع آخر درجة لترى صاحب الظل الطويل يتوجه نحو باب الخروج حاملاً حقيبتهُ واضعاً يده ع المقبض هاماً بالخروج الابدي ليوقفهُ صوتها المبحوح وهي توجه السلاح عليه  : توقف !!
















بااااااااااارت _حبيباتي
بارت قبل المواجهة المُنتظرة و النهائية ...!!
رأيكم ؟
هروب ساپين ؟
استغلال ساپين حب سالفادور للسمراء ؟
وعد ساپين بقتل گوست ؟
تخدير گوست للسمراء ؟
استعداد گوست للمواجهة ؟
وداع گوست لفتاته ورغبته انو يموت بأيدها ؟
حبايب ليش التفاعل الضعيف ؟ 🙂
المهم لاتنسون
*تعليق
*تصويت
*اضافتي ع واتباد
*اضافة حسابي انستا /Rodayna__22
احبكم 🤍

The myth of high-end prostitution ...➰حيث تعيش القصص. اكتشف الآن