اليوم الثاني...
كانت الساعه 12 الظهر... قامت من النوم وهي تشوف حولها ماكان موجود.. اعرفت انه راح الدوام.. خذت تلفونها من الشاحن وشافته... لقت رسالة منه...My one and only💍♥️
كيف لي ان اجعلك تشعر بكل الذي اشعر به، لا استطيع إيجاد طريقة واحدة كي أُظهر لك هذا الحب بما يكفي.. لا استطيع مهما تحدثت أن اوصل لك حجم محبتي و انني احبك كل يوم، كل دقيقة، كل ثانية أكثر من قبل، أحبك بعمق، بتمرد، بإسراف، بجنون.. احبك للابد♥️ساره قرت الرسالة وماردت عليه... رمت تلفونها جنبها وهي تتنهد وتتذكر اللي صار امس... ماحبت انها انهارت قدامه وبينت ضعفها.. لان تدري انه يحاول يكسبها مره ثانيه ومحاولاته مغريه وايد وكانت خايفه تطيح فيها بسهوله... تبيه يبين ندمه وتتاكد انه مو فتره ويرجع لطبعه... قامت وراحت للحمام...
تسبحت واجهزت وراحت تبدل ملابسها... البست مخور مع كعب وحطت ميكب خفيف واستشورت شعرها وحطت شيلتها خفيف على راسها والبست كم قطعة ذهب ناعمه وانزلت... 👇🏻انزلت الصاله وشافت عمها ومرت عمها قاعدين وتدخل تسلم عليهم..
ساره: السلام عليكم
عمها ومرت عمها: وعليكم السلام
مرت عمها: هلا هلا بحبيبة قلبي
ساره تسلم على راسهم: هلا فيج ياروحي شلونكم
مرت عمها: بخير امي انتي شلونج؟ تحبين الكعبه
عمها: هلا هلا يبه شلونج!
ساره تقعد جنبهم: الحمدلله انتو شمسويين
مرت عمها: الحمدلله بخير، شهال ين شهالجمال سمله عليج
ساره تبتسم: حبيبتي خالتي محد وصل صح؟ عزيز والمياسه؟
ردة عليها: لا توهم بس راكان على وصول توه مكلمني
ساره: ايي
تموا يسولفون مع بعض وساره تسولف لهم عن اهل امها وشلون تعلقوا ببعض خلال فتره قصيره...
أنت تقرأ
استوطنتَ قلبي
Romanceرواية شبابية مثيرة تجمع بين الحب، والدراما، والمغامرة تروي احداث الرواية عن تفاصيل حياة مجموعة من الفتيات والشبان، وكل شخص منهم لديه قصة وماضي مثير للإهتمام، بالإضافة لحدوث بعض المغامرات والمفاجآت الغير متوقعة لكل شخصية.. قراءة ممتعة❤️