بين الخطيئة والغفران 💜
💜سلمى سلومة وسميرة غد🍂
🍂الفصل 1💜
♡♡🍁 كنتي سبب رجوعي الى خالقي فصرتي جائزتي وشفيعتي يوم الحساب🍁 ♡♡
الجزء :169*اصبحنا واصبح الملك لله
فاقو فطرو مجموعين مشاو محيي الدين وشمس ولجين لدار يبدلو حوايجهم ورجعو عند لكبيرة هزوها فطموبيل غادين لكازا... دازت 5 سوايع لي حسو بيها 5 سنين والوقت مابغاش يدوز دغيا ويتلاقا مع شقيقو لي من شحال وهو كيقلب عليه .. فوسط لغابة لي كان داك القصر العالي والكبير مبني وسطها حلو ليه لباب حراس داخل بلاصا طموبيل ونزلو.. هزت لجين عيونها في داك لقصر لعالي مبهوضة هادشي كانت كتشوفو غير فالاحلام بخطوات بطيئة تاجهو ناحية لباب ومحيي الدين قلبو كيضرب وقدامو لام ديالو دافعها صافي واش حن عليهم الله وغادي يشوف خوه فرحة ماسايعاهش والارض ماهازاهش .. امام لباب كانو لعائلة واقفة جنب لجد لي كان كيشوف وعيونو مدمعين شحال توحش حفيدو كان عارف بلي عندو حفيد ماكانش قادر يمشي تم كان خايف ليكونو حاضينو ويقتلوه هو ومو قرر مايبقاش يعتب فداك دوار ولا غادي يجيب ليهم غير نحس والموت.. بعكازو كيتمشا ناحيتو وقف محيي الدين بخطوات بطيئة توجه عندو واقف امامو مصوم ومدهوش.. قلبو شك بلي كلهم سمعو دقاتو بعناق رجولي فيه كمية ديال لمشاعر.. محيي الدين حابس دموعو باش ما ينزلوش اما لجد فادموعو غطات وجهو .. كيطبطب عليه فضهرو ويضحك فرحان ..
براق : [بعد عليه كيشوف فيه بابتسامة ]اخيرا تجمعنا اولدي
ابتاسم محيي الدين وهو كيشوف في وجه عائلتو وردة لي فرحانة حيت اخيرا هارون تلاقا بعائلتو اما اية فكانت ملامحها مخنزرة وماحملاهمش.. وقف عينو على وردة رافع حاجبو كيطلع وينزل فيها كانت لابسة كسيوة طويلة مستورة بالحجاب لي نورها كتر.. تمشات عندو بخطوات بطيئة وابتسامة على شفايفها وقفت امامو هازة فيه راسها بحكم هو طويل مدت ليه يدها
وردة [ بابتسامة بشوشة ] على سلامتكم فرحانة حيت خويا هارون غادي يفرح فاش يشوف عائلتو
محيي الدين [ سلم عليها رافع حاجبو باستغراب من كلمة خويا ] خوك؟
وردة [ اومات راسها بابتسامة ] اه هو خويا ..[ أشارت ليه باش يهبط عندها نطقت بصوت خافت ] بتبني
محيي الدين [ ابتاسم بعطف طبطب على راسها ونطق ] وانا عتابريني خوك تاني واخااومات راسها بإيجاب هز عينو فاليد لي تمدت ليه هز لقا راسو لقاها عمتو أية مبتاسمة ابتسامة صفرا
اية : على سلامتك فرحانين حيت جيتو انا عمتك
محيي الدين [ سلم عليها نطق حاط يدو على صدرو ماموالفش هاد لجو ] الله يسلمكسلمو على گاع لعائلة منهم شمس والكبيرة ولجين دخلهم براق لدار عيون محيي الدين متبتهم امامو وابتسامة فرحة امامو شمس لي حتى هي مبتاسنة.. اما لجين والكبيرة كانو شادين في بعضياتهم كيوشوشو
لجين [ نطقت بهمس كتلولب عينيها فالقصر بإعجاب] خضري عويناتك الكبيرة هادشي كنشوفوه غا فالافلام..
لكبيرة [ ضورت فراسها ناطقة بنفس لهمس ] ايه الجين عطاتك ليام اتولي عايشة فالقصر
لجين [ ميقت فيها ] كتسحابي محيي الدين غادي يبغي يعيش معاهمقاطع هضرتهم فاش اشار ليهم براق جهة صالون توجهو كاملين ليه جالسين حس محيي الدين بالخنقة وانه جالس على شوك استأدن باش يخرج لجردة.. بخطوات سريعة خرج كيتسنشق لهوا حتى كتبان ليه طموبيل فالاسود داخلة من لباب وقفت امامو .. خرج هارون هو لول بسرعة كيضحك توجه عند عائشة بلاما يشوف شكون واقف حال عليها طموبيل...يتبع