في عَصْرٍ ما كان هُناكَ أَميرُ وسيم يَسكُن قصرٍ بعيد في مُنتصف الغابة ، يَمُلك مِنَ المال الكَثير و لكنهُ وحيد
كُلما أُعجب بفتاة و طَلبَ زواجها تهرُب مِنَ القصر ليلاً مَفزوعة دونَ أن تنطق ببنت شفه.
استمرَ الحالّ لعِدّة أعوام .. واستمرّ حُزن الأمير.
الأمير كان مُصاب بلَعْنة حيث ينبُت له قرنان كل لَيْلة، ظلّ الأمير وحيداً لسنوات في انتِظار حُبه الحقيقي
حتى وجدها وجدَ من ملكت قَلبُه و سلبتّ عقله ، الفتاة الوحيدة التي لم تَهرُب ، و لكن لماذا ؟
هي أيضاً ملعونة تَنبُت لها لِحْية زرقاء كل لَيْلة....
أنت تقرأ
جايا
Fantasyصعد الشاب مسرعًا إلى مكتبه ولكنه وجد التابوت فارغًا من أي جثمان تحقق من حوله ليجد المومياء عادت للحياة وترسل له نظرات حارقة ليتصلب في مكانه يرتعد خوف ويسقط مغشيًا عليه فهي قد عادت...