○
"لديكِ عيب واحد فقط، هو انكِ تصبحين غبية عندما تقعين بالحب.
" واعد ثلاث نساء في فترة مواعدته لك، جميعهن ذوات مظهرٍ حسن، اتمنىٰ أن تدركِ يوماً لماذا هو يواعدك و إلا سأتصرف انا"
"مشاعرك تتدفق إلىٰ بحر السُّم، و هذا ليس ذنبكِ لأنكِ لا تعلمي بوجودي حتىٰ، لكني سأتصرف عندما اراكِ تغرقين"
2019/12/2
"كم اتوق أن اكون مكان هذا الساقط، تُحبيني بقدره، تشاركيني كل حدث في حياتك، تُقبّليني كلما شعرتِ برغبة في ذلك"
"احياناً أُفكر لو كنت قد قتربت منكِ قبله فماذا سيحدث؟ أستبادلينني المشاعر أم لا؟"
"هذا القرار لا رجعة فيه، إما أن نعيش سعداء او تُهدد حياتي"
"حتىٰ لو حصل كل ما اردته سوف ابقىٰ غير مرتاحاً بالكامل معك، لا يتعلق الأمر بالثقة لكنني... لا أدري، سأشعر ايضاً أنني مُهدد"
2019/12/3
"انا أُراقب الحسناء من بعيد، ليس دوماً بل عندما أشتاق بشدة"
2019/12/9
"لم اكتب شيئاً لكِ هذه الأيام، لا أُحب كتابة تفاصيل يومي فهي سخيفة بدونك، اكتب يومياتي معكِ فقط، و اكتب لكِ الأقاويل الغزلية و لكن للأسف فقد اضعت دفاتري السابقة المليئة بالغزل عندما نفذت الأوراق الفارغة و إحتفظت بهم جانباً فأضعتهم"
"آسف، كنت اود أن تقرأيها بيوم من الأيام، أعدك أني سأملئ هذا بعبارات غزلية جديدة لأن حبي دائم التجدد كجسدي اللعين"
2019/12/10
" أنا منزعج للغاية من الساقط هذا، متىٰ سوف تعلمين بحقيقته؟ ألم تشكِ حتىٰ الآن؟ تجاوزت علاقتكما سنةً كاملة"
"هل حقاً الحب أعمىٰ و يجعل المرء غبياً؟ ربما يكون صحيحاً إستناداً إلىٰ ما سأفعله بسببك...
٭
٭
٭
دمعت عينيّ و أنا اقلب الصفحات بينما اقرأ محتواها، و عندما وصلت لهذه الصفحة التي انهيت قرآتها للتو قمت بقلبها لتقع صور فوق فخذيّ، كانت خلف تلك الصفحة.
عندما رأيتها كانت لهيسونغ مع فتيات غير التي خانني معها، كل صورة كانت له مع فتاة مختلفة، ثلاث صور، لأقرأ محتوىٰ الصفحة التي وقعت منها الصور.
" هذه صور لآخر علاقاته مع الفتيات، كنت ارغب بإرسال الاربعة معاً لكِ، و بالنهاية ارسلت واحدة ليبقىٰ لديّ ثلاث، لأني خفت أن تُصابي بالصدمة"
