انثى الكبرياء

ايها القارئ عيناك الجميله على هذا 🌺

____________________________________
    ______________________________

امور يجب أخذها بعين الاعتبار قبل قراءة الروايه :

1 _ هذه الروايه كتبتها فقط لارى مستوى تحسن سردي ومافيها حبكه قويه...

2 _  المشاهد المتعلقه بالأديان كمثل المشهد الاولى  الذي ستظهر فيه البطله هذا مشهد محرم في دين الاسلامي وهو الدين الذي اعتنقه ... أريد أن تفهموا جيداً أن الروايه هذه اصولها اوروبي ... الدول التي ستظهر كلها من مخططات أوروبا وحدودها وقارة أوروبا أكثرهم لا يعتقنوا دين الإسلام .. بإستثناء أميركا واليابان ..

3 _  هذه الروايه مركزه على كوبل واحد اذا كنت من الأشخاص الذين يحبوا الكوبلات الكثيره فهذه الروايه ليست لك...

4 _ كل الشخصيات والأحداث والمنظمات والقوانين  من وحي الخيال وكل حقوقها تعود لي ولا اسمح بإنتهاكها ..

5 _ الاسماء المتواجد في الروايه كلها من إبتكاري لا وجود لها على أرض الواقع ...

6 _ الأحداث تتمحور أكثر حول البطله وحياتها والبطل سيظهر متأخراً ولاحقاً ستبدأ الروايه بالتدرج تظهر باقي الشخصيات وتعطيها وجه...

7 _ لا اسمح لأحد بترجمة الروايه للغه اخرى ..

8 _ احداث الروايه كلها من تأليفي أن كان هناك تشابه بينها وبين روايه اخرى فهو بسبب تشابه فكر الكتاب ....

9 _ البطل ليس بلا كرامه ...

10 _ الروايه نظيفه.. لا يوجد مشاهد جنسيه أو تلميحات جنسيه ..

11 _ تصنيف الروايه حزين _ تحتوي على أفكار مظلمه _  كوميديا _  رومانسيه ...

12 _ إن كنت تبحث عن بطله مشرقه وسعيد والحياه لديها ورديه فهذه ليست لك ... الشخصيات الجانبيه هم كذلك ..

13 _ عليك حفظ اسمان فقط ... رينيه بوسكونو & رودريغو سيلفادور ..

14 _ الابطال هم والد ووالدت كازاي في رواية حرب اوروبا والتي قمت بحذفها واحتمال ما انزلها واحتمال اعدل عليها وأنزلها ... ففي رواية حرب كانت اسم والدت كازاي فيفيان وانا حاليا غيرت اسمها لرينيه لأن أحسه يليق بها أكثر واختي قالت انو اعجبها اسم رينيه أكثر لهذا لا اريد لأحدكم أن يتشتت عقله ... وأيضاً بالنسبه لجد كازاي في رواية حرب كان اسمه بيدرو بس غيرت اسمه لفرانكو وأبو فرانكو هو رح يكون اسمه بيدرو فركزو جيداً ابو رودريغو اسمه فرانكو وجد رودريغو اسمه بيدرو ..

15 _ الروايه مكتمله..
        ____________________________

____________________________________

              
  كتب بقلم رياندا ابريل 2024

.

﴿ غادر الواقع ، فكاتبة هذه الروايه تعيش بين الخيال﴾