اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تَدخل مَركز الشُرطه بِملل وبِجانبها والده الفتاه التي ضَربتها چولين بِكُل جرأه وجَعلتها تَذهب المشفى
_ سأسجنك أيتها الحقيره
قَامت والده الفَتاه بـ دفع چولين وهي تَنظر للشرطي أمامها وتؤشر عليها بـ أصبعها
_ تِلك الفَتاه قَامت بِضرب أبنتي والأعتداء عليها
نَبست والده الفَتاه وهي تَنظر لي بـ أحتقار وكُره، لكنني أكتفيت باللعب في خُصلات شعري وانا أبتسم بسخريه
_ اللعنه عليكِ وعلى ابنتكِ الوَقحه
نَبستُ بِهدوء وانا أنظر للمرأه بـ أستفزاز لـ تقترب مِني وهي تَمسكني مِن ملابسي
_ مَاذا قلتِ؟
جَاء شُرطي وقام بـ أبعاد المرأه عني وطَلب مني ومِنها الجلوس
جَلستُ وأنا أضع قدم على الأخرى واُرجع رأسي للخلف، نَظر لي الشُرطي وهو يَضحك قَليلاً ثم تَعود مَلامحه للجديه
_ أنسه چولين أنزلي قدمڪِ وأجلسي ب أحترام
_ مَاذا؟ لم أسمعك
تأفف الشُرطي بـ أنزعاج ليشبك يديه ببعضهم ويَضعهم على المَكتب أمامه
_ إذاً ماذا حدث سيده لي؟
نَبس الشُرطي يَسأل المُزعجه التي بجانبي
_ جائني إتصال من المَدرسه ان أحد الفتيات أعتدت على ابنتي، ذهبتُ مُسرعه وعندما وصلت رأيتُ ابنتي بتلك الحاله
قَامت بـ أخراج هاتفها وهي تَضعه امام الشُرطي تُريه صوره إبنتها بعد أن ضَربتها انا
نَظر لي الشُرطي لِعده ثوانٍ معدوده ثم رَدف
_ هَل انتي مَن فعلتِ هذا؟
_ نعم
نَبستُ بعدم أهتمام وانا انظر له ببرود
أنت تقرأ
𝐓𝐇𝐄 𝐌𝐘𝐒𝐓𝐄𝐑𝐈𝐎𝐔𝐒 𝐏𝐎𝐋𝐈𝐂𝐄𝐌𝐀𝐍
Детектив / Триллерالـزهرة هي الطَبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة، ألوان مُضيئة تعكس التفاؤل العميق والفرح بالحياه، فـ ماذا لو رأيـنا الجَـانب المُظلم مِنها؟. " سَيدي مَا هي نَظرتك عَن الزِهور الحَمراء؟ " " إنها كـ الشَخص الـﻜـَتوم ألذي لا يَستطيع البَوح عَن مَ...
