اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان يَقف كُلٍ مِن المحققين ورِجال الشرطه أمام تِلك التي على فِراش المَشفى
تَجلس والِدتها أمامها وهي تبكي على حال إبنتها بعد ان تَم خطفها عَن طريق شخصاً ما
لقد تأذت كثيراً وكانت قدمها لا تستطيع المشي عليها ابداً
أما عن صوتها فـ هي ايضاً لا تستطيع التكلم بشكلٍ جيد
يا الهي ماذا فعل الخاطف بها بحق!
ڪان حولها المحققين ووالديها يقفون امامها
دَخل جُونغكوك بعدما جاء لينظر للفتاه وهي على فِراش المشفى
نظرت الفتاه للباب حيث دخل جُونغكوك لتَمسك مِلائه الفراش وجسدها بدأ بالأرتجاف
_ عزيزتي ماذا حدث!
نَبست والدتها وهي تضع يديها على وجه ابنتها التي ما زالت تنظر لجُونغكوك بِخوف
نظر والد الفتاه وهو القاضي لي لجُونغكوك ب أستغراب فـ ما زال في حاله صدمه مِن ما حدث لإبنته
أقترب جُونغكوك مِنها ليطلب من والدتها الأبتعاد ثم جلس بِجانب الفتاه
نظر لها ولعينيها التي بدأت بذرف الدِموع ليمسك يديها
_ هل كان الخاطف يشبهني لدرجه إنك اتهمتيني انني انا مَن قمتُ بخطفك؟
هي لم تَستطع قول شيئ ابداً لكنها دَفعت يده عَنها وهي تنظر بعيداً
ظهرت إبتسامه هادئه على ثِغره لينظر لوالدها
_ لا أصدق انني اصبحت خاطف الأن، يجب ان تعقلوا قليلاً
_ لكنها قالت انها رأتك وانت تقوم بِأختطافها!
نبست والده الفتاه وهي تنظر لجُونغكوك بغضب ليضحك هو بقوه حتى نظر الأخرين له بأستغراب
أنت تقرأ
𝐓𝐇𝐄 𝐌𝐘𝐒𝐓𝐄𝐑𝐈𝐎𝐔𝐒 𝐏𝐎𝐋𝐈𝐂𝐄𝐌𝐀𝐍
Mystery / Thrillerالـزهرة هي الطَبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة، ألوان مُضيئة تعكس التفاؤل العميق والفرح بالحياه، فـ ماذا لو رأيـنا الجَـانب المُظلم مِنها؟. " سَيدي مَا هي نَظرتك عَن الزِهور الحَمراء؟ " " إنها كـ الشَخص الـﻜـَتوم ألذي لا يَستطيع البَوح عَن مَ...
