اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عادت چولين للمنزل
تَقف في الحديقه وهي تُفكر، هل تدخل وتستقبل تعذيب والدها مجدداً؟ ام تهرب مره اخرى؟
اغمضت عينيها تفكر كثيراً ولبعض الوقت لكنها أقتربت مِن الباب تقوم بالضغط على جرس المنزل
فَتحت الخادمه لتدخل چولين دون نبس شئ لتصعد للأعلى
دخلت غرفتها وأغلقت الباب بسرعه وهي تذهب وتجلس على الفِراش
بعد دقائق هي نامت من فرط ارهاقها لتسمح لأحلامها ان تشعرها بالدفئ والراحه
بعد ساعات وبينما هي نائمه هي بدأت بالحلم بكابوس
أصبحت تحرك رأسها بهدوء بينما ترى أشخاص يقومون بِملاحقتها
هي فتحت عينيها بسرعه وهي ترفع جسدها تجلس على الفِراش بينما تتعرق وتحاول التَنفس بِهدوء
رفعت شعرها قليلاً لتمسك رأسها بسبب شعورها بالدَوار
انزلت قَدمها عن الفِراش لتَقف أرضاً ثم تتجه نحو الحَمام
دَخلت لتَقوم بِغسل وجهها وهي تنظر لنفسها في المرأه بشفقه
خرجت مِن الحمام لترى مِقبض الباب يُفتح، انه والدها
دخل والدها وهو ينظر لها بغضب وهو يَمسك تِلك الزجاجه بيديه
مسكت ملابسها تضغط عليهم بقوه وجسدها بدأ بالأرتجاف
هو بدأ بالاقتراب مِنها ببطئ وهي تَبتعد عنه حتى تعثرت في كُرسي المَكتب وسقطت أرضاً
_ تهربين مِني؟
_ لا يا ابي
_ هل تعتقدين أنني سأتركك تهربين أيتها العاهره!
ضربها بِتلك الزجاجه على رأسها
بدأ الدماء يَسيل على وجهها ببطئ وهي تنظر لوالدها ودموعها تنزل على وجنتيها
أنت تقرأ
𝐓𝐇𝐄 𝐌𝐘𝐒𝐓𝐄𝐑𝐈𝐎𝐔𝐒 𝐏𝐎𝐋𝐈𝐂𝐄𝐌𝐀𝐍
Mystery / Thrillerالـزهرة هي الطَبيعة الصامتة النابضة بكل ألوان الحياة، ألوان مُضيئة تعكس التفاؤل العميق والفرح بالحياه، فـ ماذا لو رأيـنا الجَـانب المُظلم مِنها؟. " سَيدي مَا هي نَظرتك عَن الزِهور الحَمراء؟ " " إنها كـ الشَخص الـﻜـَتوم ألذي لا يَستطيع البَوح عَن مَ...
