~The hardest part is when you can't control your emotions anymore.
you just suddenly cry and breakdown.
•
•
•
لورينزو (pov) :
لقد مر أسبوع على تلك الحادثة، كنت قد خرجت من سيارتي، ومعي باقة من الزهور.
سرت عبر الطريق المرصوف ، حتى وصلت الى مكان كبير يملؤه العشب في كل مكان،
بينما في منتصفه
يرقد أكثر شخص مهم بالنسبة لي.
لم أعطه مساحة صغيرة، بل أردته ان يحصل على الأفضل في كل شيء، بينما كانت الزهور مغطاة على كلا الجانبين،
وسياج منحني كذلك حول المنطقة.
جثوت على ركبتي، ووضعت باقة الزهور بجانبي، لم يكن هناك اي وقت ما او حتى مكان إلا وتوجد فيه الزهور.
لمعت عيناي،
بينما جلست بجانبه قبره، لقد تأكدت من أن أفعل كل شيء بالطريقة التي أرادها.
"أنا آسف جداً يا أبي"
همست بذلك
بينما إهتز صوتي قليلا.(اي من الحزن).
"لقد حاولت حمايتها ولكنني فشلت في ذلك، و هذا كله خطأي، روكو لم يعد الى المنزل طوال الأسبوع ولا أعلم مالذي يجب أن أفعله..."
كان مكتوبا على الصخرة، إدوارد دي لوكا، الأب المحب، والأخ، والابن،
لم أكلف نفسي بإضافة كلمة(الزوج) لان أماندا لا تستحق ذلك،
هي لا تستحق اي شيء.
كنت سعيدا لانها قد ماتت، واذا لم تكن كذلك كنت سوف أجعلها تتوسل من أجل الموت،
وحتى الموت سيكون خيارا سهلا حتى...
كانت ايفا لا تزال في غيبوبة، ولا أحد يعلم اذا كانت سوف تستيقظ منها،
تذكرت عندما ألقيت نظرة عليها،
لتبدأ الدموع تنهمر على وجهي.
لم أستطع ان أنظر لها وهي في تلك الحالة، لقد بدت شاحبة الوجه،
وتقريبا بلا حياة، بينما تتصل بها عدة أجهزة طبية، التي كانت السبب في بقائها على قيد الحياة.
لقد كانت لمدة أسبوع فقط وهي في الغيبوبة، ولكنني شعرت وكأنها سنوات بالنسبة لي، و في كل ثانية هي لم تستيقظ فيها كانت تبدو لي وكأنها أشهر.
لقد افتقدتها كثيراً، وسأفعل اي شيء، اذا كان ذلك يعني إستعادتها مجددا بين ذراعي،
وايضا لتعود الى المنزل حيث إخوتها الذين قد افتقدوها أكثر من أي شيء في هذا العالم.
وهي الآن متواجدة في عيادتي الخاصة مع بعض أفضل الأطباء في العالم، لم يهمني مقدار المال الذي سيكلفه كل هذا،
أنت تقرأ
Can we be fixed?
Teen Fiction-أنتِ مجرد خطأ، لا أحد سوف يحبك، هل هذا واضح؟ هي فتاة تبلغ من العمر ١٣ سنة، تمر بمعاناة وحياة صعبة مع عائلةامها وهي عبارة عن زوج أمها وابنائه الاثنين، كانت دائماً تتمنى ان يكون لها حياة عادية ولكن القدر له حكاية اخرى لها. ستكتشف أن لها ستة إخوة...
