~The magic thing about home is that it feels good to leave,
and it feels even better to come back.~الشيء السحري في المنزل هو أنك تشعر أنه من الجيد أن تغادر،
ثم تشعر أنه من الأفضل أن تعود.•
•
•
"لا يمكنك ان تتركني هنا فحسب"
صرخت قائله،
ولكنه بالفعل قد غادر.تنهدت
وانا اجلس على المقعد، واشاهد الناس يتزلجون، كان هناك رجلان على وجه الخصوص،
كانا حقا جيدان في التزلج،
بدا احدهما في عمر (١٤) والاخر تقريباً في عمر روكو (١٧).لم يسعني سوى مشاهدتهم ومشاهدة بقية المتزلجين،
كان يبدو الامر سهلا من بعيد،
ولكنني اذا قمت بالمحاولة فسوف اسقط بكل تاكيد.اخرجت هاتفي،
وكتبت كلمة المرور (ألما).ثم قررت القيام ببعض الاشياء في هاتفي، قمت باضافة معرف الوجه(لفتح قفل الهاتف)،
وتغيير خلفيه شاشة الرئيسية، كما غيرت شاشه القفل ايضا،
كانت جميله حقا.وبعدها وضعت هاتفي جانبا وانا اشعر بالملل الشديد ،
كانت الساعه الان 6:30
وروكو تركني هنا منذ 3:30.الي اين قد ذهب؟
بدا الجو باردا، ولم يكن لدي سترة،
كنت ضائعة في التفكير،حتى سمعت صوت احدهم.
"هل يمكننا الجلوس هنا"
نظرت للأعلى
لارى الفتيان اللذان كانا يتزلجان من قبل بجانبي، وهم يبتسمان لي،
ويظهران غمازتهم.كان لدى الاصغر شعر بني غامق،
عيون زرقاء لامعة،
بينما الاكبر كان لديه شعر بني غامق، وعيون خضراء زاهية، كانا تماما يبدوان كأشقاء.اومأت لهم باجل،
لم اتمكن من قول لا، لم اكن اريد ان ابدو وقحة.نظرت باتجاه الاصغر الذي مد يده ليصافحني وقال:
"مرحبا، انا كاميرون موريتي، وعمري ١٤"وكما فعل الاخر ايضا، مد يده كي يصافحني وعرف عن نفسه:
"مرحبا أليكس موريتي، عمري ١٧"صافحت يداهما وقلت:
" ايفا، عمري ١٣"لا يمكنني ان افوت ذلك،
كانا لديهما الأكسنت البريطانية، التي كنت احبها كثيراً، لانني اعتقد ان الأكسنت البريطانية جميله للغاية،
كانت صديقتي ألما تتحدث بالأكسنت البريطاني أيضاً.
أنت تقرأ
Can we be fixed?
Teen Fiction-أنتِ مجرد خطأ، لا أحد سوف يحبك، هل هذا واضح؟ هي فتاة تبلغ من العمر ١٣ سنة، تمر بمعاناة وحياة صعبة مع عائلةامها وهي عبارة عن زوج أمها وابنائه الاثنين، كانت دائماً تتمنى ان يكون لها حياة عادية ولكن القدر له حكاية اخرى لها. ستكتشف أن لها ستة إخوة...