~kindness and love, the things we need most.
•
•
•
فرصة أخيرة، هذه هي المرة الأخيرة التي سوف أسامح فيها أخي.
لقد وعدني بذلك، وانا لقد أوضحت له بالفعل، اذا أخلف بوعده لي، فسوف أغادر ولن أعود مرة أخرى مطلقاً.
"هيا أسرعي"
قلت ذلك بينما كنت أمشي مسرعة في الممرات الى غرفتي.
كانت سادي تركض بجانبي بينما تطلق صوت المواء الخاص بها، وهيا متحمسة لمعرفة مالذي نركض من أجله.
أردت أن يرى لورينزو صورة لأختي، لقد كان فضولياً عندما أخبرته عنها،
وأراد رؤية صورة ليلى.
وفي الحقيقة لقد أفتقدتها كثيراً، وكنت أتمنى لو أنها هنا معي.
دخل كلانا الغرفة، لأعطي إنزو إطار الصورة الخاص بي، انا وليلى،
عندما كنت على ظهرها بينما نوازن الأيس الكريم الذي في أيدينا ونحن نضحك.
"إذا ما هو رأيك؟ هي رائعة أليس كذلك؟"
صرخت بحماسة بينما تظهر ملامح السعادة على وجهي.
حدث شيء غريب بينما كان ينظر الى الصورة، تحول وجه أخي الى اللون الأحمر قليلا، بينما نظر بعيدا، وقال:
"اممم.. أجل، هي جميلة حقا"
"ياالهي ! يبدو أنك أحببتها، أليس كذلك؟"
قلت ذلك بينما قفزت من سريري.
لقد كنت بالفعل أفكر بهما هما الإثنين معا، بينما أحاول التفكير بخطة ما ممكنة لجمعهما معا بطريقة ما.
"إهدأي، ايفا"
قال لورينزو، لأتوقف عن القفز الجنوني في الجوار .
"إذا بما أنك مديناً لي، أريد منك بمساعدتي بالعثور عليها، وإحضارها الى هنا"
"ماذا؟ أتقصدين مثل أختطافها؟"
قال لورينزو.
"ماذا، كلا، يمكنها أن تأتي الى زيارتي وبعدها يمكنك أن تقع في حبها، وبعد ذلك يمكنها الإنتقال الى هنا للعيش معنا، وبعدها سوف تصبح أختي في القانون(زوجة الأخ)، وبعدها..."
"مهلا مهلا ،إيفا ، انا لا أعلم اي شيء عنها على الإطلاق، كيف من المفترض أن أجدها؟"
أنت تقرأ
Can We Be Fixed?
Ficção Adolescente-أنتِ مجرد خطأ، لا أحد سوف يحبك، هل هذا واضح؟ بهذه الجملة القاسية، تفتتح الرواية لتضعنا وجهًا لوجه مع معاناة فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا، تكافح وسط حياة مضطربة وأسرة غير مستقرة. ~كانت دائماً تتمنى ان يكون لها حياة عادية ولكن القدر له حكاية اخرى له...
