اقتباس 🕊

916 69 33
                                    

حاربت شعورها بالنفور منه وتجاوزت عن ارتعاش جسدها حين تجاوره ثم اقترب منه بخطوات واهنة ، و تحدثت مستفهمة بإلحاحٍ :– " عايز ايه مقابل مجيبته لغاية هنا ؟ "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حاربت شعورها بالنفور منه وتجاوزت عن ارتعاش جسدها حين تجاوره ثم اقترب منه بخطوات واهنة ، و تحدثت مستفهمة بإلحاحٍ :
– " عايز ايه مقابل مجيبته لغاية هنا ؟ "

كان مغيبًا عن واقعه ويسبح فى فلك منفردًا حيث حوى فتاه مغدورة تتألم حد الموت وهو من يمسك الخنجر دون حِراك ولكنها أعادته لعالمها حين صرخت فيه بقهر لم تقوى كلماتها على تحمل ثقله فاستعانت بدموعها المنهمرة لتزداد سيولًا :
– " ايه.. اللي معرفتش تاخده بالغصب يومها جاي تاخده النهارده بعد ما تضحك عليا "

جحظت عيناه بصدمة فلم يعي بحاله سوى وكفه يرتفع لأعلى استعدادًا لـ لطمها ...

————————————————

السلام عليكم

بصراحة مش عارفة ايه اللي بيحصل بس انا بجد بقيت متشائمة  من الرواية ، من ساعة ما بدأت فيها وبيحصلي حاجات رهيبة بجد ، وكل ما اقرر ابدأ كتابة فصل لازم حاجة تعرقل كتابته لغاية ما بقيت فاقدة الشغف في اكمالها بس متقلقوش بضغط على نفسي وبكتب عشانكوا انتوا لاني مش حابة اعلقكوا بحاجة وفي الاخر مكملهاش وعمري ما هوقفها ف ادعولي بالله عليكوا الشغف يرجع بسرعة .

ده اقتباس من الفصل لغاية ما يكمل ، هو فصل كبير و اكيد هيعجبكوا انا متأكدة بس للاسف مش عارفة هيخلص امتى ، ادعولي بالله ربنا يقويني واخلصه

دمتم بخير 💚

عشق فى مهب الرياح حيث تعيش القصص. اكتشف الآن