[ MATURE CONTENT! ]
هوَ رجلٌ جثمَ على عرشٍ الإغواء ، و فِتنة تسيرُ على الأرضِ
مُتفننٌ في تَحويل العَذارى إلى مومِسات
فقَد بِتُ استبيحُ الإثم مِن بعدِه!
____
- مايبثُ بكِ اللذَة فيمَا نقترفهُ كونيّ رجُلًا محرمًا عليكِ ولستِ سوى ذُرية حسنَاء لإمرأة يهوديَة تخشَى عنكِ الخطايًا
____
سارَ خطوَة خلفَ اُخرى حتى طرقَ حذاءُه الأرضية الخشبيَة بقاعَة المُحاضرات ، بعدَ ان رفعَ أكمامَ قميصهِ يكشفُ عن ساعديهِ الصَلبة ، دسَ قبضتيهِ بجيوبِ بنطالهِ ثم تجوَلت حدقتيهِ القاتمَة حول المكانِ دون أن يُفصح عن ادنى تعبيِر
إشتدَت حدةُ فكهِ فإستَهل مقدمتهُ بأجشِ النبرَة دون عناءِ ترتيلِ التَحية حينما إلتقطَ الطبَاشير بين إصبعيهِ السبابَة والإبهَام والقَى بظهرهِ للحُضور
- البروفِيسور جِيون جُونغكوك ، استاذُ التَشريح لهذَا الفصلِ الدراسِي..لستُ مسرورًا بالتعامُل مع احَد..إلتزِموا الهدوءِ وستنالونَ إستِحسانِي
طبعهُ حادٌ ومباشِر
هو ليسَ غاضبًا..بل تجهُم ملامحهِ طَبيعي
____
-لستُ بحاجَة لإجابَة منكِ على كلِ حَال ، فأنا بارعٌ في قراءَة الحَريم
- إقرأنِي سَيد جِيون
- يائسَة لأن اعاشركِ بجُنون
____
إنه ذاتَ الرجلِ الذي كان جاريَّ المؤقَت بهاوَاي!
____
عيناكِ تهتزُ كالموجِ وأنَا بأعماقِها غَريق
لكنكَ تجيدُ الإبحار بمَهارَة!
ليسَ بمُحيطكِ آيريس
___
اومأتُ مُتظاهِرة بالفَهمِ فقَط حتى يُزيحَ قاتِمتيهِ عنيّ قبلَ أن أجثو على رُكبتايَ وأتوسلهُ لأن اخُذ ذكَرهُ داخلَ فاهي!
____
اتخالُني الفاجِرة التاليَة في لائِحةِ حريمِك ؟
لستِ فاجِرة..ولكنكِ قريبًا بلائِحتي
____
أنت تقرأ
PARANOID.
Romance[ Mature content ! ] • مايبثُ بكِ اللذَة فيمَا نقترفهُ كونيّ رجُلًا محرمًا عليكِ ولستِ سوى ذُرية حسنَاء لإمرأة يهوديَة تخشَى عنكِ الخطايَا • يجوزُ لي إستباحتكِ وإن كنتُ رجلًا لأربَعة حرِيم لا اسمَح بالإقتِباس لأن السُطورَ وليدَة خياليّ ومن نسجِ...