سالم دخل داخل البيت وعمار كان يسكر الباب وسالم قام يستكشف المكان
دخلوا كلهم داخل
سالم ناظر في عمار : انت لحالك عايش؟
عمار رفع اكتافه ب ما ادري
سالم قلب عيونه
وشاف فيه باب مردود لغرفه غريبه طالع منها ريحه غريبه وقرب منها بخطوات ثابته يبي يفتح الباب لكن عمار لحقه ومسك الباب وقفله بحيث انه صار قدام سالم وساند ظهره ع الباب
سالم اللي صغر عيونه شاك في عمار وقرب منه حاشره وعمار اللي توتر ما يبي سالم يدخل
سالم : شفيها الغرفه؟
عمار : مو ضروري تعرف
سالم في داخله ( ما ردي اعرف وش في داخلها )
وبعد منه سالم : طيب والحين كيف تبيني ادل الطريق واطلع؟
وعمار باقي ساند ظهره ع الباب وتنهد ومشى قدام سالم
وطلعوا من الباب الخلفي اللي كانت قدامه ساحه كبيره
سالم منصدم : تستهبل انت؟ تبيني اقطع هالمسافه كلها للشارع عشان تكسي!!
عمار : ما يهمني
سالم مسك عمار من تيشيرته دافعه ع الجدار
سالم : ما اذكر اني طلبت رأيك اذا يهمك ولا
عمار : طيب
سالم متنرفز من اسلوب عمار وناظر في عيونه مستغرب من هدوئه
بعد منه ونفض يدينه
سالم : بقطع هالمسافه كلها لكن احسب حساب اني راح اخذك بكره نشوف القطوه وقلت لك لو صار فيها شيء ف صدقني ما راح اعديها لك
عمار ناظر فيه بهدوء وسالم بدأ يمشي وعمار قلب عيونه ودخل داخل البيت وقفل الباب
-
الصباح
دخل عليه وشافه يبي يفك قميص المستشفى وواضح انه متوهق فيه
تركي : هتان للحين ما جهزت؟
هتان : لا
تركي فهم انه متورط ويبي احد يساعده
تركي ابتسم : تبيني اساعدك
هتان هز راسه ب اي
تركي راح صوبه وقرب من ظهره بخفه وفك السحاب وانفاسه الحاره تضرب في رقبة هتان
هتان ارتعش ونبضات قلبه بدت تتسارع وتركي ناظر في ظهره وقام يتحسس صفاوة ظهره وهو مفتون فيه
وما زالت انفاسه الحاره تضرب في رقبة هتان
تركي وهو مو حاس في نفسه قرب منه اكثر ومسك خصره
وقام يبوس رقبته بخفه والقميص طايح من تحت كتف هتان وتركي كل ماله يصير اعمق ببوساته
وهتان اللي يتآوه ذايب في بوسات حبيبه
تركي نزل لظهره وبدأ يبوسه وهو متعمق في تفاصيل جسمه
